التحالف الدولي: جهزنا أكثر من 225 ألفا من أفراد الأمن في العراق وسوريا لمحاربة داعش
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت صفحة التحالف الدولي ضد داعش عدة معلومات عن مشاركتها في هزيمة داعش، بعد مرور عقد كامل على انتشار تنظيم داعش الإرهابي وإعلان دولته المزعومة على أجزاء تمكن من السيطرة عليها في كل من العراق وسوريا.
وأكد التحالف الدولي، أنه قام بتدريب وتجهيز أكثر من 225 ألفا من أفراد الأمن والشرطة المحليين، واستثمر 4.
بدوره قدم التحالف الدولي للقوات الأمنية المحلية التي تعاونت معه لهزيمة التنظيم الإرهابي مثل قوات الأمن العراقية، وقوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا، وجميع القوات الشريكة للتحالف الدولي.
وعن أغراض التنظيم الإرهابي، قال التحالف الدولي أنه قبل 10 سنوات، حاول تنظيم داعش محو التراث الغني للموصل بتدمير معالمها الإسلامية والمسيحية واليهودية، بهدف تغيير ماضيها وحاضرها ومستقبلها، وأنه اليوم بعد مرور عَقدٌ من التقدم، تتجاوز الموصل تلك الأيام المظلمة وتعيد بناء تاريخها واستعادته.
أما في استمرارية مواجهة حيل التنظيم الإرهابي، لفت التحالف الدولي إلى أنه يراقب تحركات تنظيم داعش المتهالك حيث يعتمد الآن على الدعاية لضمان استمراره لكن شركاء التحالف الدولي يعملون بدون توقف لمنع انتشار محتوى الكراهية للتنظيم على الإنترنت، وإضعاف شبكاته، وتقليل قدرته على تجنيد أعضاء جدد. وتضمن الشراكة بين أجهزة القانون، وقطاع التكنولوجيا، والمجتمع المدني، مثول داعش الإرهابي أمام العدالة.
العراق مستمر في مواجهة الإرهاب بمساعدة دوليةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنظيم داعش الإرهابي العراق وسوريا ضد داعش التحالف الدولي التحالف الدولی
إقرأ أيضاً:
الإرهابي الخزعلي يدافع عن مسلحي نظام بشار الأسد
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 11:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الارهابي زعيم ميليشيا العصائب المدعو قيس الخزعلي في بيان، الاحد، إن “الإعدامات التي تستهدف أبناء الطائفة العلوية في سوريا تُثير فزعاً عميقاً وتستدعي تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي لحمايتهم”.وأكد الخزعلي أن “صمت المجتمع الدولي إزاء هذه المجازر غير مقبول”، داعياً “الدول الفاعلة في الساحة السورية، وغير الفاعلة على حد سواء إلى تحمل مسؤولياتها والتدخل لوقف هذه الانتهاكات وحماية المدنيين العلويين.كما شدد الخزعلي على ضرورة “وقف العنف والعمل على حل سياسي شامل يضمن حقوق جميع السوريين دون تمييز”.وشهدت منطقة الساحل السوري يومين داميين حيث أعلنت قوات الأمن السورية أنها تخوض اشتباكات مع مجموعات مسلحة من ما اسمتها “فلول النظام السابق”.وأفاد المصدر السوري لحقوق الإنسان في أحدث حصيلة للاشتباكات بسقوط 93 قتيلا من عناصر وزارتي الداخلية والدفاع و120 قتيلا في صفوف المسلحين، بينما أودت “مجازر متفرقة” بحياة 162 مدنيا في محافظات الساحل السوري.يذكر ان الخزعلي قتل ما لايقل عن 1200 عراقي بدم بارد لكونهم رفضوا الدور الإيراني في العراق ولأسباب طائفية.