هنالك خلاف على مستوى تنفيذي واستشاري أقل من الرئاسة وصناع القرار الأساسيين، وهنالك من يشيرون علي البرهان بالخطأ ويتركونه يتحمل المسئولية وحده، ويتباكون مثل اخوة يوسف باستهداف (الذئب) و الاسلاميين والنظام السابق لهم .. هي ذاتها (شماعة قحت) التي غطوا بها أدائهم الرديء حتى باعوا السودان برئيسه في النهاية بمقابل حرامية، وهربوا إلى الخليج وكينيا ويوغندا والدول الغربية حيث كانوا يعملون غفراء وجرسونات!

أدري أن هنالك مشائين بالنميمة .

. يزعمون وجود عناصر داخل النظام يرغبون في تعطيل (التفاوض العبقري) الذي يقومون به، و يخططون لاعاقة التعاون مع الدول الغربية .. وكأن هذه الدول لم تتعامل مع السودان والجيش والأمن والخارجية من قبل، وهم وحدهم من يملكون مفاتيحها ويشفعون لحكومة السودان عندما تغضب عليه .. (يعني دي الحالة مع الشفاعة) ..

دي خزعبلات .. مثلها مثل (قبة الفكي الصيني) .. الخلل في منهجكم وليس في أشخاص مجهولين تعتبرونهم شماعة .. طيب انتو خليكم شجعان وحددوا أجندة مرضية للشعب السوداني وقابلة للاسناد ونورونا بها وامشوا قدام بالتفاوض .. سيقف الجميع معكم .. لكن زول يسوقكم (ورا مصنع الكراسي) ويقول لي حا نتفاوض بالدس وما حا نكلم زول .. يعني لابسين بدل وقاشرين في جنيف .. و (بالدس!) …

انتو من الترانزيت في أي مطار حا يعرفوكم ماشين تتفاوضوا .. يعني عندكم أسهم في مصنع شوكولاتة سويسرية ودايرين تحضروا اجتماع مجلس الادارة؟
قال عدم إشهار قال؟!

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مليارات صُرفت على تبطين الترع ثم توقف.. برلماني: مَن يتحمل ثمن العشوائية والتخبط؟

كتب- نشأت علي:

قال النائب طارق عبد العزيز، عضو مجلس الشيوخ، إن مراكز البحوث الزراعية قدمت أبحاثًا جيدة بشأن أنواع التقاوي والمبيدات، والربط بين طبيعة التربة التي تزرع القمح والتربة التي تزرع البنجر.. كل هذه أمور نجحت فيها البحوث الزراعية؛ لكن ماذا عن العشوائية التي تتعامل بها بعض المراكز البحثية؟

جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، اليوم الإثنين، أثناء مناقشة طلبَي مناقشة عامة مقدمَين من النائب ناجح جلال لاستيضاح "سياسة الحكومة، بشأن تطوير منظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي في مصر"، والنائب عادل اللمعي؛ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن "آليات تحسين جودة النظام البحثي والتكنولوجي، وسبل توجيه البحث العلمي نحو التخصصات ذات الأولوية، وتطوير نظام البعثات الخارجية، وتعزيز مشاركة العلماء المصريين بالخارج".

وطرح عبد العزيز مثالًا على العشوائية داخل مركز البحوث بمحافظة المنصورة، ورغم وجود أزمة مالية نعانيها؛ فقد قرر الوزير الأسبق في تطبيق فكرة تبطين الترع وصرف في هذا الإجراء المليارات، ثم جاء الوزير التالي وقرر تطبيق تغطية الترع، ثم جاء وزير ثالث ورفض عملية التبطين والتغطية للترع! فما مصير ما تم صرفه من مليارات؟ ومَن يتحمل ثمن هذه العشوائية والتخبط؟

واستنكر النائب العشوائية والتخبط التي تتحكم في المراكز البحثية والخطط التي تعمل بها، ويجب أن تنتهي.

وتساءل النائب في كلمته: ماذا قدمت الجامعات الخاصة في مسألة البحث العلمي؟ رغم أن هذه الجامعات تتحصل على مصروفات عالية جدًّا مقارنةً بالتعليم الحكومي، وما عدد الأبحاث التي تم نشرها من الجامعات الخاصة مقارنةً بالتعليم الحكومي؟

واعتبر النائب أن هناك "ازدواجية" بين التعليم الخاص والتعليم العام في مسألة الأبحاث العلمية.

اقرأ أيضًا:

نقل مواقف السيارات العشوائية في رمسيس.. 11 صورة للمكان البديل

هل تم منع السودانيين من السفر على قطارات السكة الحديد؟ مصدر يكشف الحقيقة

أمطار وبرودة شديدة.. الأرصاد تعلن تفاصيل الطقس وموجة التقلبات الجوية

إمساكية رمضان 2025 بالقاهرة وجميع المحافظات

محمد علي خير يعلن انتهاء تعاقده مع قناة CBC

13 صورة لتشغيل خط الرورو بين مصر وإيطاليا.. النقل تكشف المميزات الكاملة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مجلس الشيوخ طارق عبد العزيز تبطين الترع

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وكيل "تعليم الشيوخ" تطالب بمراجعة الأبحاث العلمية المحبوسة داخل الأدراج أخبار برلماني يسأل الحكومة عن تحركاتها بشأن تصدير التعليم العالي للخارج أخبار وكيل "الشيوخ" يطالب بتفعيل مواد تطوير البحث العلمي وتنظيم البعثات للخارج أخبار مجلس الشيوخ يبدأ في مناقشة منظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

مليارات صُرفت على "تبطين الترع" ثم توقف.. برلماني: مَن يتحمل ثمن العشوائية والتخبط؟

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك الذهب والدولار أحصنة سوداء.. السلع الرابحة والخاسرة من حرب ترامب التجارية هل يرتفع سعر الأدوية في 2025؟ .. رئيس هيئة الدواء يوضح نقل مواقف السيارات العشوائية في رمسيس.. 11 صورة للمكان البديل أمطار وبرودة شديدة.. الأرصاد تعلن تفاصيل الطقس وموجة التقلبات الجوية 23

القاهرة - مصر

23 14 الرطوبة: 32% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • مصير عمومية المسئولية الطبية.. عبد الحي: ما تحقق مُرضٍ وننتظر المسودة النهائية
  • تبيان توفيق الماحي أكد: إسقاط
  • إقتلاع!!
  • جامعة الدولة العربية تدعم السودان وتؤكد وحدة وسيادة أراضيه 
  • مليارات صُرفت على تبطين الترع ثم توقف.. برلماني: مَن يتحمل ثمن العشوائية والتخبط؟
  • مجلس السلم و الأمن الأفريقي يعقد قمة طارئة لمناقشة الأوضاع في السودان
  • موقف العمومية الطارئة.. الأطباء تعلن رضاها عن تعديلات المسئولية الطبية
  • فيلم «بعد ذلك لن يحدث شيء» للمخرج السوداني إبراهيم عمر: معالجة لظاهرة القلق في الدول العربية غير المستقرة
  • لازم تقيف ..طالما استخدمت قحتقدم هذا الشعار بالتزامن والتناسق مع الإرهاب الذي يمارسه حلفاؤهم
  • فلوسك مش هتضيع.. طريقة استرداد الأموال المحوّلة بالخطأ على إنستاباي 2025