"إكسترا نيوز": الاحتلال لم يسمح إلا بدخول 20 شاحنة مساعدات عبر معبر كرم أبو سالم
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد عادل، مراسل “إكسترا نيوز” من معبر رفح، إنه في ظل المعاناة المتفاقمة إنسانيا والأصعدة كافة، ومع استمرار المجازر والعمليات العسكرية لقوات الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، فإن عشرات الشهداء ارتقوا وأصيب المئات جراء عملية المواصي التي نفذها الاحتلال أيضا.
وأضاف عادل، عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن التعنت الإسرائيلي ما زال يقف حائلًا أمام إنفاذ المساعدات بكميات كبيرة وبصفة مستدامة، ولم تسمح سلطات الاحتلال الإسرائيلي سوى بدخول 20 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية، إذ قامت بتفريغ هذه الشاحنات حمولتها بمعبر كرم أبوسالم، ثم عادت فارغة لمحيط معبر رفح من الجانب المصري.
وتابع، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت بدخول 11 شاحنة محملة بالمحروقات والمواد البترولية، لكنها أفرغت 3 شاحنات حمولتها فقط، أما باقي الشاحنات تخضع لعملية الفحص والتدقيق والمراجعة والإجراءات التعسفية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع غزة عملية المواصي المساعدات معبر رفح
إقرأ أيضاً:
«إكسترا نيوز»: مهرجان العلمين حقق متطلبات واحتياجات الجمهور
قالت الإعلامية ندى رضا، موفدة قناة «إكسترا نيوز»، من مدينة العلمين الجديدة، إن هناك عوامل كثيرة أكدت نجاه مهرجان العلمين بشكل كبير، وترك بصمة في الشارع المصري والوطن العربي، لافتة إلى أنه من أبرز العوامل هي توليفة الفنانين خلال فعاليات المهرجان، وهذه التوليفة والتنوع حقق متطلبات واحتياجات الجمهور.
عوامل نجاح مهرجان العلمين الجديدةوأضافت رضا، خلال مراسلتها لقناة «إكسترا نيوز»، أن من عوامل نجاح المهرجان هو الترويج من الشركة «المتحدة» للخدمات الإعلامية وكذلك من زوار المهرجان، لافتة إلى أن نسخة العام الحالي مٌختلفة بشكل كبير، لأن الأمر لم يقتصر على الأحداث الرياضية أو الترفيهية، ولكن فتح المهرجان أبوابا مختلفة للأنشطة والفعاليات والسياحة مثل السياحة الترفيهية والثقافية.
مهرجان الطعام في العلمين الجديدةوواصلت: «هناك أنشطة ثقافية عدة نتاج التعاون بين الشركة «المتحدة» للخدمات الإعلامية ووزارة الثقافة، بالإضافة إلى مهرجان الطعام الذي سيبدأ خلال هذا الأسبوع، وسيساهم هذا المهرجان في التعرف على ثقافات وأكلات جديدة لأنه سيضم أكلات من مختلف دول البحر المتوسط».
الربيع الصيني والرقصة الأخيرة