أستاذ علوم سياسية عن محاولة اغتيال "ترامب": أصبح الرابح الأكبر
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
علق الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية، عن محاولة اغتيال الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب، قائلا: "استخدام السلام فى أمريكا أمر متاح وميسور، والسلام الذى تم استخدامه من طراز الإى آر 15 وهو نوع من أنواع متقدمة من البنادق".
شاهد بالبث المباشر منتخب إنجلترا وإسبانيا England vs Spain.. مشاهدة منتخب إنجلترا × إسبانيا Twitter بث مباشر دون "تشفير" | نهائي اليورو 2024 عاجل.. وكيل "كريستو" يكشف مفاجأة حول رحيله من الأهلي
وأضاف “فهمى” خلال مداخلة لبرنامج "اليوم" المذاع على قناة DMC، ان الرابح الأول والمهم مما جرى هو ترامب، لأنه سيبنى مظلومية كبيرة من خلال السوشيال ميديا الخاصة به، وهذه المحاولة ستسهل له العودة للبيت الأبيض.
وأشار إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالية يقوم بدوره فى توضيح الحقائق ونقلها للجمهور الأمريكى، مشيرا إلى أن الولاية التى جرت فيها الواقعة هى ولاية داعمة لترامب، وانتماء من قام بالعمل إلى قوائم الحزب الجمهورى وبالتالى فليس هو شخص عادى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور طارق فهمي
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل استغلت حق الدفاع الشرعي لتبرير الإبادة الجماعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إنه منذ وقوع أحداث 7 أكتوبر 2023، توقع إراقة للدماء ومجزرة بمعنى الكلمة، مشيرًا إلى أن المجتمع الإسرائيلي لا يصمت على أي اعتداءات، وقد تم توظيف هذه الأحداث باعتبارها «جريمة إرهابية» ضد الشعب الإسرائيلي، للترويج لذلك أمام المجتمع الدولي بشكل مكثف.
أكد عاشور، خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل استغلت مبدأ الدفاع الشرعي عن النفس لتبرير سياسات الإبادة الجماعية والأرض المحروقة، موضحًا أن الهدف الأساسي لإسرائيل ليس مواجهة حركة حماس أو الشعب الفلسطيني، بل السيطرة على الأراضي الفلسطينية وضمها تحت السيادة الإسرائيلية.
بيّن عاشور أن حماس ليست سوى ذريعة لفرض الأجندة الإسرائيلية تجاه الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه السياسات جزء من خطة ممنهجة تم الاتفاق عليها منذ المؤتمر الأول للحركة الصهيونية العالمية.
استعرض عاشور الخلفية التاريخية للتوسع الإسرائيلي، مذكّرًا بمؤتمر الحركة الصهيونية العالمية عام 1898 بقيادة هرتزل، والذي حدد تأسيس الدولة الإسرائيلية بعد 50 عامًا، مضيفًا أن إسرائيل تعتمد على أداة القوة لتحقيق حلمها الإمبراطوري في التوسع الاستيطاني.