فولودين: الناتو يقاوم رغم أنه بات من الماضي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، إن عدد الدول الراغبة في الانضمام إلى بريكس كبير، وإن الناتو والدول غير الصديقة أصبحت شيئا من الماضي لكنها ستقاوم.
وأضاف فولودين في حديث تلفزيوني: "هناك الكثير من الدول التي ترغب في الوقت الراهن، بالسير على نفس الطريق. هناك طابور من الراغبين ولكن لن يتم قبول الجميع.
تولت روسيا رئاسة مجموعة بريكس في الأول من يناير من هذا العام. بدأ العام بانضمام أعضاء جدد إلى المنظمة - فبالإضافة إلى روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا، باتت المجموعة تضم الآن مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وتجري رئاسة روسيا لمجموعة بريكس، تحت شعار تعزيز التعددية من أجل التنمية والأمن العادل في العالم.
وفي إطار رئاستها تنظم روسيا، أكثر من 200 حدث وفعالية سياسية واقتصادية واجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية مجلس الدوما الروسي رئيس مجلس الدوما الروسي رئيس مجلس الدوما فولودين
إقرأ أيضاً:
اليابان وحلف الناتو يتفقان على تعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتفق رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، ورئيس حلف الناتو مارك روته، الأربعاء، على تعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية في ظل التحديات الأمنية.
وذكرت وكالة الأنباء اليابانية "كيودو"، أن مجالات التعاون المتوقعة تشمل تطوير تقنيات متطورة ذات استخدام مزدوج ذات تطبيقات مدنية وعسكرية والتي من المرجح أن تشمل الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار وتكنولوجيا "الكم".
وأشارت الوكالة إلى أن اليابان وحلف الناتو تعملان على تعميق شراكتهما، لا سيما منذ الحرب الروسية على أوكرانيا عام 2022، معتبرين أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ وأمن أوروبا جزءا لا يتجزأ من بعضهما البعض.
وقال إيشيبا - في مؤتمر صحفي مشترك مع روته في مكتب رئيس الوزراء في العاصمة طوكيو - "إن تعزيز حلف الناتو سيعود بالنفع الكبير على اليابان"، مؤكدا أن التعاون في مجال الصناعات الدفاعية ينطوي على "إمكانات هائلة".
وأضاف "نرحب بمشاركة الناتو المتزايدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ".
من جانبه، أكد روته ضرورة التعاون بين الناتو واليابان في مرحلة "محورية" للأمن والاستقرار في منطقة أوروبا الأطلسية والمحيطين الهندي والهادئ، مع استمرار حرب روسيا على أوكرانيا، ومواصلة الصين تعزيز قوتها العسكرية والسيطرة على التقنيات وسلاسل التوريد الرئيسية.