عبر ملك الأردن، عبدالله الثاني بن الحسين، عن شعوره بصدمة وغضب شديدين لمحاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.

خبير عن محاولة اغتيال "ترامب": "يحصد ما زرعه من عنف" (فيديو) ‏الرئيس الفلسطيني يدين محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب

وأضاف ملك الأردن، أننا ندين كل أنواع العنف السياسي.

وفي أحداث صادمة هزت فعالية انتخابية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في بتلر، بنسلفانيا، تعرض لإطلاق نار أثناء خطابه أمام حشد من المؤيدين في الهواء الطلق.

وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب واقفًا خلف منصة في بتلر بولاية بنسلفانيا، حيث كان يلقي خطابًا أمام جمهور من المؤيدين.

وكانت الأجواء مليئة بالحماس والدعم للمرشح، مع سماء صافية ودرجات حرارة مرتفعة، ولكنها تحولت بسرعة إلى مشهد من الفزع والذعر عندما بدأت سلسلة من الطلقات النارية في السماع فجأة بعد بضع دقائق فقط من بداية الخطاب.

وفي لحظات التوتر، أمسك ترامب بأذنه اليمنى بعد شعوره بالأذى، ثم سقط بسرعة خلف المنصة، مما أدى إلى حالة من الذعر بين الحضور.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دونالد ترامب الرئيس الأمريكي إطلاق نار محاولة اغتيال العنف السياسي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ملك الأردن عبدالله الثاني فضائية القاهرة الإخبارية الأمریکی السابق دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

ملف الشهر.. أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب

بث موقع الجزيرة نت، على منصات مواقع التواصل الاجتماعي حلقة جديدة من "ملف الشهر" المخصص لتناول الموضوعات الراهنة والمستجدات المهمة على الساحة العالمية.

ملف هذا الشهر بعنوان " أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب"، وتطرق إلى العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، مستعرضا مختلف المحطات التي مرت بها منذ نشأتها في القرن الثامن عشر، وكيف خالف الرئيس دونالد ترامب مبادئ الخارجية الأميركية بشأن علاقاتها التجارية والسياسية والأمنية مع أوروبا.

وبدأت العلاقات الأوروبية الأميركية باكرا، منذ ثورة الاستقلال الأميركية بين 1775 و1783، حينما دعمت دول أوروبا أميركا بالمال والجنود والسلاح.

ثم وخلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها، مثلت واشنطن حليفا إستراتيجيا لدول القارة الأوروبية ومظلة أمنية لها في مواجهة التهديد السوفياتي ثم الطموحات التوسعية الروسية.

ولعقود طويلة، سار الطرفان في طريق الشراكة بخطوات متناسقة أحيانا، ومتعثّرة أحيانا أخرى، إلا أنهما لم يفترقا أبدا، يقينا منهما أن التوازن في علاقتهما ضمان لاستقرار النظام العالمي.

وباستثناء التباين في المواقف بين أميركا وبعض الدول الأوروبية، أساسا فرنسا، بشأن الحرب في العراق عام 2003 والتوتر اللاحق لتداعيات الأزمة المالية العالمية عام 2008، لم تعرف العلاقة اهتزازات كبيرة، إلا في فترتي حكم الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

إعلان

فلم يتردد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في عهدته الأولى ومع بداية فترة رئاسته الثانية في سن قوانين تنفيذية تستهدف المصالح الأوروبية وتحد من مستوى تحالفها مع واشنطن، بفرض رسوم جمركية على السلع الأوروبية والتهديد بالانسحاب من حلف شمال الأطلسي (الناتو) إن لم ترفع دول أوروبا إنفاقها العسكري إلى 5% من ناتجها المحلي وكذلك بتقديم مقاربة مختلفة بشأن الحرب في أوكرانيا.

وتنذر المؤشرات المختلفة إلى أن الشرخ الحاصل في العلاقات الأميركية الأوروبية بفعل سياسات ترامب من شأنه أن يقوض السلم والأمن الدوليين.

مقالات مشابهة

  • عاجل| استقالة الرئيس المؤقت لكوريا الجنوبية «هان دك سو» من منصبه
  • ملف الشهر.. أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب
  • الرئيس الإندونيسي يثير جدلا بالدعاء أمام نعش البابا فرنسيس (شاهد)
  • الرئيس الأمريكي يتوقع “اتفاقا قريبا” مع الصين بشأن الرسوم الجمركية
  • عاجل:- دونالد ترامب يفجر مفاجأة: أرغب أن أكون البابا القادم خلفًا للبابا فرنسيس
  • البابا ترامب الأول | الرئيس الأمريكي يبدي رغبته في خلافة الراحل فرنسيس
  • البابا ترامب الأول | الرئيس الأمريكي يبدي رغبته في خلافة الراحل فرانسيس
  • أمازون تعلق على إظهار كلفة الرسوم الجمركية.. وغضب من ترامب
  • أول مائة يوم من حكم ترامب.. الرئيس الأمريكي يدمر السياسات العالمية
  • ترامب: لا خطوط حمراء تدفعني للتراجع عن الرسوم الجمركية