استشاري ينصح بغسل الأغطية أسبوعيا بحرارة لا تقل عن 54.5 تفاديا لحساسية الغبار
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
ينصح بغسل الأغطية أسبوعيا بحرارة لا تقل عن 54.5 درجة مئوية، لمدة ربع ساعة على الأقل وذلك تفاديا لحساسية الغبار.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن طرق الوقاية من عثة الغبار يكون من خلال تجنب التعرض لها قدر الإمكان.
ولفت الشريف إلى وجود أغطية مفارش مضادة للحساسية او لمسببابتها، مشيرا إلى أنه ينصح بنسب رطوبة منخفضة في الأماكن عالية الرطوبة واستخدام المكانس التي لديها قدرة على تنظيف مثل هذه الحشرات.
فيديو | استشاري الأمراض الصدرية والحساسية والربو د. سعد الشريف: تفاديا لحساسية الغبار.. ننصح بغسل الأغطية أسبوعيا بحرارة لا تقل عن 54.5 درجة مئوية#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/Qmdk7XWKhU
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حساسية الغبار
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة البريطاني: 77 رحلة طيران تصل من بلادنا إلى مصر أسبوعيا
التقى شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، كريس براينت وزير الدولة للصناعات الابتكارية والفنون والسياحة في المملكة المتحدة، وذلك خلال مشاركته الحالية بمعرض لندن السياحي الدولي 2024، والمقام حاليا بالعاصمة البريطانية.
شهد اللقاء مناقشة سبل تعزيز مزيد من التعاون المشترك بين مصر وبريطانيا في مجال السياحة والآثار، كما تناول الحديث عن المتحف المصري الكبير وافتتاحه المرتقب، وما سيقدمه للزائرين والسائحين من تجربة سياحية متميزة، حيث أشار وزير السياحة المصري إلى أن المتحف يشهد حاليا التشغيل التجريبي لقاعات العرض الرئيسية الموجودة به.
حماية الخيول والإبل بالمناطق الأثريةواستعرض الوزير البرنامج الوطني الذي جرى إطلاقه منذ أيام، لرعاية وحماية الخيول والإبل والحيوانات الأليفة بالمناطق الأثرية بالتعاون بين وزارتي السياحة والآثار والزراعة واستصلاح الأراضي، وبالتنسيق مع بعض جمعيات المجتمع المدني الخاصة بالرفق بالحيوان.
تعزيز التعاون في العمل الأثريوأشار الوزير البريطاني إلى أهمية المقصد السياحي المصري بالنسبة للسائحين البريطانين، وتفضيلهم لزيارته وقضاء إجازاتهم به، مشيرا إلى معدلات الحركة السياحية الوافدة إليه من السوق البريطانية والتي تشهد تزايد، موضحا أن هناك 77 رحلة طيران تصل مصر أسبوعيا من مختلف المدن بالمملكة المتحدة.
وتناول اللقاء أيضا مناقشة تعزيز التعاون في العمل الأثري من حيث تبادل الخبرات وبناء القدرات، وتنظيم المعارض الأثرية المؤقتة.