دي ماريا يختار الأفضل بين ميسي ورونالدو
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
كشف الدولي الأرجنتيني أنخيل دي ماريا، رأيه في الأفضل بين الثنائي مواطنه ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك قبل نهائي كوبا أمريكا 2024.
المقاولون يستضيف اختبارات الاتحاد المصري لكرة اليدومن المقرر أن يواجه المنتخب الأرجنتيني نظيره الكولومبي في نهائي كأس كوبا أمريكا، وذلك في المباراة المقرر انطلاقها في الثالثة من صباح غدًا.
وعلق الدولي الأرجنتيني على اللاعب الأفضل بين ميسي ورونالدو، وذلك خلال حوار لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، حيث قال: "بالتأكيد الثنائي يفكران في الفوز فقط، هذه هي العقلية".
وأضاف دي ماريا: "في النهاية، الأمر محسوم لأن الأفضل هو الذي يملك أكبر عدد من الكرات الذهبية وليو لديه 8".
وتابع: " أم بالنسبة لي فهناك فارق بين ميسي وبين رونالدو، والذي لديه 5 كرات ذهبية".
وواصل الأرجنتيني تصريحاته: "ميسي ورونالدو كانا جزءًا من اللاعبين النخبة لسنوات عديدة، لكنهما لا يزالان هناك الحديث عنهما في جميع أنحاء العالم، على الرغم من وجودهما في أمريكا والسعودية".
وأتم: "بكل تأكيد، المنافسة بينهما في الدوري الإسباني سمحت بأن يحبهما الجميع".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دي ماريا أنخيل دي ماريا ميسي رونالدو كوبا أمريكا المنتخب الأرجنتيني
إقرأ أيضاً:
ترامب يختار ستايسي ديكسون لإدارة المخابرات الوطنية مؤقتًا
واشنطن-رويترز
- قال متحدث باسم مكتب مدير المخابرات الوطنية الأمريكية لرويترز إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اختار ستايسي ديكسون لتصبح المديرة القائمة بالأعمال للمخابرات الوطنية.
وتشغل ديكسون منصب نائب مدير المخابرات الوطنية منذ أغسطس آب 2021.
ورشح ترامب تولسي جابارد، التي كانت تنتمي للحزب الديمقراطي فيما سبق، لتولي منصب مديرة المخابرات الوطنية، ولابد من موافقة مجلس الشيوخ كي تتولى المنصب.
ولم يحدد مجلس الشيوخ موعدا لجلسة استماع بشأن جابارد، التي كانت زيارتها إلى سوريا في عام 2017 للقاء الرئيس السوري آنذاك بشار الأسد، والتي افتقرت إلى خبرات مخابراتية مهمة، سببا في إثارة المخاوف بين بعض أعضاء مجلس الشيوخ.
وستصبح ديكسون، التي عينها الرئيس جو بايدن في منصبها الحالي، أعلى مسؤولة في إدارة المخابرات الوطنية، في وقت تعهد خلاله ترامب بنشر وثائق مرتبطة بمقتل الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي وروبرت كينيدي ومارتن لوثر كينج جونيور.
وقال ترامب، الذي طالما قال إنه يعتقد أن الحكومة الأمريكية تجعل الكثير من الوثائق سرية، أمس الأحد إنه سيتراجع عن الإفراط في إضفاء صفة السرية على الوثائق. ومن المرجح أن تقع هذه المهمة على عاتق مدير المخابرات الوطنية القادم، الذي يتحمل مسؤولية مراجعة أوامر التصنيف.
كانت صحيفة بوليتيكو أول من نشر نبأ تعيين ديكسون.