في ثاني ظهور لها منذ تشخيص إصابتها السرطان.. أميرة ويلز تتألق بالأرجواني في نهائي ويمبلدون
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
في مشهد مؤثر، استقبلت الأميرة كيت، أميرة ويلز، بتصفيق حار من الجماهير عند وصولها إلى ملعب ويمبلدون اليوم لحضور نهائي بطولة التنس للرجال.
ويعدّ هذا ثاني ظهور علني للأميرة كيت منذ أن كشفت عن إصابتها بالسرطان في وقت سابق من هذا العام.
وظهرت كيت بفستان أرجواني، اللون الرسمي للبطولة.
وكانت شقيقتها بيبا ماثيوز إلى جانبها في الصف الأمامي من المقصورة الملكية، بينما حضر الممثلان توم كروز وبينديكت كومبرباتش في الصفوف الخلفية.
كما حضر عدد من أبطال ويمبلدون السابقين مثل رود لافر وأندريه أغاسي وستيفان إدبيرج.
منذ عام 2016، تشغل الأميرة كيت دور راعية لنادي عموم إنجلترا، المضيف لبطولة ويمبلدون السنوية.
وتشمل مسؤولياتها الاحتفالية توزيع الجوائز على الفائزين بعد نهائيات الفردي، على الرغم من عدم حضورها يوم السبت عندما فازت باربورا كريجيكوفا بلقب السيدات.
وفي مارس/ آذار، كشفت كيت عن إصابتها بالسرطان وقالت إنها بدأت تتلقى العلاج الكيميائي.
أميرة ويلز كيت ميدلتون تقول إنها تخضع للعلاج بعد اكتشاف إصابتها بالسرطانكيت ميدلتون تؤكد أنها "أحرزت تقدما" في رحلة العلاج من السرطانشاهد: أميرة ويلز كيت ميدلتون تظهر لأول مرة منذ تشخيص إصابتها بالسرطانظهورها الوحيد منذ ذلك الحين كان في حضور موكب عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث الشهر الماضي.
قبل ذلك، أصدرت بيانا مؤكدة فيه أنها "تحرز تقدما جيدا" في العلاج لكنها تواجه "أياما جيدة وأياما سيئة".
وبينما حضرت أميرة ويلز نهائي ويمبلدون اليوم، اختار الأمير ويليام التواجد في برلين لدعم منتخب إنجلترا في نهائي بطولة أمم أوروبا لكرة القدم 2024 ضد إسبانيا.
ويعد هذا القرار مفاجئا لبعض المتابعين، حيث أن الأمير ويليام اعتاد حضور نهائيات ويمبلدون بانتظام.
ويعزى غيابه عن ويمبلدون إلى دوره كرئيس للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، حيث يعتبر منصبا ذا مسؤولية كبيرة تتطلب التواجد في المباريات الهامة للمنتخب الوطني.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شائعات ونظريات مؤامرة حول اختفاء كيت ميدلتون بعد حذف وكالات الأنباء لها.. كيت ميدلتون تعترف بتعديل صورة قصر كنسينغتون لعيد الأم كيت ميدلتون بخير.. ظهور أميرة ويلز يضع حدا للتكهنات التي أثيرت حول اختفائها في الفترة الماضية ويمبلدون سرطان علاج بريطانيا كيت ميدلتونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال ويمبلدون سرطان علاج بريطانيا كيت ميدلتون إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال منوعات قصف إسبانيا باكستان جو بايدن حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next کیت میدلتون أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
أسد ثاني وثالث وعاشر!!
مرة أخرى يقع حادث مأساوي حيث التهم أسد يد مدربه أثناء العرض أمام الجمهور بالسيرك القومي في طنطا خلال أيام عيد الفطر، وبالطبع الحادث يستدعي للذاكرة حوادث مماثلة أشهرها الحادث الذي أودى بحياة مدرب الأسود محمد الحلو في أكتوبر1972 حينما هاجمه الأسد سلطان بعد عرض ناجح!! ثم تكررت حوادث هجوم الحيوانات المفترسة على مدربيها، ومنهم محاسن وممدوح وفاتن الحلو، ومدحت كوتة، وغيرهم، ولم ينج عمال السيرك من التعرض إلى حوادث مماثلة ومنها تعرض عامل بسيط في 2002 لانقضاض نمر عبر قضبان القفص، حيث نشب مخالبه في ساقه، ونتج عن ذلك اضطرار الأطباء إلى بترها لإنقاذ حياته، وآخرها في فبراير الماضي حينما سقط عامل بحديقة حيوان الفيوم داخل قفص الأسود مما عرضه للهجوم عليه فلقي مصرعه، ثم جاء حادث السيرك في طنطا ليكمل السلسلة.
ألا يعد ذلك دليلا واضحا على أن الحيوانات المفترسة لا تصلح للحبس داخل الأقفاص، أو الترويض والمشاركة في العروض، ومهما كانت مهارة المدرب لن يحولها إلى حيوان مستأنس، وستأتي لحظة يعود الحيوان إلى طبيعته، فالحيوانات المفترسة مكانها الغابات حفاظا على سلامة الحياة الطبيعية والتوازن البيئي، وسلامة البشر أيضا.
إلى متى سيظل الإنسان مغرورا بادعاء قدرته على ترويض الحيوانات المفترسة؟! هل يستمر تجاهل تلك الحوادث حتى تحدث كارثة ضخمة في يوم ما بفقدان السيطرة على أسد وانطلاقه خارج القفص في حديقة حيوان أو سيرك منقضا على جمهور المتفرجين؟!