بعد تصدره التريند بسبب رقصه مع جميلة عوض.. علاء عوض يعلق "أمال لو شافوا اللي كنت بعمله زمان"
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أعلن الفنان علاء عوض، عن علاقته بابنة أخيه الفنانة جميلة عوض، خلال لقائه مع الإعلامية ياسمين عز، في برنامجها “كلام الناس” بعد تصدرهما مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلق علاء عوض خلال لقائه مع الإعلامية ياسمين عز: “عملت رقصة مع جميلة بـ”نكلة" وده واحد على مليون وطلع تريند، أومال لو شافوا اللي كنت بعمله زمان، كانوا هيقفلوا علينا التريند".
وتابع: “ناس زعلوا إننا معزمناهمش في فرح جميلة عوض، أنتم مفكرين أننا مسيطرين؟، دي ماما هي اللي مسيطرة علينا بجمالها وهي جميلة في كل حاجة.. وجميلة اتأخرت شوية في موضوع الجواز، واحنا فرحنا لما اتجوزت أحمد حافظ المونتير رقم واحد في مصر، واحنا مطمنين، ويا رب محدش يقرّ عليها؛ هي جميلة كده ورايقة مع نفسها سيبوها، هما مكملين بعض”.
وعلق علاء عن رأيه في دخول جميلة عوض الساحة الفنية ورأي العائلة، قائلًا: “إن جميلة أعدت لنا مفاجأة بمشاركتها في مسلسل تحت السيطرة، وأتقنت دورها التي قامت به، وهذا سبب لنا جميعًا حالة من الذهول، خاصةً أنها تعتبر الدلوعة الموجودة في العائلة، ونحن نشعر بفخر بما حققته من نجاح في هذا المسلسل”.
وأكد “عوض”، أنه وأشقاءه لم يدخلوا الوسط الفني بالواسطة، مردفًا: “بابا قالنا ده الطريق بتاعكم أنا مبساعدش، اللي عايز فن يروح، إحنا فنانين مش علشان إحنا ولاد عوض، احنا فنانين علشان في موهبة موجودة، وشغل الأكاديمية ملهوش علاقة تمامًا بشغل السوق”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي علاء عوض الفنانة جميلة عوض مسلسل تحت السيطرة الإعلامية ياسمين عز تحت السيطرة جميلة عوض كلام الناس جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
الورداني: اختزال العمل في المكسب فقط أضاع قيمته وأضفى خللا في الوعي
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مفهوم العمل تعرّض لظلم كبير في وعينا الجمعي، إما عن طريق الاختزال أو الاحتلال، وده اللي أدى إلى الاختلال في فهمه وتقديره.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "الناس اختزلت العمل في مجرد وسيلة للكسب وتحقيق المال، وناس تانية حاصرته في إطار ضيق جدًا، وربطته فقط بالأعمال ذات المرجعية الدينية مثل التبرعات والصدقات، وبالتالي ضيّقنا المعنى واتحول العمل من قيمة إنسانية إلى أداة تنافس مادي فقط".
وأكد أن العمل مفهوم شريف ومقدس، عظّمه الله عز وجل، وجعله مفتاحًا من مفاتيح الحضرة الإلهية، بل وجزءًا من هوية الإنسان، موضحا: "العمل لما يتمكن من الإنسان، بيجعله مختلف، ويجعله رجلا حقيقيا، لأنه مش بس بيشتغل، لكن فاهم إن العمل صلة بين الأرض والسماء، وبينه وبين ربنا".
وتابع: "العمل مش مرتبط بس بعيد العمال، إحنا محتاجين نعيد تموضعه في وعي الإنسان، لأنه مرتبط ببناء الشخصية، وبالروح، وبالتزكية، وحتى بالعمران".
وأشار إلى أن الإنسان خُلق من أجل ثلاثة مقاصد: العبادة، والعمران، والتزكية، وكلهم أشكال من العمل، موضحا: "لو الإنسان فقد عمله، أو فقد وعيه بالعمل، بيتحوّل من كونه إنسان إلى مجرد شيء، لأن العمل هو اللي بيدي لحياته معنى".
وتابع: "إحنا عايزين نعيد الاعتبار للعمل باعتباره حياة، مش بس وسيلة للكسب. نحتاج نغرس في أولادنا إن العمل هو مفتاح للجنتين: جنة الدنيا، وجنة الآخرة".