قمصان تحمل صورة محاولة اغتيال ترامب تغزو الأسواق.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
خاص
غزت قمصان تحمل صورة محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسواق، وذلك بعد ساعات من الحادث.
ويأتي بيع هذه القمصان في محاولة من أنصار ترامب للاستفادة من محاولة اغتياله ببيع قمصان تحمل صورته وهو ملطخ بالدماء من أجل حشد الدعم لحملته الانتخابية، وفقا لـ”العربية”.
يذكر أن ترامب تعرض لمحاولة اغتيال، حيث كان واقفا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وأفادت مصادر أمريكية اليوم الأحد، بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي حدد هوية مطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وهو يدعى توماس ماثيو كروكس.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/qM_yfRHyNQ1FmuQI.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بنسلفانيا ترامب توماس ماثيو كروكس دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول أمريكي، اليوم الجمعة، القول بأن الرئيس دونالد ترامب، لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأفاد الموقع الإخباري بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.
وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.
ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.
فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.