الشرطة السرية : تم إضافة تقنيات وقدرات وقائية بسبب سفر ترامب المتزايد
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
وكالات
نفت الشرطة السرية، عدم التجاوب مع مطلب زيادة الإجراءات الأمنية للرئيس السابق دونالد ترامب، مؤكدة أنه تم إضافة تقنيات وقدرات وقائية بسبب سفر ترامب المتزايد.
وقال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون إن المشرعين سيجرون تحقيقًا كاملاً في إطلاق النار على تجمع ترامب.
وأضاف جونسون إن المشرعين في مجلس النواب سيكون لديهم مديرة الخدمة السرية كيمبرلي تشيتل إلى جانب مسؤولي وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي للإدلاء بشهاداتهم في جلسات استماع اللجنة في أقرب وقت ممكن ، مشيراً إلى ان الشعب الأمريكي يستحق أن يعرف الحقيقة.
وفي منشور منفصل على وسائل التواصل الاجتماعي، نشر رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب جيمس كومر (جمهوري من ولاية كنتاكي) نسخة من رسالة إلى تشيتل، يطلب منها الحضور في جلسة استماع يوم الاثنين الموافق 22 يوليو الجاري.
والجدير بالذكر أن أفراد الخدمة السرية قاموا “بتحييد” منفذ الهجوم على ترامب، إذ أكد المتحدث باسم الخدمة السرية الأمريكية، أنتوني جوجليلمي، على منصة “إكس”، إن الخدمة السرية “نفذت إجراءات وقائية والرئيس السابق بخير”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتخابات امريكية ترامب حادثة اغتيال الخدمة السریة
إقرأ أيضاً:
«الجمهوريون» يحققون الأغلبية في الكونجرس الأميركي
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة بوريل يدعو لتعزيز سياسات أوروبا الدفاعية بعد انتخاب ترامب الحزب الجمهوري يحتفظ بالأغلبية في مجلس النواب الأميركي انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةحصل الحزب الجمهوري على ما يكفي من المقاعد للسيطرة على مجلس النواب الأميركي، ليكملوا بذلك اكتساح الحزب للسلطة ويضمنوا سيطرتهم على الحكومة الأميركية بجانب الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأدى فوز «الجمهوريين» في ولاية أريزونا، إلى جانب فوزهم في ولاية كاليفورنيا التي شهدت تباطؤاً في الفرز في وقت سابق أول أمس الأربعاء، إلى حصد الحزب الجمهوري 218 مقعداً في مجلس النواب، وهو ما يشكل أغلبية.
كما انتزع الجمهوريون في وقت سابق السيطرة على مجلس الشيوخ من الديمقراطيين.
ومع الأغلبية التي حققوها بشق الأنفس ولكن بأغلبية ضئيلة، يتطلع القادة الجمهوريون إلى تفويض وتنفيذ رؤية ترامب للبلاد بسرعة.
ووعد الرئيس المنتخب بتنفيذ أكبر عملية ترحيل في البلاد على الإطلاق، وتوسيع نطاق الإعفاءات الضريبية ومعاقبة خصومه السياسيين، والسيطرة على أقوى أدوات الحكومة الاتحادية وإعادة تشكيل الاقتصاد الأميركي.