أزمة في منتخب مصر قبل أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
ماجد محمد
قالت مصادر داخل المنتخب الأوليمبي المصري،أن هناك أزمة جديدة داخل أروقة المعسكر، بين محمد النني وإبراهيم عادل، قبيل انطلاق منافسات أولمبياد باريس.
ويلعب منتخب مصر في أولمبياد باريس 2024، التي ستنطلق في نهاية الشهر الجاري وأسفرت قرعة منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024 عن وقوع المنتخب الأولمبي المصري ضمن المجموعة الثالثة برفقة منتخبات: إسبانيا، والدومينيكان، وأوزبكستان.
وأضاف المصدر إن إبراهيم عادل لاعب الفريق غاضب بشدة؛ بسبب سحب شارة القيادة منه ومنحها لمحمد النني.
وقال “إبراهيم افتعل أزمة كبيرة داخل المعسكر؛ بسبب هذا القرار مع الجهاز الإداري للمنتخب، لأنه يرى أنه الأحق بشارة القيادة في هذا المحفل الكبير خاصة بعد تألقه وجهده مع المنتخب في الفترات الماضية”.
والجدير بالذكر أن زملاء إبراهيم في المنتخب حاولوا تهدئة اللاعب، ولكن الجميع فشل في احتواء الموقف و أن ميكالي المدير الفني للفراعنة سيعقد جلسة مع إبراهيم عادل والنني لتهدئة الأجواء بينهما.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أولمبياد باريس المنتخب الأوليمبي المصري مصر أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
عقوبات بحق حكم مباراة الزمالك والبنك الأهلي.. وتحقيق عاجل بشأن ما حدث في غرفة «الفار».. عاجل
كشف مصدر داخل الاتحاد المصري لكرة القدم، مصير محمد عادل حكم مباراة الزمالك والبنك الأهلي، في اللقاء الذي جمع الفريقين، على ستاد «السلام»، لحساب مباريات الجولة الأولى من بطولة الدوري المصري.
وكان لقاء الزمالك والبنك الأهلي، شهد العديد من القرارات التحكيمية المثيرة للجدل، في المباراة التي انتهت نتيجتها لمصلحة الفريق الأبيض بنتيجة 3-2.
حقيقة إيقاف حكام مباراة الزمالك والبنك الأهلي
وقال المصدر في تصريحات خاصة لـ «الوطن سبورت»: «تقرير لجنة الجنة الحكام الذي أعقب التحقيق الذي عقدته لجنة الحكام مع طاقم حكام مباراة الزمالك والبنك الأهلي، أدان محمد عادل حكم المباراة وطاقمه».
وأضاف ذات المصدر: «الأقرب هو حرمان محمد عادل حكم مباراة الزمالك والبنك الأهلي، من إدارة أي مباراة في الجولة الثانية، وقد يمتد الحرمان لأكثر من جولة».
اتحاد الكرة يفتح تحقيقا عاجلاوتابع المصدر: «اتحاد الكرة قرر فتح تحقيق عاجل ودقيق حول معرفة كل ما دار داخل عرفة الفيديو "فار" الخاص بمباراة الزمالك والبنك الأهلي، وكذلك معرفة المتسبب في تسريب كل ما قيل ودار في غرفة تقنية الفيديو».