غارة جوية أوكرانية تستهدف قرية في بيلغورود الروسية وتصيب 4 مدنيين بينهم طفل في الشهر التاسع
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
غارة جوية أوكرانية تستهدف قرية في بيلغورود الروسية وتصيب 4 مدنيين بينهم طفل في الشهر التاسع
الحاكم فياتشيسلاف جلادكوف، أكد أن امرأتين ورجلاً نقلوا إلى المستشفى، بينما نُقل الطفل إلى مستشفى الأطفال الإقليمي بحالة متوسطة الخطورة لتلقي الرعاية الطبية.
تسببت الضربة أيضًا في تدمير منزل خاص وتضرر سبعة عشر مبنى آخر.
في الأشهر الأخيرة، زادت أوكرانيا من هجماتها الجوية على الأراضي الروسية، مستهدفة مصافي النفط ومحطات النفط، في حين يتواصل التصعيد على طول خط المواجهة في شرق أوكرانيا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ستارمر يسمح لأوكرانيا استخدام صواريخ "ستورم شادو" لضرب مواقع داخل روسيا.. وموسكو ترد مسيّرة أوكرانية تضرب مستودعا للذخيرة غرب روسيا واستمرار حرب الاستنزاف بين البلدين تبادل أسرى حرب بين روسيا وأوكرانيا بوساطة إماراتية قصف روسيا الحرب في أوكرانيا جرحىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال قصف روسيا الحرب في أوكرانيا جرحى إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا غزة اغتيال منوعات قصف إسبانيا باكستان جو بايدن حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
جهاز المخابرات الحوثي يشن حملة اعتقالات جديدة في صنعاء وصعدة طالت مدنيين بتهم "التخابر"
شن جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي الإرهابية حملة اعتقالات واسعة جديدة، استهدفت الساعات الماضية، مدنيين في العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة صعدة، معقل زعيمها عبدالملك الحوثي.
واوضح مصدر أمني لوكالة خبر، أن جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي، اعتقل خلال الساعات الماضية عشرات المدنيين، متهما إياهم بالتخابر مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
وذكر المصدر، ان الاعتقالات جاءت عقب تصاعد التوترات الإقليمية والضربات الجوية الأمريكية على معاقل المليشيا، وسط ادعاءات حوثية بوجود "مخططات استخباراتية" تستهدف أمنها، وهي تهمة دأبت الجماعة على استخدامها لفرض الهيمنة والترويع للاصوات العارضة والمستقلة.
وأشار إلى أن المعتقلين نُقلوا إلى أماكن احتجاز سرية، حيث يُخشَى تعرضهم للتعذيب والمعاملة القاسية التي اعتادت المليشيا على ارتكابها بحق المختطفين والمعتقلين، منذ انقلابها على النظام في سبتمبر/أيلول 2014.
يأتي ذلك في ظل تكريس المليشيا المدعومة إيرانيا، سياسة القمع التي تنتهجها ضد المعارضين والمواطنين.
وأفادت مصادر حقوقية بأن العشرات، بينهم أكاديميون وتجار، جرى احتجازهم دون أدلة واضحة، وسط تكتم شديد من قبل سلطات الحوثيين.
وأثارت الحملة استنكاراً واسعاً من قبل مصادر حقوقية، معتبرةً أنها تأتي في سياق انتهاكات ممنهجة تستهدف المدنيين وترهيب المجتمع اليمني.
ونددت المصادر باستخدام تهم "التخابر" كذريعة لقمع المعارضين، داعية إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين وضمان سلامتهم.