الاحتلال يجمد تحويل ٨٥ مليون دولار للسلطة الفلسطينية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز -جمد وزير المالية في حكومة الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، تحويل 314 مليون شيكل (85 مليون دولار أمريكي)، إلى السلطات المحلية العربية، بزعم وجود احتياجات أكثر إلحاحا وأهمية من الاستمرار في تحويل أموال سياسية، في إشارة إلى الميزانيات التي تعهدت بها الحكومة السابقة.
وشمل تجميد الأموال 200 مليون شيكل مخصصة للنفقات الجارية للسلطات المحلية، و100 مليون شيكل لمشاريع التنمية الاقتصادية، و14 مليون شيكل للتقييمات الطارئة، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.
وزعم سموتريتش أن “هذه الميزانيات هي أموال ائتلافية سياسية رصدتها الحكومة السابقة ولا يوجد أي مبرر مهني لها”.
وادعى أن “السلطات المحلية العربية تحصل على هبات موازنة غايتها مساعدة سلطات ضعيفة مثل أي سلطة أخرى في إسرائيل وبالاستناد إلى معايير متساوية”.
أضاف سموتريتش بعبارات عنصرية كيدية أنه “لم ولن يكون هناك أي مبرر في العالم لتفضيل السلطات العربية بعد الآن ومنحها فقط هبات خاصة لا تحصل عليها السلطات اليهودية الضعيفة”.
بدوره، هاجم رئيس حزب “المعسكر الرسمي” برئاسة بيني غانتس، وزير المالية سموتريتش، قائلا: “هذا قرار ذو طابع عنصري”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ملیون شیکل
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة العامة للجيش اللبناني تعرض أحد عسكرييها لإطلاق نار من قبل عناصر الاحتلال الإسرائيلي أثناء وجوده باللباس المدني في خراج بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم تم نقله إلى داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد الجيش اللبناني، في بيان أورده التلفزيون اللبناني، أن هذا الاعتداء يأتي في سياق سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المتزايدة ضد المواطنين اللبنانيين، وآخرها إطلاق النار أمس على أحد العسكريين في بلدة كفركلا - مرجعيون، ما أدى إلى استشهاده، بالتزامن مع استمرار انتهاكات الاحتلال لسيادة لبنان وأمنه.