عندنا 2 مصنع| الصحة تزف بشرى بشأن دواء الغدة الدرقية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، آخر تطورات مبادرة 100 يوم صحة، مشيرا إلى أن كل الخدمات تقدم بالمجان في جميع المحافظات.
الكشف وتوفير العلاج لـ1200 حالة في 6 تخصصات بقافلة "الصحة" ببني سويف
وأضاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن أكثر من 16 مليون خدمة صحية في مبادرة 100 يوم صحة صحة حتى اليوم، متابعا أن هذه المبادرة الرئاسية في غاية الأهمية.
وأشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أن الدواء المثيل هو الذي يحتوي على نفس المادة الفعالة، وبالنسبة الدواء البديل وهو يكون فيه اختلاف في المادة الفعالة ولكن يؤدي نفس الدور العلاجي.
الغدة الدرقية
وتابع الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن هناك شح في بعض الأدوية ولكن هناك أدوية أخرى بها نفس المادة الفعالة وهذا الأمر ينطبق على دواء الغدة الدرقية.
وفي السياق نفسه أشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أن لدينا مصنعين يعملان على إنتاج هذا الدواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة الغدة الدرقية دواء الغدة علاج الغدة 100 يوم صحة
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم «التربية الفلسطينية» لـ«الاتحاد»: خسائر قطاع التعليم في غزة فادحة مادياً وبشرياً
أحمد عاطف (غزة)
أخبار ذات صلة 22 قتيلاً و124 جريحاً بنيران الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان منع عشرات آلاف الفلسطينيين من الوصول إلى شمال غزةوصف المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، صادق خضور، خسائر قطاع التعليم في غزة بالفادحة على المستويين المادي والبشري، فضلاً عن الآثار النفسية العميقة على الطلاب والمعلمين.
وكشف خضور في تصريح لـ«الاتحاد» عن أن حوالي 20 ألف طالب أصيبوا في القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، من بينهم 4 آلاف أصبحوا من ذوي الإعاقة، إضافة إلى استشهاد أكثر من 500 معلم وأستاذ جامعي، وأن أكثر من 700 ألف طالب في مراحل التعليم المختلفة حرموا من حقهم في التعلم.
وأوضح أن المدارس والأبنية التعليمية تعرضت لاستهدافات متكررة أدت لتدميرها بالكامل أو جزئياً، وأن المباني الباقية تُستخدم كمراكز إيواء للنازحين، مما زاد من تعقيد وعرقلة استئناف العملية التعليمية.
وأوضح أنه رغم اعتماد وزارة التربية والتعليم النظام الافتراضي كبديل مؤقت، إلا أن هذا الحل لا يغني عن التعليم المدرسي الطبيعي، خاصة مع وجود 70 ألف طالب ينتظرون الالتحاق بالصف الأول الأساسي، وهناك عام تعليمي سقط من عمر جيل كامل.
وأشار إلى روح المبادرة من المعلمين والطلاب، في النظام الافتراضي، حيث يصر الطلبة في غزة على استكمال تعليمهم رغم الظروف القاسية، بعدما تم توفير مرشدين تربويين بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني، والتركيز على الأنشطة القرائية لتحرير الطلاب من الضغوط اليومية، خاصة مع ضغط عامين دراسيين في عام واحد لتعويض الخسائر.
وقال خضور إن الكارثة التعليمية تتجاوز الأرقام والإحصاءات فقد تركت الحرب آثارًا نفسية عميقة على الطلاب والمعلمين، مما يجعل إعادة بناء الإنسان الفلسطيني تحدياً أكبر من إعادة بناء المباني، فإعادة بناء المباني قد تستغرق عامين أو ثلاثة، لكن إعادة تأهيل نفسية الطفل الذي عاش ويلات النزوح والحرب قد تستغرق عقوداً.