وزارة الصحة تدين مجزرة العدو الصهيوني بحق النازحين في خان يونس
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الثورة نت/
أدانت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق النازحين بمنطقة مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأكد بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، نسخة منه أن جريمة العدو الصهيوني بحق النازحين في منطقة المواصي تعد إمعاناً من الكيان الصهيوني في جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني المستمرة منذ تسعة أشهر.
وأوضح أن المحصلة الأولية للمجزرة بلغت 90 شهيدا نصفهم من الأطفال والنساء و 300 إصابة بينها حالات خطيرة .
وأشار البيان إلى أن جريمة الكيان الصهيوني تؤكد الإصرار الأمريكي على استمرار جرائم الإبادة بحق المدنيين الفلسطينيين، وأن مزاعم السعي لإبرام اتفاق لوقف اطلاق النار ليس إلا إتاحة للعدو الإسرائيلي لارتكاب مزيد من الجرائم.
واستنكر بشدة تواطؤ الأنظمة العربية وتبني بعضها مواقف العدو وتسخير وسائل إعلامها لخدمة الكيان الصهيوني والتغطية على مجازره بحق النساء والأطفال في قطاع غزة، والذي يعتبر خيانة للأمة العربية والإسلامية.
كما أكدت وزارة الصحة استمرارية الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم بكافة الوسائل المتاحة.
ودعت الدول والشعوب في العالم الإسلامي وأحرار العالم إلى التحرك الجاد لنصرة الشعب الفلسطيني وإيقاف جرائم الإبادة الجماعية الصهيونية بحقه، حاثة على مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية، نصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وردع العدوان الأمريكي الصهيوني على غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الخارجية تدين توسيع الاستيطان الصهيوني في الجولان
واعتبرت الوزارة في بيان هذه الخطوة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي أكد عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري.
ولفت البيان إلى أن هذه الخطوة لن تُغير من حقيقة أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة منذ العام 1967.
وجددّت وزارة الخارجية والمغتربين إدانتها للعدوان الصهيوني المتكرر على سوريا والهادف استغلال التطورات الجديدة لتدمير مقدرات الشعب السوري الشقيق.
ودعت المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بدوره في إدانة هذه الخطوة وإلزام الكيان الصهيوني بوقف عدوانه على سوريا وانهاء احتلاله للجولان السوري.
كما جددّت وزارة الخارجية التأكيد على وقوف الجمهورية اليمنية إلى جانب سوريا والشعب السوري في مواجهة العدوان الصهيوني السافر.
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات إقدام كيان العدو الصهيوني على إقرار خطة لتوسيع الاستيطان في مرتفعات الجولان السوري المحتل.
واعتبرت الوزارة في بيان هذه الخطوة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي أكد عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري.
ولفت البيان إلى أن هذه الخطوة لن تُغير من حقيقة أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة منذ العام 1967.
وجددّت وزارة الخارجية والمغتربين إدانتها للعدوان الصهيوني المتكرر على سوريا والهادف استغلال التطورات الجديدة لتدمير مقدرات الشعب السوري الشقيق.
ودعت المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بدوره في إدانة هذه الخطوة وإلزام الكيان الصهيوني بوقف عدوانه على سوريا وانهاء احتلاله للجولان السوري.
كما جددّت وزارة الخارجية التأكيد على وقوف الجمهورية اليمنية إلى جانب سوريا والشعب السوري في مواجهة العدوان الصهيوني السافر.