كيف يمكن تعديل بيانات مستفيدي الضمان؟.. «الموارد البشرية» توضح
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم الأحد، طريقة تعديل بيانات مستفيدي الضمان الاجتماعي.
وأضافت الوزارة، عبر حسابها «العناية بالمستفيدين» بمنصة (إكس)، أن المستفيد الراغب في تعديل بياناته يمكنه التعديل على البيانات عبر منصة الدعم و الحماية الاجتماعية.
وتابعت وزارة الموارد البشرية، أن طريقة التعديل تتم من خلال أيقونة (تعديل بيانات الطلب) ، كما لا يمكن التعديل على البيانات في حال أن طلبه مازال تحت الدراسة.
حياك الله ,
بإمكانكم التعديل على البيانات عبر منصة الدعم و الحماية الاجتماعية من خلال أيقونة (تعديل بيانات الطلب) ، كما لا يمكن التعديل على البيانات في حال أن طلبكم مازال تحت الدراسة
نسعد بخدمتك .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الضمان الاجتماعي الموارد البشرية أخبار السعودية آخر أخبار السعودية تعدیل بیانات
إقرأ أيضاً:
4 مخاطر يسببها التفكك الأسري .. أستاذ علم اجتماع توضح
قالت د. هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع بجامعة بنها، إن العنف الأسري جزء من العنف المجتمعي، مشيرة إلى أنه على كل أسرة تدريب أولادها على المستقبل وفقا للظروف المعيشية والأمور المادية.
وأشارت خلال لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن الاصطفاف الوطني وقت الأزمات من الضرورات المجتمعية، مطالبة بصياغة الوعي الديني (إسلامي – مسيحي) للمجتمع من خلال المؤسسات الدينية.
أكدت الدكتورة هالة منصور، أستاذ علم الاجتماع بجامعة بنها، أن الترابط الأسري والدفء العائلي يمنح الأفراد راحة نفسية كبيرة، ويساهم في حل المشكلات بشكل أكثر فاعلية، مشيرة إلى أن الإشباع النفسي والاجتماعي يعد أكثر أهمية من الإشباع الاقتصادي والمادي.
وحذرت منصور من خطورة تفكك الروابط الأسرية، حيث يؤدي ذلك إلى زيادة معدلات التوتر، انتشار الأمراض النفسية، ارتفاع نسب الاكتئاب، تصاعد العنف والجريمة، بالإضافة إلى ظهور سمات سلبية في الأفراد مثل الاعتمادية، ضعف تحمل المسؤولية، وانخفاض الولاء والانتماء للأسرة والمجتمع.
وأوضحت أن استعادة الترابط الأسري تبدأ أولًا بإدراك المشكلة، ثم بإرادة أفراد الأسرة في إعادة الدفء العائلي، مشددة على أهمية فتح قنوات للحوار داخل الأسرة، وتخصيص وقت ثابت يوميًا لاجتماع أفراد العائلة بعيدًا عن الهواتف ووسائل التواصل، بحيث يكون هذا اللقاء التزامًا يوميًا، يشارك فيه الكبار والصغار لتعزيز التواصل وتقوية العلاقات الأسرية.