القنصل المغربي “سعيد بنكيران ” يُشيد بالأمن والاستقرار في ليبيا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الوطن |متابعات
استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، الدكتور عبدالهادي الحويج، القنصل العام للمملكة المغربية، سعيد بنكيران، في لقاء ثنائي عُقد اليوم الأحد في مقر الوزارة بمدينة بنغازي و تناول اللقاء القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك أوضاع الجالية المغربية في ليبيا.
كما أكد وزير الخارجية بالحكومة الليبية أنه لا يوجد أي مغربي موقوف أو مسجون أو محكوم عليه في مناطق الحكومة الليبية، مشيراً إلى الترحيب بالأشقاء المغاربة للعمل والإقامة في ليبيا.
و من جانبه، أشاد القنصل العام المغربي، سعيد بنكيران، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، مؤكداً على عزم الجانبين تحقيق المزيد من النجاحات وتفعيل بنود خطة العمل المشتركة، كما أثنى على مستوى الأمن والاستقرار في مناطق الحكومة الليبية بفضل جهود القوات المسلحة والأجهزة الأمنية.
الوسوم#العلاقات الثنائية الأمن والاستقرار التعاون الدولي الجالية المغربية الحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: العلاقات الثنائية الأمن والاستقرار التعاون الدولي الجالية المغربية الحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفياً العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة، العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكداً أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.