اغتيال ومحاولات اغتيال الرؤساء الأميركيين
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
شهد تاريخ الولايات المتحدة، اغتيال 4 رؤساء وإصابة 3 آخرين في محاولات اغتيال بينهم الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي تعرض لمحاولة اغتيال بإطلاق النار عليه في تجمع انتخابي أمس السبت.
فيما يلي الاغتيالات ومحاولات الاغتيالات التي تعرض لها الرؤساء الأميركيون:
أبراهام لينكولن
اغتاله ممثل في مسرح في العاصمة واشنطن يوم 14 أبريل 1865.
جيمس جارفيلد
أصيب بطلقات نارية في محطة السكك الحديدية في واشنطن في 2 يوليو 1881. وتوفي بعد 11 أسبوعا من المحاولة وبعد 4 أشهر فقط من انتخابه رئيسا.
ويليام ماكينلي
أغتيل بطلق ناري في معرض في مدينة نيويورك في 6 سبتمبر 1901.
جون كينيدي
اغتيل بإطلاق نار في مدينة دالاس بولاية تكساس خلال تجوله بسيارة مفتوحة يوم 22 نوفمبر 1963.
رونالد ريجان
أصيب يوم 30 مارس 1981 خلال خروجه من فندق "هيلتون" في واشنطن، وكان ذلك بعد 69 يوما من فوزه بالانتخابات وتوليه الرئاسة. كما أصيب في محاولة اغتيال خلال مؤتمر للحزب الجمهوري في لويزيانا عام 1987.
في السياق ذاته، كشف الأمن الأميركي عدة محاولات لاغتيال رؤساء كان هدفها جورج بوش الأب وبيل كلينتون وباراك أوباما وجون بايدن. أخبار ذات صلة كشف معلومات أولية عن منفذ محاولة اغتيال ترامب صور.. تفاصيل محاولة اغتيال ترامب لحظة بلحظة المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محاولة اغتيال الرئيس الأميركي
إقرأ أيضاً:
خبير: الهجوم الروسي على كييف ردا على اغتيال مسؤول عسكري كبير
قال الدكتور سمير أيوب، خبير الشؤون الروسية، إن الهجوم الروسي على العاصمة كييف جاء ردًا على اغتيال أوكرانيا لمسؤول كبير في الجيش الروسي، موضحًا أن روسيا تسعى من خلال هذا الهجوم إلى توجيه رسالة لنظام كييف للامتناع عن تنفيذ مثل هذه الهجمات.
وأضاف أيوب، خلال لقائه على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن روسيا تشعر بأن موقفها أصبح أقوى من السابق، مشيرًا إلى وجود تخبط في المواقف والقرارات داخل الدول الأوروبية حول استمرار دعم نظام كييف أو وقفه.
وأشار أيوب إلى أن الرسالة الروسية الأساسية موجهة إلى الدول الداعمة لنظام كييف، وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا، مؤكدًا أن روسيا تعتبر الدعم العسكري الغربي، بما في ذلك استخدام صواريخ أمريكية وبريطانية، لم ينجح في إضعافها.
وتابع أيوب أن هناك تخوفًا في الغرب من دونالد ترامب، مما قد يزيد الضغط والعبء على الدول الغربية، لافتًا إلى أن كلًّا من روسيا ونظام كييف يسعيان لجمع أوراق قوة لطرحها في المفاوضات المستقبلية، حيث يرى أن الحل الأمثل سيكون عبر التفاوض.