قائمة رؤساء أمريكا الذين تعرضوا لحوادث اغتيال
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
واشنطن - رويترز
أطلق مسلح النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي أمس السبت في هجوم اعتبره مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) محاولة اغتيال، ونجا ترامب ولم يصب إلا بجرح في أذنه؟
وفيما يلي قائمة بمحاولات سابقة لاغتيال رؤساء أمريكيين سواء حققت هدفها أم لا:
* الاغتيالات
اغتُيل أربعة رؤساء أمريكيين خلال ولاياتهم.
- أبراهام لينكون: قُتل في عام 1865 على يد جون ويلكس بوث في مسرح فورد بواشنطن.
- جيمس جارفيلد: أطلق عليه الرصاص عام 1881 في محطة قطار بواشنطن، وتوفي متأثرا بجروحه بعد ذلك بشهرين ونصف الشهر.
- وليام ماكينلي: اغتاله فوضوي عام 1901 في مدينة بوفالو بنيويورك.
جون إف كنيدي: أطلق لي هارفي أوزوالد النار على كنيدي عام 1963 في دالاس بولاية تكساس، بينما كان الرئيس في موكب.
* الرؤساء الذين نجوا من محاولات اغتيال
أصيب ثلاثة رؤساء لكنهم نجوا من محاولات اغتيال خلال ولاياتهم أو بعد انتهائها.
- دونالد ترامب: كان ترامب قد بدأ للتو إلقاء كلمة خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا أمس السبت، عندما دوى إطلاق النار. وبدا أن رصاصة أصابت أذنه التي أخذت تنزف. ونقله مسؤولو الأمن إلى سيارة دفع رباعي سوداء.
- رونالد ريجان: أطلق عليه النار عام 1981 خارج فندق هيلتون في واشنطن، لكنه نجا من الهجوم. أصيب ريجان عندما ارتدت إحدى الطلقات النارية من اصطدام بسيارة ليموزين وأصابته أسفل الإبط الأيسر.
- جيرالد فورد: نجا من محاولتي اغتيال في أقل من ثلاثة أسابيع عام 1975 دون إصابات.
- ثيودور روزفلت: أصيب بطلق ناري في الصدر عام 1912 خلال تجمع انتخابي في ميلووكي ونجا.
* محاولات اغتيال لمسؤولين أمريكيين آخرين
- روبرت إف كنيدي: مرشح للرئاسة الأمريكية اغتاله مسلح عام 1968 عن عمر يناهز 42 عاما في فندق أمباسادور في لوس انجليس.
- جورج سي. والاس: حاكم ألاباما تعرض لإطلاق النار عام 1982 وأصيب بالشلل في النصف الأسفل من جسده.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
كرامي: اشدّ على ايدي العناصر في الاجهزة الامنية الذين انتشروا اليوم
كتب النائب فيصل كرامي، اليوم الاثنين، عبر حسابه على منصة "أكس":"اشدّ على ايدي المسؤولين والعناصر في الاجهزة الامنية الذين انتشروا اليوم... اشدّ على ايدي المسؤولين والعناصر في الاجهزة الامنية في طرابلس الذين ابدوا جهوزية كاملة وانتشروا اليوم قبل وبعد الافطار في احياء وشوارع المدينة وذلك طلباً لنشر الامن والامان اللذين تحتاجهما المدينة في هذه الايام الفضيلة بعد تزايد حوادث الفلتان الامني وسقوط ضحايا ابرياء بين قتلى وجرحى. واتمنى ان تستمر هذه الاجراءات وان تزداد في الايام القادمة، وقد لمست شخصياً خلال اتصالات مع المسؤولين الامنيين انهم عقدو النيّة والعزم على قطع دابر الفلتان والفوضى، لكي يشعر الاهالي بالامان الفعلي خلال تبضّعهم في الاسواق وخلال تنقلاتهم المتنوعة".
أضاف: "ما آمل فيه، ان يخرج اجتماع الامن الفرعي في الشمال المنوي انعقاده في سرايا طرابلس الخميس المقبل باجراءات وقرارات حاسمة متعلقة بالامن وبالضرب بيد من حديد لكل من تسوّل له نفسه افساد حياة الآمنين في طرابلس والشمال، ولكل من يلوّث اجواء المدينة عبر قيامه بحرق الدواليب في عزّ النهار.
واشكر شركة "باتكو" المسؤولة عن تشغيل مكبّ النفايات التي استجابت لطلبي مشكورة تأجيل اضرابها ريثما تحصل على حقوقها العالقة بين وزارة المالية ومجلس الانماء والاعمار، وجنّبت شوارع طرابلس تراكم النفايات وما يتسبّب به من اذى صحّي وبيئي".