محاولة اغتيال ترامب.. مشاهير تفاعلوا مع الحدث
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أثارت محاولة اغتيال المرشح الجمهوري للانتخابات الأميركية دونالد ترامب خلال تجمع جماهيري في بتلر بولاية بنسلفانيا، ردود فعل واسعة خاصة بين المشاهير في الولايات المتحدة.
وقال الملياردير الأميركي الشهير إيلون ماسك: "أنا أؤيد الرئيس ترامب بشكل كامل وأتمنى له الشفاء العاجل".
كما تحدث عدد من الرياضيين المحترفين بالولايات المتحدة عن الحادث حيث نشر نجم الغولف برايسون ديشامبو عبر منصة إكس: "لا مكان للعنف في هذا العالم.
بينما قال نجم فنون القتال المختلط كونور ماكغريغور :"كان من المفترض أن يكون مليارديرًا يبلغ من العمر 78 عامًا على متن يخت في جولة على ملاعب الجولف في البحر الأبيض المتوسط. لكنه لم يفعل. إنه في بنسلفانيا يبصق الرصاص! يركض من أجل حب بلاده".
كما وصف نجم رياضة يو إف سي (UFC) القتالية شون ستريكلاند بأنه "وحشي" بينما قال زميله في اللعبة كولبي كوفينجتون عن الرئيس السابق أنه "الرجل الأكثر صلابة على وجه الأرض".
لاعب كرة السلة السابق رويس وايت، علق بشكل تحذيري عبر منصة إكس: "كل الوطنيين انتبهوا، الحمد لله أن الرئيس نجا. ستُسجل شجاعته كلحظة محورية في التاريخ الأمريكي. لن نتراجع خطوة واحدة إلى الوراء. سنفوز! بارك الله في أمريكا".
وعلق بطل فريق أورلاندو ماجيك لكرة السلة جوناثان إسحاق قائلاً: "صلوا من أجلكم!! سعداء بنجاة ترامب من أجل عائلته وأمريكا. من مؤمن إلى آخر، قد نقف من أجل الحقيقة، ونحب أعداءنا".
ونشر نجم فريق نيويورك غيتس لكرة القدم الأميركية سوس جاردنر على منصة إكس وكأن ترامب قد أصبح رئيسا للولايات المتحدة: "سيداتي وسادتي.. الرئيس دونالد ترامب".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيلون ماسك بنسلفانيا دونالد ترامب أميركا الانتخابات الأميركية محاولة اغتيال ترامب إيلون ماسك بنسلفانيا دونالد ترامب أخبار أميركا من أجل
إقرأ أيضاً:
جلسة نيابية مفتوحة لحين انتخاب الرئيس.. خوري مرشح الثنائي وباسيل بعد إنسحاب فرنجية
تسارعت اللقاءات والاتصالات رسمياً بين القوى السياسية والكتل النيابية المستقلة برغم عطلة الميلاد المجيد على خطين: الأول محاولة وقف العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان الذي تجاوز الخروقات اليومية الى حد تجدّد العدوان بالغارة أمس الأول على منطقة طليا البقاعية. والثاني محاولة التوصل الى تنسيق نيابي لجمع أغلبية توفر النصاب لجلسة 9 كانون الثاني بالتوازي مع محاولة التوصل الى توافق على اسم مرشح أو أكثر لرئاسة الجمهورية.ونقل عن رئيس مجلس النواب نبيه الرئيس بري قوله: سأُبقي جلسة البرلمان مفتوحة بدورات متتالية لحين انتخاب رئيس للجمهورية.
وكتبت" اللواء": حسب بعض الاوساط النيابية فإن "الثنائي الشيعي" في اطار التنسيق مع التيار الوطني الحر برئاسة النائب جبران باسيل يتجه في الخطة «ب» الى تبني ترشيح السفير السابق لدى الفاتيكان العميد جورج خوري.
وافاد مصدر نيابي مستقل مشارك في الحراك الجاري ان البحث الآن بين الكتل يُركّز على توفير نصاب الجلسة الانتخابية وعدم فرطها لسبب أو لآخر بالتوازي مع تحديد المرشحين الجديين لإختيار واحد أو اثنين منهم، وان كتل المعارضة ما زالت مترددة في خياراتها، نظراً لتداخل عوامل كثيرة داخلية وخارجية تؤثر على الاختيار، ومنها المتغيّرات التي جرت في سوريا والإقليم، وتغيّر المناخ العربي والدولي في التعاطي مع لبنان، بحيث باتت الضغوط أكبر على لبنان لحسم موقفه من الوضعين الرئاسي، والجنوبي المتعلق بالحرب وتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ونشر الجيش اللبناني في كافة مناطق جنوبي نهر الليطاني وسحب مظاهر السلاح أياً يكن. ومن المنتظر - حسب المصدر - استئناف التواصل النيابي في الأيام المقبلة قبل عطلة رأس السنة الجديدة.
وفي سياق الحراك الرئاسي، التقى اعضاء تكتل التوافق الوطني في دارة النائب حسن مراد في بيروت،العميد خوري الذي يُطرح اسمه من ضمن الاسماء المرشحة لرئاسة الجمهورية وتناولوا معه الشؤون السياسية في لبنان وآخر ما توصلت اليه المشاورات الرئاسية.
وقالت مصادر التكتل ان "لبنان يحتاج الى رئيس يجمع اللبنانيين ويجتمعون عليه، وجميع المرشحين للرئاسة يحظون بمواصفات وطنية تؤهلّهم لتبوء منصب الرئاسة، وان التكتل وخلال مشاوراته الرئاسية يشدد على الالتزام بتطبيق اتفاق الطائف بكل مندرجاته، وعلى الالتزام بالآليات الدستورية المتعلقة بالعلاقة التكاملية بين الرئيس وبين رئيس مجلس الوزراء".
كما اكدت المصادر على "ضرورة ان يحظى الرئيس العتيد بثقة ودعم المجتمع الدولي وخصوصا المجتمع العربي الذي يؤمن الغطاء الضروري للانطلاق برحلة الانقاذ والاعمار، وضرورة احترام وتنفيذ القرارات الدولية تحت سقف جامعة الدول العربية والامم المتحدة".