بوابة الفجر:
2025-03-18@10:58:47 GMT

تفاصيل استبعاد شهد سعيد من أوليمبياد باريس

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

أثارت اللاعبة شهد سعيد خلال الأيام الماضية، جدلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد قرار الاتحاد المصري للدراجات اعتمادها بشكل نهائي ضمن البعثة المصرية المشاركة في أوليمبياد باريس 2024. 

جاء هذا القرار بعد إيقافها لمدة شهرين إثر إدانتها بتعمد إصابة زميلتها جنة عليوة أثناء سباق بطولة الجمهورية للدراجات الهوائية للسيدات.

تفاصيل الواقعة


في 27 أبريل الماضي، شهد سباق بطولة الجمهورية للدراجات الهوائية للسيدات حادثة أثارت الكثير من الجدل. 

انتشر مقطع فيديو يظهر اللاعبة شهد سعيد وهي تصطدم بزميلتها جنة عليوة، مما أدى إلى إصابة جنة بجروح خطيرة وفقدان مؤقت للذاكرة. 

تم نقل جنة إلى المستشفى على الفور، في حين توجت شهد بالمركز الثالث في السباق. عقب هذه الحادثة، قرر الاتحاد المصري للدراجات إيقاف شهد سعيد لمدة عام على المستوى المحلي.

ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي
 

أثار قرار الاتحاد المصري للدراجات باعتماد شهد سعيد للمشاركة في أوليمبياد باريس 2024 موجة من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي. 

طالب رواد مواقع التواصل باستبعاد شهد سعيد من البعثة المصرية، مؤكدين أن تصرفاتها السابقة لا تليق بممثلة لمصر في الأوليمبياد.

استجابة اللجنة الأوليمبية


استجابةً للضغط الشعبي، أعلنت اللجنة الأوليمبية حرمان شهد سعيد من المشاركة في أوليمبياد باريس 2024. 

جاء هذا القرار لتأكيد التزام اللجنة بالمبادئ الرياضية والأخلاقية، ولضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل.

تأثير السوشيال ميديا


تعليقًا على قوة تأثير السوشيال ميديا، قالت ليلى عبد المجيد، عميدة كلية الإعلام بجامعة القاهرة الأسبق، أن وسائل التواصل الاجتماعي تعبر عن نبض الشارع لكنها قد تعتمد أحيانًا على معلومات غير دقيقة. 

دعت عبد المجيد إلى ضرورة التأكد من المعلومات قبل الشروع في حملة ضغط، لضمان بناء موقف صحيح يستند إلى الحقائق الكاملة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شهد سعيد واقعة شهد سعيد السوشيال ميديا استبعاد اوليمبياد باريس التواصل الاجتماعی أولیمبیاد باریس شهد سعید

إقرأ أيضاً:

المكتب الوطني للإعلام يؤكد ضرورة التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بالقيم والسياسات الوطنية



أكد المكتب الوطني للإعلام على أهمية التزام جميع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش. جاء ذلك في بيان رسمي شدد فيه المكتب على ضرورة مراعاة الضوابط الأخلاقية والقانونية عند استخدام المنصات الرقمية، وضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يتضمن إساءة أو انتقاصاً من الثوابت والرموز الوطنية، أو الشخصيات العامة، أو الدول الشقيقة والصديقة ومجتمعاتها. وشدد البيان على أن المكتب وبالتعاون مع الجهات المعنية سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق كل من يخالف هذه التوجيهات، وفقاً للقوانين المعمول بها في الدولة، والتي تهدف إلى الحفاظ على بيئة رقمية آمنة ومتوازنة تعزز مناخ الاحترام المتبادل. كما أشار البيان إلى أن نشر معلومات مضللة، أو خطاب يحض على الكراهية، أو التشهير بالآخرين، سواء بصريح العبارة أو بالتلميح أو بالإشارة أو ضمنياً، يعتبر من المخالفات التي ستواجه بعقوبات قانونية صارمة. وشدد البيان على أن الجميع مسؤولون عن الحفاظ على السمعة الطيبة لدولة الإمارات، وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لأبناء الوطن، عندما أشار سموه إلى أنهم سفراء لدولة الإمارات وأن عليهم ترسيخ سمعتها الطيبة وإعطاء صورة إيجابية عن الدولة بعلمهم وتربيتهم الحسنة وحسهم وانتمائهم الوطني، قائلاً سموه: «كل أمر تفعله إيجاباً أو سلباً، يعكس هويّتك الإماراتية، لذا كلنا مسؤولون لخلق سمعة طيبة لهذا البلد، لأنّكم كلكم راع، وكلكم راع للحفاظ على تلك السمعة». ودعا المكتب مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التحلي بالمسؤولية في المحتوى الذي يتم نشره أو تداوله عبر مختلف المنصات. وأشار المكتب إلى استمرار التنسيق مع الجهات المختصة لرصد أي مخالفات عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها. كما دعا الأفراد إلى الإبلاغ عن أي محتوى مخالف أو مسيء عبر القنوات الرسمية المعتمدة، وذلك في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على بيئة إعلامية رقمية تتسم بالمسؤولية والمصداقية. وحث المكتب الوطني للإعلام، رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلق بأخلاق قيادتنا الرشيدة التي تضرب المثل في التواضع والأخلاق العالية، منوهاً بأن سلوك أبناء الوطن الفردي يجب أن يتسق مع رؤية القيادة الهادفة للتمسك بعاداتنا وقيمنا الأصيلة. كما دعا المكتب إلى التمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي حددها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، والمتمثلة في شخصية تمثل صورة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» وأخلاق زايد في تفاعلها مع الناس، ‎شخصية تعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلته الإمارات، شخصية تبتعد عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، شخصية تقدر الكلمة الطيبة.. والصورة الجميلة.. والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات، شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية والإنسانية التي يزخر بها الوطن.

أخبار ذات صلة عموتة: الأجواء الجماهيرية تحفز الجزيرة في مواجهة الوصل هداف فرنسا يضع «البريميرليج» بديلاً ليوفنتوس

مقالات مشابهة

  • انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
  • «وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
  • رانيا يوسف: مواقع التواصل الاجتماعي تصدر أحكاما متسرعة قبل العرض
  • عاجل | «الرئيس السيسي»: مواقع التواصل الاجتماعي مهمة و دورنا التقليل من خطرها
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • السر وراء التطريز في طرفي المنشفة: نقاش بمنصات التواصل الاجتماعي يكشف الحقيقة
  • المكتب الوطني للإعلام يؤكد ضرورة التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بالقيم والسياسات الوطنية
  • بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
  • 17 مارس.. جلسة استماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي
  • الأعلى للإعلام: الاستماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي ١٧ مارس