تفاصيل وموعد حفل مسار إجباري في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
يستعد فريق مسار إجباري، لاحياء حفل غنائي، داخل فرع ساقية الصاوى بالشيخ زايد، يوم الخميس 18 يوليو الجاري، وتتراوح أسعار التذاكر بين 160، 400 جنيه.
ومن المقرر أن تقدم الفرقة، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل اغانيها، التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
معلومات عن مساء إجباريويشار إلى أن فرقة مسار إجباري، تأسس فى عام 2005 اهتمت الفرقة منذ بدايتها بالقيام بجولات فنية فى أماكن مختلفة، فشاركوا فى مهرجانات دولية فى أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وتنزانيا، وشاركوا في العديد من الحفلات بالدول العربية.
كما شاركت الفرقة، فى عدة أفلام منها فيلم حاوى للمخرج إبراهيم البطوط، وفيلم "ميكروفون" للمخرج أحمد عبد الله وبعض الأفلام التسجيلية، كما شاركت مع جماعة المسرح البديل في تقديم عرض "سطور من دفاتر مصر" وهو عرض يدمج الحكي بالموسيقى وتم عرضه في القاهرة، الإسكندرية، بيروت، تونس، صفاقس، جلاسكو.
قواعد دخول الحفلات في الساقية:دخول الأطفال ابتداء من 6 سنوات تذكرة كاملة وعلى ولى الأمر ضمان هدوء الطفل وقت الحفل وفى حال حدوث أي ضوضاء عليه اصطحاب الطفل للخارج.
ممنوع منعًا باتًا دخول الأطفال أقل من 6 سنوات لأي حفل ما عدا الحفلات المخصصة للأطفال.
الالتزام بالمقاعد حسب الرقم الموجود فى تذكرة الحفل.
غير مسموح بالاسترجاع أو استبدال التذاكر.
غير مسموح بالتصوير نهائيًا أو البث المباشر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسار إجبارى فريق مسار إجباري مساء إجباري الساقية
إقرأ أيضاً:
أحمد عبدالعليم: «بنكمل بعض» يهدف لتمكين الأطفال ذوي القدرات الخاصة بالفنون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب أحمد عبدالعليم، رئيس المركز القومي لثقافة الطفل، أن المركز يُولى اهتمامًا خاصًا بالأطفال من ذوى الإعاقة، حيث يعمل على دمجهم فى الأنشطة الثقافية والفنية وتقديم برامج متخصصة تلبى احتياجاتهم، وذلك ضمن استراتيجية شاملة لضمان العدالة الثقافية لجميع الأطفال.
وأوضح "عبدالعليم" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان هناك مبادرات لدعم الدمج الثقافى منها، برنامج «بنكمل بعض»، الذى يهدف إلى تمكين الأطفال من ذوى القدرات الخاصة من خلال الفنون، والذى نتج عنه فريق بنكمل بعض الاستعراضي، وفريق كورال بنكمل بعض.
وأشار الى ان هناك ايضا ورش تدريبية لأولياء الأمور والمعلمين حول كيفية التعامل مع الأطفال ذوى الهمم وتنمية مهاراتهم الثقافية.، كما يتم تخصيص أيام للاحتفال بالأطفال من ذوى الهمم ضمن الفعاليات الكبرى مثل يوم الطفل العالمي، وتنظيم مهرجانات ثقافية تجمع بين الأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة وغيرهم لتعزيز الدمج المجتمعي.
وتابع: استخدام التكنولوجيا لخدمتهم بتطوير تطبيقات إلكترونية تسهل الوصول إلى المحتوى الثقافى للأطفال ذوى الإعاقات المختلفة، وتقديم ورش تفاعلية عبر الإنترنت لمساعدتهم على التعلم وتنمية مهاراتهم عن بُعد.
وإختتم: يسعى المركز القومى لثقافة الطفل إلى جعل الثقافة والفنون فى متناول جميع الأطفال، بغض النظر عن التحديات التى يواجهونها، وذلك إيمانًا بحقهم فى الإبداع والتعبير عن أنفسهم، مثلما يسعى إلى أن يقدم خدمة ثقافية متميزة من خلال تقديم النماذج والأفكار المبتكرة للعمل مع الأطفال فى كل المراكز الثقافية بوصفه بيت الخبرة فى هذا المجال.