بندقية قنص من طراز "أيه أر-15"، هو السلاح الذي استخدمه توماس ماثيو كروكس، مُطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خلال تجمع حاشد في ولاية بنسلفانيا، قبل أيام من قبول ترشيح الحزب الجمهوري

 

وفي السطور التالية أبرز المعلومات عن البندقية:

 

بندقية القنص "أيه أر-15"، تحتوي على 8 طلقات، وهذا السلاح شبيه ببندقية القنص العسكرية "إم 4".

 

للسلاح قدرات لإصابة أهداف على بعد 200 ياردات (182 متراً) إلى 300 ياردات (274 متراً) من دون منظار، وأهداف على مسافات أبعد في حالة استخدم منظارا.

 

البندقية أي آر-15 منتشرة في الولايات المتحدة.

 

البندقية واحدة من أكثر الأسلحة شعبية بين مالكي الأسلحة الأميركيين.

 

من بين كل 20 أميركيا هناك شخص يمتلكها.

 

يطلق عليها "البندقية الوطنية للولايات المتحدة" .

 

البندقية استخدمت في العديد من عمليات إطلاق النار الجماعية الأكثر دموية في الولايات المتحدة.

 

تم تطويرها لأول مرة كبندقية نصف آلية للمدنيين في الخمسينيات من القرن الماضي وسميت لاحقاً بـ (أي آر).

 

البندقية دخلت الخدمة في خطوط المواجهة الأمامية في الجيش الأميركي في منتصف الستينيات خلال المراحل الأولى من حرب فيتنام.

 

أعطالها متكررة وتم التوسع في إنتاجها.

 

عام 1969 أصبحت النسخة المعدلة (M16A1 ) سلاح الخدمة النموذجي في صفوف الجيش الأميركي.

 

العديد من مالكي الأسلحة ظلوا حذرين تجاه هذا السلاح.

 

تم تقييد تصنيع وبيع البندقية بموجب الحظر الفيدرالي الأميركي على الأسلحة الهجومية شبه الآلية التي كانت سارية بين عامي 1994 و2004، ولم يشمل الحظر النماذج المنتجة قبل عام 1994.

 

يواجه الرئيس الأميركي جو بايدن تهمة التحريض لاغتيال دونالد ترامب.

وقال كولينز، وهو عضو جديد في الكونغرس من منطقة شرق أتلانتا وله تاريخ من التصريحات الاستفزازية على وسائل التواصل الاجتماعي: "يجب على المدعي العام الجمهوري في مقاطعة بتلر، بنسلفانيا، أن يوجه على الفور اتهامات ضد بايدن بتهمة التحريض على الاغتيال".

أرسل جو بايدن الأوامر

وكتب في تغريدة على موقع "إكس": "أرسل جو بايدن الأوامر"، وشارك اقتباسا من حديث سابق لبايدن، قال فيه إنه يريد "وضع ترامب في مرمى النيران".

ووفقا لتسجيل حصلت عليه صحيفة "بوليتيكو" قال بايدن في مكالمة مع المانحين: "لدي مهمة واحدة وهي التغلب على دونالد ترامب. وأنا متأكد تماما من أنني الشخص الأفضل القادر على القيام بذلك. لذا، انتهينا من الحديث عن المناظرة، وحان الوقت لوضع ترامب في مرمى النيران".

ومن الواضح أن تعبير بايدن مجازيا مقصده أنه يريد التغلب على ترامب في السباق الانتخابي، لاسيما بعد أدائه الكارثي في المناظرة التي جمعتهما.

ويبدو أن التداعيات ستمتد إلى ما هو أبعد من السياسة، حيث دعا أعضاء من كلا الحزبين إلى إجراء تحقيق في الأمر.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بندقية سريعة معلومات السلاح المستخدم اغتيال ترامب بندقية القنص ترامب

إقرأ أيضاً:

إقالة مسؤولين في وزارة العدل الأمريكية شاركوا في الملاحقات ضدّ ترامب

واشنطن"أ.ف.ب": أقيل مسؤولون في وزارة العدل الأمريكية شاركوا في الإجراءات الجنائية الفدرالية التي طالت دونالد ترامب والتي تمّ التخلّي عنها إثر إعادة انتخابه في نوفمبر، وفق ما أفاد مصدر رسمي ووسائل إعلام.

وكان المدعي الخاص جاك سميث الذي كلّف بالإجراءات السابقة للمحاكمة في قضيتين فدراليتين في حقّ ترامب قد غادر وزارة العدل في 10 يناير قبل 10 أيّام من تنصيب الرئيس الجديد.

وأقيل امس مسؤولون في الوزارة تعاونوا معه في سياق هذه الإجراءات.

وقال مسؤول في الوزارة اشترط عدم الكشف عن هويّته إن "وزير العدل بالوكالة جيمس ماكهنري اتّخذ هذا القرار باعتبار أنه لا يمكن الوثوق فيهم لتطبيق برنامج الرئيس بوفاء بسبب دورهم الكبير في الملاحقات ضدّ الرئيس".

ولم يكشف عن عدد الأشخاص المستهدفين أو هويّاتهم، لكن وسائل إعلام أميركية أفادت بأنهم حوالى 10 ومن بينهم عدد من المدّعين الفدراليين.

أوصى جاك سميث في أواخر نوفمبر بوقف الملاحقات الفدرالية في حقّ دونالد ترامب على خلفية محاولاته غير الشرعية قلب نتائج انتخابات 2020 واحتفاظه بمستندات مصنّفة سرّية بعد مغادرته البيت الأبيض.

لكن في التقرير النهائي الذي سلّمه في 7 يناير إلى وزير العدل المنتهية ولايته، اعتبر أنه "لولا انتخاب السيد ترامب وعودته الوشيكة إلى الرئاسة، لرأى مكتب (المدعي الخاص) أن الأدلة المقبولة كانت كافية للحصول على إدانة في محاكمة".

وردّ عليه ترامب بالقول عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشال" إنه "مختل عقليا" مشيرا إلى أن سميث "لم ينجح في ملاحقة الخصم السياسي لـ سيده قضائيا".

في هذه الاثناء، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا ببناء درع دفاعي جوي أو " قبة حديدية " لردع طائرات الدرون والصواريخ.

ووقع ترامب أمرا تنفيذيا أمس يحمل عنوان" القبة الحديدية من أجل أمريكا".

وجاء في الأمر" التهديد بشن هجمات بالصواريخ الباليستية و التي تفوق سرعتها سرعة الصوت وصواريخ كروز والهجمات الجوية الأخرى المتقدمة، مازال التهديد الأكثر كارثية الذي يواجه الولايات المتحدة".

وأضاف الأمر" من أجل تعزيز هدف السلام من خلال القوة، فإن سياسة الولايات المتحدة تنص على أنها ستوفر الدفاع العام لمواطنيها والدولة من خلال نشر الجيل القادم من الدرع الدفاعي الصاروخي والحفاظ عليه".

ولم يحدد الأمر التنفيذي تكلفة الدرع أو المدة التي سيستغرقها نشره.

وأضاف الأمر التنفيذي أن " الولايات المتحدة ستردع وتدافع عن مواطنيها و البنية التحتية في مواجهة أي هجوم جوي خارجي على الوطن".

مقالات مشابهة

  • ترامب عن حادث طائرة واشنطن: جودة الطيران في عهدي بايدن وأوباما كانت كارثية
  • معلومات سريعة عن نهر بوتوماك لفهم مدى تعقيد البحث عن حطام الطائرة المنكوبة بعد اصطدامها بمروحية في واشنطن
  • مفاجأة مدوية..إدارة بايدن حاولت اغتيال بوتين
  • الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون يتهم إدارة بايدن بمحاولة اغتيال بوتين.. جدل واسع
  • إقالة مسؤولين في وزارة العدل الأمريكية شاركوا في الملاحقات ضدّ ترامب
  • الكرملين يعلق على تقرير حول محاولة إدارة بايدن "اغتيال بوتين"
  • الجامعة العربية وبلجيكا تبحثان تطورات القضايا ذات الاهتمام المشترك
  • كيف أثرت سياسات بايدن في الاقتصاد الأميركي؟
  • الجامعة العربية تعقد اجتماعا للمعنيين بقضايا الأسلحة النووية والدمار الشامل
  • الصحفي كارلسون يؤكد أن إدارة بايدن حاولت اغتيال بوتين