ما هو الحزام الناري؟ وكيف يمكن علاجه والوقاية منه؟
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الحزام الناري هو مرض فيروسي يسببه فيروس جدري الماء النطاقي، ويتميز بظهور طفح جلدي يؤثر على الأعصاب، مما يتسبب في آلام شديدة وأعراض متعددة.
يتميز هذا المرض بظهور الطفح الجلدي بشكل شريطي أو حزامي على جانب واحد من الجسم، على عكس جدري الماء الذي يظهر الطفح بشكل منتشر على الجسم.
الفرق بين الجدري والحزام الناري يكمن في موقع وانتشار الطفح الجلدي، حيث يظهر الحزام الناري على جهة واحدة فقط من الجسم مقابل انتشار جدري الماء على أجزاء مختلفة.
- طفح جلدي مؤلم يتبع نمط حزامي.
- ألم شديد أو حرقة في الأعصاب المصابة.
- حساسية تجاه لمس المنطقة المصابة.
- ارتفاع في درجة الحرارة.
- صداع وإرهاق.
- تغطية الطفح الجلدي لتقليل انتقال الفيروس.
- تجنب لمس أو خدش الطفح الجلدي.
- غسل اليدين بانتظام لمدة 20 ثانية على الأقل.
- تجنب الاتصال الجسدي مع الأشخاص حتى يتم شفاء الطفح الجلدي.
- الحوامل غير المحصنات ضد جدري الماء.
- الرضع المبسترين.
- الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
- الأدوية المضادة للفيروسات لتقليل شدة الأعراض وتسريع الشفاء.
- مسكنات الألم لتخفيف الألم الناتج عن الطفح الجلدي.
- المضادات الحيوية في حالات العدوى الثانوية.
يجب استشارة الطبيب فور ظهور أعراض الحزام الناري للحصول على العلاج المناسب، ويعد اللقاح وسيلة فعالة للوقاية من الإصابة بالفيروس وتقليل خطر حدوث مضاعفات خطيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحزام الناري ما هو الحزام الناري الحزام الناری الطفح الجلدی جدری الماء
إقرأ أيضاً:
هل ينجح ويتكوف في حلحلة مفاوضات غزة؟ وكيف علق مغردون؟
وبحسب ما نقله موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين، فإن ويتكوف سيتوجه إلى الدوحة يوم الثلاثاء القادم، بهدف جمع كل الأطراف –حماس وإسرائيل والوسطاء- في مكان واحد لعدة أيام من المفاوضات المكثفة للتوصل إلى اتفاق نهائي.
واستجابة لهذه الجهود، قرر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إرسال وفد رفيع المستوى إلى الدوحة غدا، يضم نائب رئيس جهاز الشاباك، ومنسق شؤون الرهائن، والمستشار السياسي لنتنياهو.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4إدارة ترامب: الاجتماع مع حماس مفيد جدا ونتفهم قلق إسرائيلlist 2 of 4محللان: دخول الأميركيين على الخط مع حماس أحرج نتنياهوlist 3 of 4إعلام إسرائيلي: الأغلبية الساحقة من الجمهور تؤيد إنهاء الحرب والأميركيون يتجاوزونناlist 4 of 4آدم بولر مدير مؤسسات طبية يفاوض في شؤون الأسرىend of listوفي الوقت نفسه، نظم إسرائيليون مظاهرات واعتصامات في تل أبيب للمطالبة بإتمام الاتفاق والإفراج عن جميع الأسرى، مما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الشرطة، في حين طالب 56 أسيرا إسرائيليا سابقا نتنياهو بتنفيذ الاتفاق بالكامل.
ووجهت هيئة عائلات الأسرى اتهامات لنتنياهو بعرقلة جهود استعادة الأسرى، محذرة من مغبة العودة إلى الحرب، في حين قالت حركة حماس إن هناك مؤشرات "إيجابية" بشأن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مع نفيها موافقتها على هدنة مؤقتة.
وعلى النقيض، نقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله: "لا علم لنا بتقدم المحادثات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة"، مما يعكس حالة التناقض في التصريحات الرسمية حول مسار المفاوضات.
إعلان تقدم أم مماطلة؟ورصد برنامج شبكات (2025/3/9) تعليقات بمواقع التواصل الاجتماعي حول جديد ملف التفاوض لوقف الحرب في غزة، ومنها ما كتبه محمد الجمال: "أنباء إيجابية ومبشرة من قيادات غزة وحتى في إعلام العدو الإسرائيلي.. الأمور ذاهبة إلى استكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وبدء مفاوضات المرحلة الثانية".
وغرد وليد رضا "أنا أرى أن المحتجزين كارت يستخدمه ترمب لكبح جماح نتنياهو، ونجح (دونالد) ترامب بأن يجعل قضية المحتجزين الأولى في إسرائيل"، في إشارة إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه الرئيس الأميركي في الضغط على الجانب الإسرائيلي.
بينما عبر مجدي الزناتي عن تشككه قائلا "الاحتلال بهذا يكسب الوقت فقط دون فتح المعابر ودخول المساعدات يثبت ما أقوله"، وهو ما يتقاطع مع رأي عبد الحكيم الذي كتب "ولا راح يوافقوا.. راح يخلوكم تقبلوا الهدنة المؤقتة وبعدها حيطلعوا أسراهم وحيقلبوا على غزة..".
وكتب مختار "إسرائيل سخرت كل قوتها لقتل أسراها لدى المقاومة، وهي لا تزال متمسكة بسلوكها غير الإنساني برفض فك الحصار عن غزة وبدء مفاوضات المرحلة الثانية"، معبرا عن انتقاده للسياسة الإسرائيلية في التعامل مع ملف الأسرى والمفاوضات.
وبالتوازي مع التحركات الأميركية، التقى وفد من حركة حماس في القاهرة برئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، لبحث مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مراحله المختلفة.
وخلال اللقاء، أعلنت الحركة موافقتها على تشكيل لجنة سمتها "الإسناد المجتمعي" من شخصيات وطنية مستقلة لإدارة قطاع غزة، حتى إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، في خطوة قد تمثل تقدما في ملف الحوكمة المستقبلية للقطاع.
وانتهت رسميا المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار التي استمرت 42 يوما في الأول من مارس/آذار الجاري، بعدما لم يتمكن الطرفان من التوصل إلى اتفاق بشأن تمديده.
إعلان 9/3/2025