قال مرشح الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، إنه أصيب برصاصة في أذنه خلال تجمع انتخابي له في ولاية بنسلفانيا، مما أدى إلى نقله إلى المستشفى.

ونشر أول تصريح له عقب الحادث ونقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، على موقع "تروث سوشيال" الخاص به للتواصل الاجتماعي.

ووصف الرئيس الأمريكي السابق ومرشح الحزب الجمهوري الحالي، ما حدث بأنه سمع "صوت صفير" وشعر "برصاصة تخترق الجلد".

وأضاف: "نزفت الكثير من الدماء وأيقنت حينها ما يجري".
واختتم منشوره باستغراب ما حدث، وقال: "من غير المعقول أن يحدث عمل كهذا في بلدنا".

وغادر ترامب المستشفى بعد تلقيه العلاج وتحسن حالته.

وقال عدد من ضباط إنفاذ القانون لشبكة سي بي إس، شريكة بي بي سي في الولايات المتحدة، إنه تعرض لإطلاق نار من مشتبه به، من مسافة تتراوح بين 200 و300 قدم.

وكشف الضباط عن تفاصيل إطلاق النار والتي تمت من فوق سقيفة مرتفعة اعتلاها مطلق النار واستخدم بندقية من طراز AR.

لم يتضح بعد إلى أين يتجه ترامب، كان من المقرر أن يذهب إلى منزله في بيدمينستر، نيو جيرسي اليوم بعد التجمع الانتخابي.

ووفقا للجدول المقرر في وقت سابق، كان ترامب سيذهب يوم الأحد، إلى ميلووكي، ويسكونسن، لبدء المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري يوم الإثنين، ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كان سيواصل جدول أعمال حملته الانتخابية أم سيغيره.
استدعت لجنة الرقابة -مجلس التحقيق الرئيسي بمجلس النواب الأمريكي- مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكية، كيمبرلي تشيتل للإدلاء بشهادتها في جلسة استماع يوم 22 يوليو/تموز.

وقالت اللجنة في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي: "الأمريكيون يطالبون بإجابات بشأن محاولة اغتيال الرئيس ترامب".

وفي مؤتمر صحفي في وقت سابق، قال العميل الخاص لمكتب التحقيقات الفيدرالي، كيفن روجيك، إنه "من المفاجئ أن المسلح تمكن من إطلاق النار على المسرح قبل أن يقتله جهاز الخدمة السرية".

وقال المتحدث باسم حملة ترامب، ستيفن تشيونغ، في بيان، "يشكر الرئيس ترامب أجهزة إنفاذ القانون وأول المستجيبين على تحركهم السريع خلال هذا العمل الشنيع".

وفي بيان له، قال الحرس الرئاسي إن ترامب بخير وأن الإجراءات لحمايته قد تم تنفيذها.

وأضافوا أن التحقيق جار الآن وأنه سيتم تقديم المزيد من المعلومات عند توفرها.
بايدن "يدعو ويصلي"
وفي أول تعليق له على الحادث، خرج الرئيس جو بايدن للحديث إلى الشعب الأمريكي مستنكرا الحادث، وقال في خطاب قصير، "يجب على الجميع إدانة" إطلاق النار الذي وقع خلال تجمّع انتخابي لدونالد ترامب.

وأضاف أنه "تم إطلاعه على واقعة إطلاق النار في تجمع انتخابي للمرشح الجمهوري، وأنه

"ممتن لسماع أنه بخير وبصحة جيدة".

ودعا بايدن إلى "إنهاء العنف السياسي"، وشدد على أنه "لا مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف، إنه أمر مقزز، يجب على الجميع إدانته".

وقال إنه يعتزم التحدث مع ترامب للاطمئنان عليه.

وكان قد صدر بيان من البيت الأبيض فور وقوع الحادث، قال خلاله بايدن "أصلي من أجله ومن أجل أسرته ومن أجل من كانوا في التجمع ونحن في انتظار المزيد من المعلومات".

وقد أدان السياسيون من كلا الحزبين "الهجوم".

وعلق الرئيس الأمريكي الديموقراطي السابق باراك أوباما، على حادث ترامب، وشدد على أنه "لا مكان على الإطلاق للعنف السياسي في ديموقراطيّتنا".

وقال أوباما على منصة إكس، "يجب أن نشعر جميعا بارتياح لأن الرئيس السابق ترامب لم يُصب بجروح بالغة وأن نستغلّ هذه اللحظة لتجديد التزامنا (بإظهار) التحضر والاحترام في السياسة".

وقال حاكم بنسلفانيا جوش شابيرو، وهو ديمقراطي، إن "العنف المستهدف ضد أي حزب سياسي أو زعيم سياسي غير مقبول تماا".

كما قال زعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز الديمقراطي في بيان: "أفكاري وصلواتي مع الرئيس السابق ترامب، أنا ممتن للاستجابة الحاسمة من قبل أجهزة إنفاذ القانون، أمريكا هي ديمقراطية، العنف السياسي بأي شكل من الأشكال غير مقبول أبدًا".
"مقتلّ" المشتبه به
توفي المشتبه به في الحادث الذي وقع في تجمع ترامب، إلى جانب أحد الحضور، حسبما صرح المدعي العام المحلي ريتشارد جولدينجر لوكالة أسوشيتد برس ووسائل الإعلام المحلية.

وذكرت شبكة سي بي إس، الشريك الإخباري لبي بي سي في الولايات المتحدة، أن أفراد الحرس الرئاسي "اشتبكوا" مع المشتبه به.

هذا وسارع الحرس الرئاسي بنقل الرئيس السابق دونالد ترامب من على المنصة بعد سماع أصوات إطلاق نار في تجمع في ولاية بنسلفانيا.

وسرعان ما أحاط به أفراد الحرس الرئاسي وأخرجوه من المنصة إلى مركبة كانت بانتظاره.

وتوجهت الشرطة إلى المنصة بعد فترة وجيزة.

هذا وكان المرشح الجمهوري للرئاسة يخاطب أنصاره في باتلر، بنسلفانيا - ولاية محورية في الانتخابات المقبلة في نوفمبر.

وترددت أصوات متعددة بينما كان ترامب يهاجم الرئيس جو بايدن وإدارته.

وقد انحنى عدة مؤيدين يحملون لافتات خلف ترامب عند سماع الطلقات المفترضة.

الحرس الرئاسي يقول إنه يحقق في الموضوع وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل عند توفرها.

وقال أحد الشهود، جايسون، لبي بي سي إنه سمع خمس طلقات، انطلقت بشكل متتالٍ.

وأضاف "رأينا أفراد الحرس الرئاسي يقفزون على ترامب لحمايته، الجميع في الحشد سقطوا بسرعة كبيرة".

وقال تيم - الذي كان أيضًا في التجمع - لبي بي سي إنه سمع "وابل" من الطلقات.

وأضاف "كان هناك رشاش اعتقدنا في البداية أنه خرطوم مياه، ثم بدأت السماعة على الجانب الأيمن في النزول".

ردود أفعال مساندة
تعددت ردود الأفعال المنددة بإطلاق النار على المرشح الحمهوري ترامب في بنسلفانيا، وأعربت كامالا هاريس، نائبة الرئيس جو بايدن، عن "ارتياحها" لعدم إصابة ترامب بجروح خطيرة.

وقالت هاريس في بيان: "نحن نصلي من أجله ومن أجل عائلته ومن أجل كل من أصيب وتأثر بهذا الإطلاق النار العبثي".

وشددت مثل بايدن على أنه "لا مكان لعنف مثل هذا في أمتنا"، وأضافت: "يجب علينا جميعا إدانة هذا العمل البغيض والقيام بدورنا لضمان عدم تسببه في المزيد من العنف".

أما إيفانكا ابنة ترامب، فقد شكرت مؤيدي والدها وداعميه وكذلك جهاز الحرس الرئاسي، الذي كان يحميه.

وكتبت على منصة إكس "شكرا لكم على حبكم وصلواتكم لوالدي وللضحايا الآخرين الذين سقطوا في العنف العبثي الذي وقع اليوم في بنسلفانيا".

وأضافت إيفانكا، "أنا ممتنة للحرس الرئاسي وجميع ضباط إنفاذ القانون الآخرين على تصرفاتهم السريعة والحاسمة اليوم، أستمر في الصلاة من أجل بلدنا".

ووجهت رسالة لترامب، "أحبك يا أبي، اليوم ودائما".

من جهته قال نائب الرئيس السابق مايك بنس إنه وزوجته "يصلون من أجل ترامب"، وأضاف أنه يحث "كل أمريكي على الانضمام إلينا".

وفي بريطانيا أبدى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، "إنزعاجه" من "المشاهد المروعة" في تجمع انتخابي للمرشح ترامب.

وقال ستارمر في منشور على منصة إكس، "لا مكان للعنف السياسي في مجتمعاتنا بأي شكل من الأشكال، وقلوبنا مع جميع ضحايا هذا الهجوم".

أما مالك منصة إكس نفسه إيلون ماسك، فأعلن تأييده لترامب بعد الحادث، وقال على منصته للتواصل الاجتماعي: "أنا أؤيد الرئيس ترامب بالكامل وأتمنى له الشفاء العاجل".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الرئاسة الامريكية الولايات المتحدة اغتيال الرئيس ترامب إنفاذ القانون الرئیس السابق الحرس الرئاسی إطلاق النار المزید من منصة إکس بی بی سی فی تجمع لا مکان ومن أجل من أجل

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع محادثات وقف إطلاق النار فى لندن كسر الجمود بـ«أوكرانيا»؟.. «أكسيوس»: خطة سلام أمريكية تتضمن الاعتراف رسميًا بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يجتمع ممثلون من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا فى لندن، لاستئناف المناقشات مع المسئولين الأوكرانيين بشأن وقف إطلاق نار محتمل فى الحرب، وكان من المقرر أن يحضر وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، الاجتماع، لكنه أعلن فى اللحظة الأخيرة انسحابه، وسيحل محله مبعوث البيت الأبيض إلى أوكرانيا، كيث كيلوج.

أفاد موقع أكسيوس الأمريكي، بأن كيلوج سيصل بخطة سلام أمريكية-روسية شاملة و"نهائية"، تتضمن، بحسب التقارير، اعترافًا أمريكيًا رسميًا بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا، واعترافًا غير رسمى بسيطرة روسيا على جميع المناطق المحتلة تقريبًا منذ بدء الغزو، ونقل أكسيوس عن مصادر مطلعة على المقترح.


وأوضح الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن كييف لم تكن على علم بأى مفاوضات من هذا القبيل، وقال يوم الثلاثاء: "لا مجال للحديث عن هذا. هذا ينتهك دستورنا. هذه أراضينا، أراضى شعب أوكرانيا".


تأتى هذه المرحلة الأخيرة من المحادثات فى أعقاب هدنة مشكوك فيها لمدة ٣٠ ساعة وأسابيع من القصف الروسى المكثف للمدن الأوكرانية، بما فى ذلك ضربة وحشية بشكل خاص أسفرت عن مقتل ٣٥ شخصًا على الأقل فى مدينة سومى فى شمال شرق أوكرانيا يوم أحد الشعانين.


لقد أحبطت شهور الجمود ترامب - ففى الأسبوع الماضي، هدد روبيو بأن الرئيس قد يتخلى عن العملية برمتها إذا لم يتم التوصل إلى حل قريبًا. وقال روبيو: "لن نواصل هذا المسعى لأسابيع وشهور متواصلة"، مضيفًا أن الولايات المتحدة لديها "أولويات أخرى يجب التركيز عليها".


هل روسيا فى وضع مربح للجانبين؟


فى الأسبوع الماضي، استضاف إيمانويل ماكرون محادثات سلام فى باريس، سعيًا لإعادة تأكيد دور أوروبا فى إنهاء الحرب فى أوكرانيا. وقال الرئيس الفرنسي: "الجميع يريد تحقيق السلام- سلام قوى ومستدام.. المسألة تتعلق بالتدريج".


وتشير المحادثات إلى أن ترامب، الذى يزداد إحباطًا من عجزه عن إنهاء الحرب بالطريقة الحاسمة التى وعد بها، يسعى إلى إشراك أوروبا بشكل مباشر أكثر فى المفاوضات- مع أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان قد تم إحراز أى تقدم حقيقي.


روسيا على الطاولة


ورغم أن فلاديمير بوتين أعطى خدمة لفظية لفكرة السلام ــ حتى أنه ذهب إلى حد التعبير عن استعداده للدخول فى محادثات ثنائية مع أوكرانيا لأول مرة منذ سنوات ــ فإنه لم يبدُ "جادًا بشكل خاص فى رغبته".


كما يقول دان، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن موسكو استمرت فى متابعة أهدافها القصوى المتمثلة فى السيطرة على جميع المقاطعات المحتلة جزئيًا فى أوكرانيا ــ دونيتسك، ولوغانسك، وزابوريزهيا، وخيرسون.


ومع ذلك، ووفقًا لتقريرٍ نُشر فى صحيفة فاينانشال تايمز، صرّح الكرملين بأنه سيوقف غزوه لأوكرانيا على طول خط المواجهة الحالى إذا وافقت الولايات المتحدة على أن شبه جزيرة القرم تابعة لروسيا.


ورفضت أوكرانيا أى ادعاء روسى بشأن القرم، وأكدت مجددًا أن المناقشات يجب أن تُجرى على طاولة المفاوضات، وليس فى عناوين الأخبار.


ربما يكون الاقتراح الأمريكى الشامل، الذى يُعتقد أنه مرتبط بتهديدات ترامب بالانسحاب التام من طاولة المفاوضات، هو المرة الأولى منذ الأيام الأولى للحرب التى تتراجع فيها موسكو عن مطالبها المتطرفة.


فإلى جانب "الاعتراف الفعلي" بمعظم الأراضى المحتلة، تتضمن الخطة التى أوردها موقع أكسيوس أيضًا ضمانات لروسيا بعدم انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسى (الناتو)، ورفع العقوبات المفروضة عليها، وتوسيع التعاون الاقتصادى بين روسيا والولايات المتحدة.


فى محاولة سابقة للضغط على كييف للموافقة على وقف إطلاق نار لمدة ٣٠ يومًا، علق ترامب جميع المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا، وحظر وصول شحنات أساسية بمليارات الدولارات. ومن المرجح أن يتجدد الضغط لقبول هذه الشروط الجديدة.


ويأتى التغيير فى مطالب روسيا بعد أن التقى مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، الذى اتهمته أوكرانيا بترويج روايات روسية، مع بوتن لعدة ساعات الأسبوع الماضي.


ماذا الآن؟


ومن المتوقع أن تنقل الولايات المتحدة بعد اجتماعات اليوم فى لندن رد أوكرانيا على بوتن، كما من المقرر أن يزور ويتكوف موسكو فى وقت لاحق من هذا الأسبوع فى اجتماعه الرابع مع الرئيس الروسي.


يبدو أن أولوية أوكرانيا لا تزال تتمثل فى وقف إطلاق النار لمدة ٣٠ يومًا، بدلًا من الالتزام بهذا الإطار الجديد الذى تقوده الولايات المتحدة. ومن غير الواضح كيف ستسير الأمور فى المفاوضات، فى ظل تزايد حدة ترامب.

ماذا لو انسحبت الولايات المتحدة؟

لقد ثبت أن إنهاء هذه الحرب أصعب بكثير مما كانت تأمله إدارة ترامب. ويُمثل اقتراح روبيو بأن الولايات المتحدة قد تكون مستعدة للانسحاب من المحادثات وإخراج نفسها من الوضع تمامًا، التعبير الأوضح عن الإحباط ونفاد الصبر حتى الآن. يقول دان: "إن السعى لإحلال السلام فعل، لكن عدم المشاركة له عواقب أيضًا، وهذا هو ثقل النفوذ الأمريكي".

فكيف يبدو ذلك؟ لقد انخفض الدعم العسكرى الأمريكى وتمويله لأوكرانيا بشكل ملحوظ، مع تدخل الحلفاء الأوروبيين لسد الفجوة. ومع ذلك، فإن الانسحاب الكامل من جانب واشنطن قد يكون له عواقب وخيمة.

ويضيف دان: "قد يوقفون بعض تبادل المعلومات الاستخباراتية، ويصعّبون على أوكرانيا تشغيل بعض أنظمة الأسلحة التى تزودها الولايات المتحدة، ما سيزيد بالتأكيد من سوء وضع أوكرانيا فى ساحة المعركة، وإن لم يتضح بعد إلى أى مدى سيتفاقم الوضع".

"وفى كل الأحوال، فإن ذلك من شأنه أن يؤثر على معنويات الأوكرانيين وعزمهم على مقاومة العدوان الروسي".

سواء انسحب ترامب فى نهاية المطاف أم لا، فإن هذا سيناريو مربح للجانبين بالنسبة لروسيا، كما كتب أندرو روث فى تحليله: روسيا "إما أن تقبل صفقة مواتية مع البيت الأبيض أو تنتظر أن يفقد ترامب صبره.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس النواب يهنئ رئيسة الجمعية الوطنية بتنزانيا بالعيد الوطني
  • تبادل بإطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية وتدهور بالعلاقات
  • شطب وفلس .. خالد بيومي يفتح النار علي كولر ومجلس الأهلي
  • أوكرانيا ترفض مقترحات ترامب بشأن معادنها مقابل وقف إطلاق النار
  • ترامب: روسيا قدمت تنازلات كبيرة لتسوية الأزمة في أوكرانيا
  • توك شو| بكري: الصعيد شهد نهضة غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي.. الأمم المتحدة: نثمن جهود الوساطة المصرية لوقف إطلاق النار بغزة
  • هل تستطيع محادثات وقف إطلاق النار فى لندن كسر الجمود بـ«أوكرانيا»؟.. «أكسيوس»: خطة سلام أمريكية تتضمن الاعتراف رسميًا بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا
  • عون وقع قانون تعديل قانون السرية المصرفية
  • معهد واشنطن يدعو لدعم عملية برية ضد مليشيا الحوثي في اليمن والتنسيق مع الرياض وأبوظبي ..ودعم مجلس القيادة الرئاسي
  • زار دمشق مؤخرا.. عضو الكونغرس الأمريكي ينقل رسالة من الرئيس السوري الشرع إلى الرئيس ترامب