وزير الخارجية يصل تركيا في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، إلى مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية، اليوم.
وذلك في زيارةٍ رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
أخبار متعلقة "ريف" تدشن برنامج دعم مالي لصغار الصيادين السعوديين.. وتحدد الشروطإصلاح جمجمة طفلة بالمنظار في مستشفى الملك فهد بالهفوفوكان في استقبال سموه لدى وصوله مطار أتاتورك الدولي نائب وزير الخارجية التركي الدكتور نوح يلماز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التركية فهد أبو النصر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس إسطنبول وزير الخارجية الخارجية الخارجية السعودية تركيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يصل إلى دمشق في أول زيارة منذ سقوط النظام
وصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، إلى العاصمة السورية دمشق قادما من لبنان في أول زيارة من نوعها منذ سقوط نظام بشار الأسد.
وأظهرت لقطات مصورة لحظات استقبال قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني للوفد السعودي برئاسة ابن فرحان في قصر الشعب، بالعاصمة دمشق.
لحظة وصول وزير الخارجية إلى قصر الشعب في دمشق، وفي مقدمة مستقبليه قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.
-
pic.twitter.com/SZRzBa52NW — أخبار السعودية (@SaudiNews50) January 24, 2025
والخميس، تحدث الشرع في لقاء صحفي مع إحدى القنوات التركية عن الجهة التي قد تشهد زيارته الخارجية الأولى، مشيرا إلى أنه سيتوجه إما إلى السعودية أو تركيا، دون تحديد موعد مؤكد للزيارة.
يأتي ذلك في ظل تواصل توافد الوفود الإقليمية والدولية إلى العاصمة السورية دمشق من أجل لقاء الإدارة السورية الجديدة، التي أرسلت بدورها وفدا رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية في جولة موسعة على عدد من الدول العربية، بالإضافة إلى تركيا.
وضم الوفد السوري الذي زار الإمارات والسعودية وقطر والأردن وتركيا، كلا من وزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب.
كما استضافت السعودية، الشهر الماضي، اجتماعا دوليا موسعا في العاصمة الرياض لبحث الشأن السوري بعد سقوط النظام، وذلك بمشاركة الوفد السوري الذي ترأسه الشيباني خلال الجولات الخارجية.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.