تنويه من موقع سواليف حول مقال “يا حبسَ النشامى”
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
#سواليف
تناقلت عدد من المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الاجتماعي مقال تحت عنوان “يا حبسَ النشامى” نسب للكاتب #أحمد_حسن_الزعبي من داخل مركز الاصلاح والتأهيل .
ورددت اتصالات عديدة لموقع سواليف حول المقال اعلاه فيما إذا كان للكاتب الزعبي
ووفي هذا الصدد تؤكد أسرة تحرير موقع سواليف الاخباري أن #مقال ” #يا_حبسَ_النشامى” يعود للكاتب #مهند_الرفوع وهو مقال تضامني مع الكاتب الزعبي الذي يقبع خلف القضبان في مركز اصلاح وتأهيل ماركا على خلفية قضية رأي وتعبير .
وأضافت أن الكاتب احمد حسن الزعبي لم يكتب اي شيء من تاريخ توقيفه.
رابط المقال
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مقال يا حبس
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: نتنياهو المسؤول الأول عن موت الأسرى الإسرائيليين في غزة
تناولت صحف ومواقع عالمية مواضيع مختلفة، أبرزها موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من موضوع الأسرى في قطاع غزة، وأداء القيادة السورية وتعاملها مع المجتمع الدولي.
وحمّل مقال في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية رئيس الوزراء نتنياهو مسؤولية موت عدد من الأسرى "بسبب مماطلته ورفضه تسويات سابقة مع حركة حماس".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2توماس فريدمان: ترامب يريد أن يكون رئيسا مدى الحياةlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: نتنياهو يسعى لإفشال المرحلة الثانية ويتهم حماس بالمسؤوليةend of listوأضاف أن "نتنياهو في ظل دولة منهكة ومتفككة لا يزال يحلم مع حكومة تتراجع شعبيتها بالتضحية بباقي الرهائن واستئناف الحرب" ويقترح المقال على رؤساء المؤسسة الدفاعية أن يوضحوا له أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر.
وفي موضوع سوريا، نشرت مجلة "نيوزويك" مقالا لجيسون غرينبلات، مبعوث البيت الأبيض السابق إلى الشرق الأوسط، جاء فيه إن "القيادة السورية الحالية أظهرت براغماتية في التعامل مع المجتمع الدولي مع مؤشرات على رغبتها في إحداث تغييرات جذرية من خلال مبادرات تحسين الخدمات العامة وإعادة بناء المؤسسات".
وقال غرينبلات إنه يتعين على قادة العالم استغلال أي فرصة ممكنة لمساعدة القيادة السورية على بناء سوريا الجديدة.
ولدى "فايننشال تايمز" رصد تقرير من بلدة سراقب شمال غربي سوريا محاولات عائدين إليها بعد سنوات من الحرب في بداية حياة جديدة.
إعلانويورد التقرير: إن سراقب تعتبر نموذجا مصغرا للدمار الذي لحق بالمدن والبلدات في جميع أنحاء سوريا، وهذا يعكس المهمة الشاقة التي تواجهها القيادة الحالية في مسعاها لإعادة البناء والإعمار.
ومن جهة أخرى، أورد مقال في صحيفة "ليبراسيون" أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يرد كما ينبغي على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تَهجم فيها بشكل صادم على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي".
وذكر المقال أن "اللقاءات التي دعت إليها باريس لمحاولة تدارس موقف أميركي مفاجئ للأوروبيين بشأن أوكرانيا غيرُ كافية، خصوصا أن أغلب ردود الفعل على تصريحات ترامب جاءت متأخرة في بيانات صحفية".