السيد البدوي: كل وزراء الحكومة الجديدة على جبهة قتال
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد السيد البدوي، السياسي البارز، بتجديد الثقة بالفريق كامل الوزير، وزيرًا للنقل، وإسناد وزارة الصناعة له، مؤكدا أن الاختيارات في الحكومة الجديدة جيدة وتأتي في ظل تحديات إقليمية ودولية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن كل وزير في الحكومة الجديدة وكأنه على جبهة قتال ولن يكون التهاون مقبولا ويدركون أنهم تحت منظار الرأي العام.
وأضاف أن له تحفظا شديدا على وزارة التربية والتعليم، موضحا أنه ليس من المهم أن يعلن الوزير عن شهاداته وعليه أن يجنب الحكومة الحرج خاصة أنه يتولى وزارة مهمة وسيصبح ثغرة للحكومة ككل.
واستطرد السيد البدوي، السياسي البارز، أن معدل النمو السنوي ارتفع جدا وكان عاليا في العام الأخير من حكم الرئيس السابق محمد حسني مبارك وتخطى 7 %.
وأوضح أن البلد كانت آيلة للسقوط في العقد الأول من حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي وأنه بلغ اللواء محمد العصار واللواء ممدوح شاهين أن الدولة لا تتحمل استمرار الرئيس عدلي منصور، حيث كانت تعاني الإرهاب وحاليا مصر أصبحت آمنة ومستقرة.
ولفت السيد البدوي، السياسي البارز، إلى أن الرئيس السيسي أحدث تغييرات سياسية واقتصادية في الولاية الجديدة، وهي إعطاء حريات للقطاع الخاص في الاقتصاد.
https://www.youtube.com/watch?v=jtWTzA8TmTw
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور السيد البدوي الحكومة الجديدة الدكتور مصطفى مدبولي السید البدوی
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي:فيدان طلب من السوداني التعاون مع الحكومة السورية الجديدة
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حكومي عراقي، الخميس، عن أبزر الملفات التي تناولتها زيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى البلاد قبل أيام قليلة، ولم تعرض في وسائل الإعلام.وقال المصدر، إن “فيدان، ناقش مع الحكومة العراقية جملة من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك وأبرزها الاتفاق على تشكيل لجان أمنية مشتركة لتقييم الوضع الأمني في المناطق أو المدن القريبة من الحدود المشتركة، فضلاً عن مناقشة جانب التواجد التركي في العراق وضرورة الانسحاب من جميع القواعد”.وأضاف المصدر، أن “اطلاقات المياه وضرورة العودة لتطبيق الاتفاقات الدولية والقوانين الدولية في حقوق العراق المائية وبدء صفحة جديدة في هذا الملف كانت أيضاً ضمن الملفات التي تم بحثها خلال اللقاءات مع المسؤولين العراقيين”، مبيناً أن “اللقاءات شهدت أيضاً بحث التعاون الاقتصادي والعسكري والسياسي والعلاقات بين البلدين وسبل تطويرها”.وأشار المصدر، إلى أن “قضية حزب العمال والملف الكوردي وتطورات الوضع في سوريا وملف داعش والدعم المتبادل لمنع التنظيم من العودة لم تخلو من جميع المباحثات”، مضيفاً أن “تركيا أبدت رغبتها بإنهاء ملف (قسد) والتي باتت مصدر قلق لدول المنطقة كونها تحكم سيطرتها على سجون داعش”.ووفقاً لحديث المصدر، فقد أكد الجانبان على التهدئة في سوريا وعدم الذهاب باتجاه توسيع مساحة الصراع والحرب كونها تقوض مساعي العراق لجمع الأطراف المتصارعة على طاولة الحوار والسلام، مشيراً إلى أن تسليم المطلوبين للقضاء العراقي والمقيمين في تركيا بمختلف قضايا الفساد والإرهاب والصادرة بحقهم مذكرات حمراء من الإنتربول الدولي، كانت حاضرة على طاولة الحوار.وتابع المصدر، قائلاً إن “المباحثات تناولت أيضاً التعاون الثنائي بين البلدين لإعادة الهدوء والسلام لمنطقة الشرق الأوسط والحفاظ على المساحة المشتركة من المصالح وتوسيعها لخدمة شعبي البلدين الجارين”.وختم المصدر، حديثه بالقول إن “تركيا أبدت رغبتها بتحقيق شراكة مع بغداد من خلال إنشاء مدن صناعية عملاقة بمختلف المجالات”.