علاء عوض: “أنا اتجوزت 4 مرات وتبت بعدها"
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أعلن الفنان علاء عوض، عن سبب طلاقه من المطربة مها خليل، خلال لقائه مع الإعلامية ياسمين عز، في برنامجها “كلام الناس” مؤكدًا أنه تزوج 4 مرات في حياته، ولكنه قرر عدم الإنجاب وعدم خوض تجربة الزواج مرة أخرى.
وعلق علاء عوض قائلًا: “أنا اتجوزت 4 مرات وتبت بعدها، الجواز حاجة جميلة جدًا وله إيجابيات وسلبيات، وأنا عندي 5 بنات اللي هما بنات إخواتي، وكان عندي فرص كتير أخلف واخترت إني مخلفش، واخترت إني أربي كلاب، هما حياتي كلها وبصرف عليهم 70% من فلوسي”.
وتابع علاء عوض عن سبب انفصاله عن مها خليل: “مفيش حاجة عقدتني من الجواز، ولكن أنا حظي كان وحش، والزوجة الأولى المغنية مها خليل والدتها كانت رافضة والأب مكروه، وبقيت أنا مكروه عن الأم إني اتجوزت بنتها غصب عنها، وبقت تعملي أعمال سفلية، وأنا اتكسرت في أول حب، واتجوزت التانية والتالتة والرابعة في 3 سنين”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عدم الإنجاب الإعلامية ياسمين عز ياسمين عز كلام الناس علاء عوض
إقرأ أيضاً:
عدد النازحين داخليا في إفريقيا ازداد ثلاث مرات في 15 عاما
جنيف"أ.ف.ب": أدت النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية في إفريقيا إلى زيادة كبيرة في عدد الأشخاص الذين أجبروا على مغادرة منازلهم، ووصل عدد النازحين داخليا إلى 35 مليونا في نهاية العام الماضي، وفق مركز رصد النزوح الداخلي.
وقالت مديرة المركز ألكسندرا بيلاك لوكالة فرانس برس، إن النازحين داخليا الأفارقة يمثلون وحدهم حوالى نصف عدد الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من منازلهم في كل أنحاء العالم للعثور على ملاذ في مكان آخر في بلادهم.
وأضافت "لقد شهدنا ارتفاع عدد النازحين داخليا في القارة الإفريقية ثلاث مرات خلال الـ15 عاما الماضية"، مضيفة أن "معظم حالات النزوح الداخلي هذه ناجمة عن النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية".
ويظهر التقرير الصادر عن مركز رصد النزوح الداخلي أن المستويات المتزايدة من الصراعات والعنف مسؤولة عن النزوح الداخلي لحوالى 32,5 مليون شخص في إفريقيا. وقد نزح 80 % منهم في خمسة بلدان هي جمهورية الكونغو الديموقراطية وإثيوبيا ونيجيريا والصومال والسودان.
وأشار المركز إلى أن اتفاق كمبالا للاتحاد الإفريقي لحماية النازحين داخليا ومساعدتهم تشكل أداة مهمة لمعالجة المشكلة.
ووضع هذا الاتفاق الذي اعتُمد في العام 2009 ودخل حيز التنفيذ في ديسمبر 2012، معيارا دوليا باعتباره الاتفاق الإقليمي الأول والوحيد، الملزم قانونا بشأن النزوح الداخلي.
ومذاك، صادقت 24 دولة إفريقية على المعاهدة ووضعت العديد منها أطرا قانونية وقامت باستثمارات كبيرة لمعالجة المشكلة. لكن الحكومات تجد صعوبة في التعامل معها.
واعتبرت بيلاك أن "مفتاح المشكلة" يكمن في "القيام بالمزيد في ما يتعلق ببناء السلام والدبلوماسية وتحويل الصراعات".