تحذير جديد من البنك المركزي بعدن للمواطنين ولكل وسائل الإعلام
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
حذر البنك المركزي من التعامل مع الشائعات التي تروج لها حسابات مزورة تهدف للإرجاف ونشر الأكاذيب
ونفى البنك المركزي صحة مذكرة مزورة متداولة في مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تدّعي أنها صادرة من محافظ البنك المركزي اليمني، تتعلق بمخاطبة محافظ البنك، سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن، بخصوص التراجع عن قراراته الأخيرة، داعياً الجميع إلى توخي الحذر وعدم الاستناد إلى مصادر غير رسمية والتحقق من مصداقية أي معلومات منسوبة إلى البنك المركزي.
وجدد البنك دعوته جميع الجمهور بالاعتماد على مصادر البنك الرسمية فقط في مواقع التواصل الاجتماعي، لضامن صحة المعلومات ووضوحها وللحصول على المعلومات الصحيحة والمحدَثة.
ونبه البيان التوضيحي الذي نشره الموقع عبر صفحته على منصة “إكس”، رصده “مارب برس”، بأن “المذكرة المزورة المنسوبة إلى البنك المركزي اليمني، والتي تُدّعى أنها صادرة من محافظ البنك المركزي “غير صحيحة”، مطالبا الجمهور بـ“توخي الحذر وعدم الإستناد إلى مصادر غير رسمية، والتحقق من مصداقية أي معلومات منسوبة إلى البنك المركزي اليمني من مصادره الرسمية فقط”.
وحرصاً منه على ضمان صحة المعلومات ووضوحها، وللحصول على المعلومات الصحيحة والمحدثة، نوه البنك المركزي إلى ضرورة “الإعتماد فقط على القنوات الرسمية، ممثلة بموقعه الرسمية ومنصاته الرسمية.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
حزب الله يرد على اتهامه بالتورط في اشتباكات سوريا
نفى تنظيم حزب الله اللبناني في بيان، اليوم السبت، علاقته بالأحداث التي تجري في سوريا، داعياً وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل الأخبار.
وقال بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في حزب الله إنه "دأبت بعض الجهات على الزج باسم حزب الله فيما يجري من أحداث في سوريا، واتهامه بأنه طرف في الصراع القائم هناك".
وأضاف: "ينفي حزب الله بشكل واضح وقاطع هذه الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة، ويدعو وسائل الإعلام إلى توخي الدقة في نقل الأخبار، وعدم الانجرار وراء حملات التضليل، التي تخدم أهدافاً سياسية وأجندات خارجية مشبوهة"، بحسب البيان.
وفي وقت سابق، وجهت مصادر سورية وتقارير أصابع الاتهام لإيران وتنظيم حزب الله بالمسؤولية عن تأجيج الاضطرابات في الساحل السوري.
واندلعت اشتباكات، الخميس الماضي، بين القوات الحكومية السورية ومجموعات مسلحة من أنصار الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، في مناطق الساحل السوري. وأسفرت عن مقتل وجرح العديد من الأشخاص