CNN تكشف “معلومات مربكة” عن مطلق النار على ترامب
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
#سواليف
أفادت شبكة ” #سي_أن_أن” بأن #القناص الذي حاول #اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد #ترامب تبرع بمبلغ 15 دولارا للديمقراطيين، رغم تسجيله كعضو في الحزب الجمهوري.
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي، حدد هوية مطلق النار على ترامب بأنه ” #توماس_ماثيو_كروكس ” البالغ من العمر 20 عاما، والذي كان يعيش في بيثيل بارك، بنسلفانيا، على بعد حوالي 35 ميلا جنوب موقع التجمع الانتخابي حيث قتل، في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.
ووفق الشبكة الأمريكية فقد أظهرت السجلات العامة أنه تم تسجيل كروكس للتصويت كجمهوري، لكنه قدم تبرعا صغيرا لمجموعة متحالفة مع الديمقراطيين في عام 2021.
مقالات ذات صلةوذكرت شبكة “إن بي سي نيوز” أن صورا من موقع الحادث تظهر أن توماس ماثيو كروكس المشتبه بإطلاقه النار على ترامب، كان يرتدي قميصا يحمل شارة إحدى قنوات “يوتيوب” الأكثر شعبية المخصصة للأسلحة النارية
من جهة أخرى، قالت وسائل إعلام أمريكية إن توماس كروكس ليس له أي ماض إجرامي والسلطات لم تحدد الدافع بعد لمحاولته اغتيال ترامب.
وتعرض ترامب لمحاولة اغتيال أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، ووثق مقطع فيديو لحظة محاولة اغتيال ترامب بعد لحظات من اعتلائه المنصة خلال تجمع انتخابي ببنسلفانيا، حيث اصطحبه جهاز الخدمة السرية والدماء تسيل من جانب وجهه.
وأكد ترامب عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه أصيب برصاصة في “الجزء العلوي من أذنه اليمنى”.
وقالت شرطة بنسلفانيا إن شخصا قتل في الحادث وأصيب اثنان آخران بجروح بالغة.
وتشارك حاليا وكالات فيدرالية متعددة، في التحقيق، ويقول مسؤولو إنفاذ القانون إنه يتم التحقيق في إطلاق النار باعتباره محاولة اغتيال محتملة.
من جهته، تحدث الرئيس جو بايدن مع ترامب بعد إطلاق النار. وقال بايدن في وقت سابق إنه ممتن لأن ترامب آمن. وأدان بايدن إطلاق النار ودعا البلاد إلى الوحدة قائلا: “لا مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف”. وعاد بايدن إلى البيت الأبيض قادما من ولاية ديلاوير في وقت مبكر لمواصلة الاطلاع على مستجدات حادث إطلاق النار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سي أن أن القناص اغتيال ترامب توماس ماثيو كروكس إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
صحف فرنسية تكشف عن محاولة اغتيال معارض جزائري بارز في قلب باريس
زنقة 20 ا الرباط
في واقعة خطيرة قد تُؤدي إلى أزمة دبلوماسية جديدة بين باريس والجزائر، كشفت صحيفتا Le Parisien وValeurs Actuelles الفرنسيتان عن تفاصيل محاولة اغتيال استهدفت الصحفي والمعارض الجزائري أمير ديزاد، الذي يعيش كلاجئ سياسي في فرنسا، ويُشتبه أن تكون بتخطيط مباشر من النظام الجزائري.
وأشارت التحقيقات إلى أن محاولة الاغتيال هذه جاءت بعد سلسلة من التهديدات والاعتداءات التي تعرض لها أمير ديزاد، وكان أبرزها هجومان خطيران في عام 2022، إضافة إلى محاولة الاغتيال الأخيرة التي أثارت موجة من الاستنكار في الأوساط الحقوقية والسياسية. وتعتبر التحقيقات، التي تُصنف بأنها بالغة الحساسية، خطوة هامة في كشف خيوط المؤامرة المحتملة.
وتمكنت السلطات الفرنسية، وفقًا للمعطيات المنشورة في 9 أبريل 2025، من توقيف أربعة أشخاص ووضعتهم قيد الحراسة النظرية، بعد أن توصلت إلى مؤشرات خطيرة تُظهر وجود “مشروع اغتيال” كان يستهدف المعارض الجزائري.
وقد أشارت صحيفة Valeurs Actuelles إلى أن المؤامرة قد تكون قد دُبرت من قبل الجزائر، ما يُشكل خرقًا لسيادة فرنسا، ويطرح تساؤلات حول تورط أجهزة الدولة الجزائرية في تصفية معارضيها في الخارج.