يتجنبون المخاطر ويكرهون الروتين.. كل ما تريد معرفته عن الأبراج الترابية؟
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الأبراج الترابية.. تنقسم الأبراج الفلكية إلى 4 عناصر، وفقًا لعناصر الكرة الأرضية، ويتسأل محبين الفلك عن الأبراج الترابية، وعن صفاتها.
الأبراج الترابيةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الأبراج الترابية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
الأبراج الترابيةما هي الأبراج الترابية؟تتكون الأبراج الترابية، من «برج العذراء، برج الجدي، برج الثور»، وتنتمي الأبراج الترابية إلى عنصر الأرض في علم الأبراج الفلكية، وهو أحد العناصر الأربعة الرئيسة في هذا العالم، وهو عنصر ثابت وموثوق، لذلك يتميز مواليد هذه الأبراج بالثقة والثبات وكثرة العمل.
-برج العذراء: هو البرج السادس من الأبراج الإثني عشر من الأبراج الفلكية، ويولد أصحاب برج العذراء من بين 23 أغسطس و 22 سبتمبر.
-برج الجدي: برج الجدي هو البرج العاشر من الأبراج الفلكية، ويأتي مواليد برج الجدي من 22 ديسمبر إلى 19 يناير.
- برج الثور: هو البرج الثاني من الأبراج الإثنى عشر من الأبراج الفلكية، ويولد أصحابه من 20 أبریل الی 21 مايو.
الأبراج الترابيةصفات الأبراج الترابيةيتسم مواليد الأبراج الترابية بعدة صفات وسمات، وهي:
- لديهم إحساس المسؤولية تجاه في كل ما يفعلونه، وهذا ما يجعلهم أكثر الأشخاص إلتزامًا وتحمل للمهام الصعبة، سواءً في بيئات عملهم، أو في علاقاتهم الخاصة ضمن العائلة أو الصداقة.
- لديهم القدرة على العمل بطريقة منهجية، وذلك من خلال تقسيم المهام الكبيرة والمعقدة إلى أجزاء أصغر بكثير، مما يجعلهم يقومون بإنهاء المهمة بنجاح.
- يتميز أصحاب الأبراج الترابية بتمسكهم بقيم ومبادئ معينة يجدون صعوبة في التنازل عنها، ولهذا يمكن أن يظهروا عنيدين في بعد الأوقات.
- يفضل أصحاب الأبراج الترابية التركيز على الأفكار العلمية والواقعية التي يمكن تحقيقيها، وليس الأفكار الخيالية.
الأبراج الترابيةعيوب الأبراج الترابيةويملك مواليد الأبراج الترابية، عدد من العيوب، منها:
- عدم تقبل التغير كونهم محبين للروتين، يعطون الكثير من الاهتمام للأحداث والذكريات.
- يتجنبون القيام بالمخاطر أو خوض أي تجارب ومغامرات ليست ضروريّة.
- يأخذون قراراتهم بحذر شديد والتفكير لعدة مرات مع الحرص الكامل على تقييم إيجابيات وسلبيّات كل قرار قبل اتخاذه.
- لا يتوقفون عن العمل قبل تحقيقها، ساعين لتوفير حياة مليئة بالراحة والرفاهية لأنفسهم،
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 14 يوليو 2024.. «عاطفيًا ومهنيًا»
برج الجوزاء: كن متواضعا.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 يوليو 2024
توقعات الأبراج وحظك اليوم الاثنين 8 يوليو 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابراج الابراج الأبراج صفات الابراج توقعات الابراج أبراج صفات الأبراج الأبراج المائية الأبراج الهوائية الأبراج النارية الأبراج الترابية الابراج الترابية الأبراج الفلکیة من الأبراج برج الجدی
إقرأ أيضاً:
التهاب بكتيري في العين يهدد الملايين بفقدان البصر.. كل ما تريد معرفته عن التراخوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور روشني باتيل خبير البصريات بالمركز الطبي الروسي، حقيقة مرض التراخوما والمعروف أيضا باسم الرمد الحبيبي أو الحثار، وهو التهاب بكتيري يصيب العين نتيجة عدوى تسببها جرثومة المتدثرة الحثرية وفقا لما نشرتة مجلة إكسبريس.
أوضح الطبيب أن المرض يبدأ عادة في مرحلة الطفولة وتزداد حدته مع التقدم في العمر وينتشر التراخوما بسبب ممارسات صحية غير سليمة تؤدي إلى التهابات متكررة في العين مما يجعله أحد الأسباب الرئيسية للعمى في العالم.
وصنفت منظمة الصحة العالمية التراخوما كمشكلة صحية عامة حيث تسبب العمى أو ضعف البصر لنحو 1.9 مليون شخص حول العالم.
تنتقل العدوى عبر: ملامسة الأيدي أو الملابس أو الفراش الملوثة بإفرازات العين أو الأنف وانتقال البكتيريا من خلال الذباب الذي يلامس إفرازات الشخص المصاب والتعرض للأسطح الملوثة بالجرثومة.
مضاعفات للعين
يعد التراخوما أحد الأمراض المعدية الأكثر خطورة على صحة العين حيث يؤدي إلى تهيج و أحمرار شديد وقد يتطور إلى تلف دائم في القرنية وتتمثل تلك الأعراض في الآتي:
أعراض التراخوما
الشعور بوجود جسم غريب في العين واحمرار العينين الشديد و التحسس الشديد من الضوء وإفرازات غزيرة من العين وجفاف العين وتندب الجفون و تهيج العين وحكة مستمرة و تشوش الرؤية وزيادة الدموع و نمو الرموش نحو الداخل، مما يؤدي إلى خدش القرنية و آلام حادة في العين قد تؤدي إلى فقدان البصر.
بحسب منظمة الصحة العالمية ينتشر المرض في المناطق التي تعاني من سوء الخدمات الصحية خاصة في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط.
طرق الوقاية
ولهذا يجب اتباع طرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة جيدة والتي تتمثل فى الاتي:
استخدام المضادات الحيوية للقضاء على البكتيريا وجراحة الجفون في الحالات المتقدمة لعلاج انحراف الرموش و استخدام بدائل الدموع لتخفيف جفاف العين و اتباع عادات النظافة الشخصية مثل غسل اليدين والوجه بانتظام والحد من انتشار العدوى عبر تحسين البيئة الصحية وتقليل تواجد الذباب الناقل للجرثومة.
يظل التراخوما أحد التحديات الصحية العالمية و لكن يمكن الحد من تأثيره عبر التوعية الطبية وتحسين سبل النظافة العامة مما يسهم في تقليل معدلات الإصابة والوقاية من العمى الناتج عنه.