بريطانيا تكشف هدف زيارة ديفيد لامي لإسرائيل ورام الله
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أكدت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم الأحد 14 تموز 2024، أن الوزير ديفيد لامي سيبحث خلال اجتماعاته مع القيادة الفلسطينية على التزام بريطانيا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وسيدعو لوقف توسع المستوطنات غير الشرعية وتصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية.
وأوضح بيان للوزارة أن الوزير سيؤكد على الحاجة العاجلة لوقف إطلاق النار في غزة بما يضمن إطلاق سراح المحتجزين وزيادة وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
ونقل البيان عن ديفيد لامي قوله "سأعتقد اجتماعات مع القادة الإسرائيليين والفلسطينيين لتأكيد رغبة بريطانيا والتزامها بلعب دور دبلوماسي في التوصل لوقف لإطلاق النار وخلق الأجواء المناسبة نحو المضي قدماً بشكل موثوق ولا يمكن التراجع عنه نحو حل الدولتين."
وأضاف: "هناك حاجة لضمان أمن إسرائيل وفي الوقت نفسه أن تتمتع الدولة الفلسطينية بالسيادة وتتوفر لها سبل الحياة".
وطالب لامي "بإنهاء توسيع المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية والعنف الذي يمارسه المستوطنون في الضفة الغربية"، وبإصلاح وتمكين السلطة الفلسطينية.
وكانت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أفادت بأن الوزير لامي سيصل إسرائيل، في وفت سابق الأحد، للقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس ، كما سيزور الأراضي الفلسطينية للاجتماع مع مسؤولي السلطة الفلسطينية في رام الله .
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لبنان تقدم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت وزارة الخارجية اللبنانية، شكوى جديدة إلى مجلس الأمن بشأن الخروقات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت وزارة الخارجية اللبنانية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، إن الخروقات الإسرائيلية تشمل قصف القرى الحدودية وتفخيخ المنازل وتدمير الأحياء السكنية وقطع الطرق.
وأوضحت الخارجية اللبنانية، أن الخروقات الإسرائيلية تعقد جهود لبنان في تنفيذ بنود القرار 1701 وتضع العراقيل أمام انتشار الجيش في الجنوب.
وتابعت الخارجية اللبنانية: الخروقات الإسرائيلية تقوض مساعي التهدئة وتجنب التصعيد العسكري وتمثل تهديدا خطيرا للجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار.