هيئة الإحصاء" تعلن تحديث رقمها الموحد إلى 199009 وتلغي السابق
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء تحديثها للرقم الموحد الهاتفي لخدماتها ليكون (199009) بديلًا عن الرقم السابق (920020081)؛ وذلك لتسهيل التواصل مع المجتمع، وتحسين تجربة المستفيدين من الخدمات التي تقدمها الهيئة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الهيئة أن الرقم الجديد سيكون الوسيلة الوحيدة والرسمية للتواصل الهاتفي مع الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة للإجابة على المسوح التي تنفذها الهيئة.
أخبار متعلقة "العدل" تصدر 330 ألف وثيقة صلح إلكترونيةتقنية الشق الجراحي المصغّر تنهي تشوهات صمام قلب شاب بالقصيمويأتي تحديث الرقم الموحد في إطار التحول الرقمي الذي تشهده الهيئة العامة للإحصاء، وانسجاماً مع التوجهـات الحكوميـة لأرقام التواصـل الرسميـة الخاصة بالجهات العامة والاستغـناء عــن الأرقـام التجاريـة؛ بهدف رفــع مستـوى ثقة العملاء في الجهات الحكومية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
سهولة الوصول للبيانات
وأكد رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن عبدلله الدوسري سعي الهيئة إلى تطوير القطاع الإحصائي وفق إستراتيجية شاملة، تسعى لتسخير الإمكانات من أجل الوصول إلى مؤشرات إحصائية دقيقة، مشيرًا إلى أن الرقم الموحد يساعد في الوصول بسهولة إلى البيانات ذات الصلة بالقطاع ومعالجتها، والمساهمة في تطوير عملية تبادل وتدفق البيانات بين الجهات الحكومية والمنشآت الخاصة والأفراد، بجودة وموثوقية.
وقال: "إن الهيئة تعمل بشكل مستمر لتطوير الأساليب الإحصائية في القطاعات التنظيمية كافة؛ بهدف قراءة المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية التي تساعد في معرفة معدلات النمو في مختلف القطاعات بشكل أكثر وضوحًا ودقة، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030".
في ذات السياق بيّنت الهيئة أن الرقم الموحد لها سيقدم منظومة من الخدمات وفي مقدمتها استقبال طلبات البيانات الإحصائية من الجهات والمنشآت والأفراد، وتلقي الاستفسارات والاقتراحات، والتواصل مع أفراد المجتمع والمؤسسات لجمع البيانات الإحصائية.
يُذكر أنَّ جميع المعلومات والبيانات التي يقُدمها المواطن أو المقيم أو المُنشأة للهيئة تُحفظ بسرية تامة وتستخدم لأغراض إحصائية فقط، حيث أكدت الهيئة أن التعاون مع الباحثين الإحصائيين خلال جمع المعلومات المطلوبة عبر الهاتف الإحصائي أو الباحثين الميدانيين هو أحد أهم ركائز نجاح المسوح الميدانية والأعمال الإحصائية الداعمة لخطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المملكة، مؤكدة ترحيبها بالاستفسارات وطلب المعلومات كافة من خلال التواصل مع ممثليها بالاتصال على الرقم الموحد الجديد ( 199009 ) أو عبر البريد الإلكتروني لدعم العملاء ( [email protected] ) أو من خلال موقعها على شبكة الإنترنت www.stats.gov.sa .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الإحصاء
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن تحديث عقيدتها النووية واستخدامها ضد أي هجوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الروسية، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قرر تحديث العقيدة النووية لروسيا، حيث تم إعداد وثيقة التحديث التي تتضمن استخدام الأسلحة النووية كنوع من الردع ضد أي هجوم باليستي بصواريخ بعيدة المدى على عمق روسيا.
وقالت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية، إن روسيا ستطلق أسلحة نووية ردا على أي هجوم تقليدي ضخم على أراضيها، بما في ذلك باستخدام طائرات بدون طيار، وفقا لعقيدة نووية محدثة تسمح للبلاد بتوسيع نطاق استخدامها للأسلحة الذرية.
ويأتي القرار بعد أيام من منح الولايات المتحدة لأوكرانيا إذنا محدودا بشن ضربات صاروخية بعيدة المدى على الأراضي الروسية.
والوثيقة التي نشرت في اليوم الألف من حرب روسيا ضد أوكرانيا، تنص على أن أي هجوم على روسيا من قبل قوة غير نووية "بمشاركة أو دعم قوة نووية" سوف يُنظر إليه على أنه "هجوم مشترك على الاتحاد الروسي".
ولا يحدد هذا القرار ما إذا كان مثل هذا الهجوم من شأنه أن يؤدي بالضرورة إلى رد فعل نووي، ولكنه يشير إلى "عدم اليقين بشأن نطاق ووقت ومكان الاستخدام المحتمل للردع النووي" من بين المبادئ الأساسية للردع النووي.
وفي الوقت نفسه، تحدد الشروط لاستخدام الأسلحة النووية بمزيد من التفصيل مقارنة بالنسخة السابقة من العقيدة، مشيرة إلى أنه يمكن استخدامها في حالة وقوع هجوم جوي ضخم يشمل الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات والطائرات بدون طيار وغيرها من المركبات الطائرة.
وتعهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن في سبتمبر الماضي بمراجعة عقيدته لمواجهة "العدوان" الذي قد تشنه دول غير نووية بدعم من قوة نووية.
وكان الزعيم الروسي حذر في وقت سابق الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين من السماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا باستخدام أسلحة غربية بعيدة المدى وعالية الدقة، قائلا إن هذا من شأنه أن يدفعهم إلى صراع مباشر مع بلاده.