رئيس "تنمية الصعيد" يوضح التحديات أمام الاستثمار: ارتفاع الرسوم وأسعار الكهرباء والمياه
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قال علي حمزة رئيس لجنة تنمية الصعيد، إنّ صعيد مصر به ارتفاع في الرسوم المفروضة على المستثمرين، سواء من هيئة التنمية الصناعية والغرف التجارية والصناعية ونقابة المحامين.
“اتحاد الصناعات”: الحكومة الجديدة مهتمة بالاقتصاد برلماني: نسبة تمثيل الصناعة في الناتج القومي لمصر 10٪ فقطوأضاف "حمزة"، في لقاء ببرنامج "الخلاصة"، الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، عبر قناة "المحور"، أنّ هناك تحديات أخرى مثل ارتفاع أسعار الكهرباء والمياه بشكل مبالغ فيه، مطالبا بمراعاة خفض الرسوم الجمركية على مستلزمات الإنتاج حتى يستطيع المستثمر العمل بشكل أفضل والتعاقد على الآلات والمعدات.
وتابع رئيس لجنة تنمية الصعيد: "هناك تحدٍ آخر، وهو البيروقراطية، وطالما كانت هناك بيروقراطية لن ننفذ سياسة الشباك الواحد، وهناك الرسوم التي تفرضها المحليات على المشروعات الصناعية، والمركزية في التعامل، ورغم أن المناخ مؤهل في الفروع، إلا أن المستثمر يلجأ إلى المركزية لتجنب زيادة التكلفة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرسوم المشروعات
إقرأ أيضاً:
وائل ربيع: هناك توافق بين فتح وحماس على مقترح تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي
قال اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات الاستراتيجية، إن اجتماعات حركتي فتح وحماس التي عقدت في القاهرة اليوم مهمة للغاية، لافتا إلى أن هناك توافقا بين فتح وحماس على مقترح مصر بتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.
إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدسوأضاف «ربيع»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الموقف المصري له ثوابت للقضية الفلسطينية، ولم تتغير على مر التاريخ، والتي تتضمن إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، ولتحقيق هذا الهدف لابد من قيام الدولة المصرية بجهود كبيرة في إطار تحقيق عدد من النقط التي أولها وقف إطلاق النار كامل وتبادل الرهائن.
وتابع: «وثانيا توحيد الصف الفلسطيني، إذ أنه غير مقبول في ظل هذا التوقيت التي تواجهه القضية الفلسطينية أن يكون هناك فصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة»، لافتا إلى أن الموقف الإسرائيلي مؤهل لقبول مثل هذه الحلول.
وأوضح، أن الموقف الإسرائيلي متأزم في الوقت الحالي على الجبهة الشمالية، ومؤهل للتصعيد وليس وقف إطلاق النار، خاصة أن إيران تهدد بالرد على الهجمة الأخيرة الإسرائيلية، لافتا إلى أن هناك توافقا بين حركتي فتح وحماس نحو إنجاح لجنة الإسناد، والتي ستتبع السلطة الفلسطينية، وستشكل من أفراد مستقلة، ولكنها تتبع السلطة الفلسطينية.