سواليف:
2025-02-16@20:37:56 GMT

القبض على 20 تاجرا ومروجا للمخدرات في عمان وعجلون

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

#سواليف

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام: إنّ العاملين في #إدارة #مكافحة_المخدرات نفّذوا #حملتين_أمنيتين في #مناطق #جنوب_العاصمة وفي محافظة #عجلون، بعد جمع المعلومات حول عدد من تجّار ومروجين ومطلوبين، حيث أفضت الحملة الأولى جنوب العاصمة إلى إلقاء القبض على ستة أشخاص، فيما أفضت الحملة الأخرى في محافظة عجلون إلى إلقاء القبض على 9 أشخاص وضُبط ما بحوزتهم من مواد مخدّرة وأسلحة نارية .

وأكّد الناطق الإعلامي أنّه تم كذلك وخلال ال 48 ساعة الماضية التعامل مع خمس قضايا نوعية ، في مختلف مناطق المملكة ، كان أبرزها ضمن اختصاص البادية الوسطى حيث دوهم منزل أحد تجّار المخدرات بعد التأكد من تخزين كمّيات كبيرة من الحبوب المخدرة داخله وأُلقي القبض عليه وضبط داخل المنزل 29 ألف حبة مخدرة وسلاح ناري، فيما تمت كذلك مداهمة مطلوب تاجر للمخدرات بحقه 14 طلباً في البادية الوسطى وضبط بحوزته 2000 حبة مخدرة وكمّية من الكريستال المخدرة وسلاح ناري.

وفي محافظة المفرق تم التعامل مع قضيتين ،أُلقي القبض في الأولى على تاجر للمخدرات وبحوزته 13 ألف حبة مخدرة، فيما جرى ضبط 8 آلاف حبة مخدرة في القضية الأخرى بعد مداهمة مروّج للمخدرات وإلقاء القبض عليه ، كما وأُلقي القبض على مروج في محافظة الكرك وضُبط بحوزته 4 كفوف من مادة الحشيش المخدرة .

مقالات ذات صلة القبض على 20 تاجراً ومروّجا للمخدرات / صور 2024/07/14

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إدارة مكافحة المخدرات مناطق جنوب العاصمة عجلون فی محافظة حبة مخدرة القبض على

إقرأ أيضاً:

«ترامب» قاتل وليس تاجراً

 

قاتل ومصاصُ دماءٍ آدميةٍ ومجرمٌ يتخفى في زي تاجر عقارات، استخدم هو وعصابتُه إدارة الشر الساكنةُ في البيت الأبيض أداتَهم القاتلة الأخطر والأكثر دموية في هذا العصر والمزروعةَ في فلسطين لقتل وإبادة وإصابة أكثر من 160 ألفاً معظمهم أطفال ونساء من أصل مليونين وثلاثمائة الف إنسان وتحويلِ ديارهم ومرافق حياتهم في غزة إلى حطام خلال ١٥ شهرا لا أكثر.

هذه الإبادة الشاملة وليست جماعيةً (بالمناسبة) كما توصف، لأن الإبادة الجماعية في القانون الدولي المعنيِّ بتعريفها تتحقق حين تتم إبادة 1% من جماعة معينة أمَّا ما حصل في غزة فقد أبيد أكثر من 10% من سكان القطاع ،أي أن الأمر فاق الإبادة الجماعية بكثير .

وعلى كل حال هذه الجريمة الكبرى والإبادة الشاملة التي لم تُنكب البشريةُ الإنسانية بمثلها أقدم عليها هذا المجرم السَّفاح وعصابتُه وأداتُهم الصهيونية بقصد الترويع الدافع لسكان القطاع المتبقين إلى الخروج من وطنهم ولكي يصبح قطاع غزة بعد الإبادة والتهجير كما يريدون مساحةً مُسوَّاةً بالأرض وغيرَ صالحة للعيش فيها، أي – بعبارة أخرى وكما يريد هذا المجرم ومن معه أيضاً – تحويلُ القطاع إلى عقار يُصرِّح بنية الاستيلاء عليه وإلحاقه بكيانه القاتل “الصغير”، كما يصفه هو، لكي يكبُر قليلاً، ومرحلياً إلى أن يتم لاحقاً وشيئاً فشيئاً ضمُّ المزيد من الأوطان المجاورة “العقارات” -بمفهومه الشيطاني -حتى يغدو هذا الكيان الخبيث في الحجم الملبي لطموحات القائمين على مشروع زرعه وتوسيعه وتكبيره وهم ترامب وأشباهُه في الغرب التوسعي الاحتلالي الاستحواذي المخادع المجرم، وصولاً إلى “إسرائيل” الكبرى – كما يحلمون – بتوصيفها التلمودي اليهودي الصهيوني الظلامي العتيد.

إذن من الخطأ أن نُساق وراء توصيفات أعدائنا الماكرين ونطلق على ترامب “تاجر عقارات” كما يريد ويروِّج ويُروَّج له في الإعلام الغربي والإعلام التابع له، فهذا تلطيف لقبح إجرامي دموي عدواني ماكر وشرير على أعلى المستويات وإساءةٌ لمهنة إنسانية عريقة ومن أكثر المهن تلادة واحتراماً وهي التجارة وخصوصاً تجارة العقارات، فحتى أكثرُ تجار العقارات (بالمعنى الحرفي للتعريف) سُوءاً لا يمكن أن يبلغ بهم السوء حدَّ القتل بالجملة والمفرَّق لكي (يمشي حالُ) تجارتهم .

ولم نرَ تاجر عقاراتٍ مهما كان حالُه من الظلم والجشع والجور يقتل مُلَّاكاً بشكل جماعي ودون تمييز ويُخرج من تبقَّى من أرضهم أو عقارهم ليستولي عنوةً وبالصميل عليه ودون أي مقابل! ولم نرَ أو نسمع عن “صفقة عقارية” تتم دون توافق أو تراض بين البائع والمشتري حتى لو وضعنا هامشاً لإجحاف أو غبنٍ قد يلحق بأحدهما أو كلاهما، فما الحال في شأن “تاجر عقارات” يبيد أصحاب العقار المستهدَف ويدمر العقار ويهجِّر من تبقى من أصحابه ليستولي عليه ويتصرف فيه كما يحلو له، وما بالُك بصنيع هؤلاء المجرمين الأشدِّ دمويةً ووحشيةً وامتساخاً وهمجيةً على شاكلة ترامب ونتنياهو بغزة وأهلها، بل بفلسطين وعموم شعبها على مدى 80 عاما .

ترامب إذاً يتجلبب إعلامياً ودعائياً وسياسياً بجلباب تاجر عقارات وهذا هو ضرب مبتكر من ضروب التضليل والمكر والخداع والتغطية على بشاعة جرائمهم وقبح وجوههم القاتلة والسارقة للأرواح والأوطان إلى جانب الضروب الأخرى قيد الخدمة في مواراة سوءاتهم وتلثيم بشاعتهم الدموية كالتهريج والفكاهة السوداء وعبثية التناول لأكثر القضايا جديةً ومأساويةً، كما هو حال الأسلوب الاستعراضي الترامبي الذي يمكن وصفه بأنه “تحشيشٌ سياسي” مبتكر، هدفُه إرباكُ عقل البشرية ووعيِها بل تغييبُها تماماً عن حقائق ما تتعرض له من جرائم وجنايات لا سابق لها في البشاعة والوحشية والدموية.

 

مقالات مشابهة

  • «خد منها المعلومة وأنت متطمن».. 4 أبراج فلكية لا تتحدث فيما لا تعلمه
  • القبض على 35 تاجراً للمخدرات في إقليم كردستان
  • اعتقال 35 تاجرا للمخدرات وضبط أكثر من 50 كغم من تلك المواد بإقليم كوردستان
  • القبض على خلية حوثية خططت لاستهداف الجيش والأمن
  • تفاصيل القبض على ديلر قبل ترويجه كمية من الأقراص المخدرة فى الجيزة
  • ضبط 4 عاطلين بحوزتهم أسلحة نارية ومواد مخدرة في أوسيم بالجيزة
  • «ترامب» قاتل وليس تاجراً
  • القبض على 4 أشخاص بتهمة الاتجار في المواد المخدرة بـ3 محافظات
  • القبض على شخصين بتهمة تصنيع المواد المخدرة في القاهرة
  • شرطة بابل تُطيح بقاتل مُتخفٍ محكوم بالإعدام