«أبيض الشاطئية» إلى جورجيا للمشاركة في «دولية» باتومي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
غادرت بعثة منتحبنا الوطني لكرة القدم الشاطئية إلى جورجيا، استعداداً للمشاركة في بطولة كأس باتومي الدولية، التي تنظمها اللجنة التنفيذية للعبة (Beach Soccer Worldwide) في الفترة من 17 إلى 21 يوليو الجاري، بمشاركة 7 منتخبات.
وضمت بعثة المنتخب 13 لاعباً، وهم: عبدالرحمن محمد، عبدالله البوم، أحمد بشر، وليد بشر، عباس علي، كمال علي، راشد عبيد، محمد عبيد، عبدالله عباس، وليد محمدي، مصعب عمر، حميد جمال، سلطان البلوشي.
ويلعب «أبيض الشاطئية» مبارياته ضمن المجموعة الثانية، التي تضم منتخبات السعودية، أوكرانيا ولبنان، فيما تضم المجموعة الأولى منتخبات جورجيا «المستضيف»، لاتيفيا والمجر.
ويستهل منتخبنا الوطني مشاركته في البطولة بمواجهة المنتخب السعودي الشقيق يوم 17 يوليو، وفي اليوم التالي يلتقي منتخب لبنان، ويختتم دور المجموعات بمباراته أمام منتخب أوكرانيا يوم 19 يوليو. أخبار ذات صلة «أبيض الشاطئية» الأول عربياً والثامن عالمياً في تصنيف «الفيفا» الصحف الإسبانية: «ذعر» في ألمانيا بسبب ويليامز ويامال!
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكرة الشاطئية جورجيا باتومي أبيض الشاطئية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تقترح تعليق عملية انضمام جورجيا للاتحاد الأوروبي
اقترحت ألمانيا إجراء محادثات بشأن تعليق رسمي لانضمام جورجيا للاتحاد الأوروبي بسبب اتهام التكتل لحكومة تبليسي بنهج سلوك مناهض لأوروبا وممارسة العنف ضد متظاهرين مؤيدين لأوروبا.
ونقل بيان أصدرته وزارة الخارجية الألمانية عن الوزيرة أنالينا بيربوك قولها "إن حزب "الحلم الجورجي" علق عمدا عملية الانضمام من خلال تحوله المناهض لأوروبا مما أدى فعليا إلى تجميدها".
وأضافت السياسية المنتمية إلى "حزب الخضر": "في الاتحاد الأوروبي ينبغي علينا الآن أن نناقش القيام بتعليق رسمي لعملية الانضمام الجورجية بسبب السياسات المتزايدة في الاستبداد التي يتبعها حزب "الحلم الجورجي".
وأكدت بيربوك أن منح جورجيا وضع المرشح للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في ديسمبر 2023 كان "مقرونا بوعود واضحة بالإصلاح".
وأفادت الوزيرة الألمانية: " لكن بدلا من تحقيق تقدم، فإننا نشهد انتكاسات مثيرة للقلق".
وأوضحت بيربوك أن ابتعاد حزب "الحلم الجورجي" عن الاتحاد الأوروبي يعرّض شراكة جورجيا الطويلة الأمد مع ألمانيا للخطر بشكل كبير، مشيرة إلى أن وزارتها قامت نتيجة لذلك بتخفيض مستوى التعاون مع السلطات الجورجية وأوقفت مشاريع دعم بقيمة تتجاوز 200 مليون يورو.
وفي الوقت ذاته، تجري ألمانيا مشاورات مع شركائها في الاتحاد الأوروبي حول مزيد من الإجراءات التي تتراوح حسب بيربوك "من إلغاء الإعفاء من تأشيرة الدخول للمسؤولين الجورجيين إلى فرض عقوبات محددة الهدف".