ماتا: أنا ممتن كثيرًا للفترة التي أمضيتها في تشيلسي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
عاد خوان ماتا، نجم الكرة الإسبانية السابق، للحديث عن الفترة التي أمضاها في صفوف نادي تشيلسي.
ووقع تشيلسي مع ماتا عام 2011 قادمًا من صفوف نادي فالنسيا آنذاك مقابل 30 مليون يورو.
وتألق ماتا بشدة مع نادي تشيلسي وحصل على لقبي الدوري الأوروبي وكذلك لقب دوري أبطال أوروبا.
وبقى ماتا لمدة موسمين ونصف مع تشيلسي قبل الرحيل في شهر يناير من عام 2014 للانضمام إلى مانشستر يونايتد.
وأكد ماتا على فخره الكبير باللعب لصالح نادي تشيلسي وأنه ممتن كثيرًا للفريق اللندني على معاملته له.
وقال ماتا لموقع توك سبورت: "أنا ممتن جدا لتشيلسي. أعني أن السنتين والنصف التي قضيتها هناك كانت مذهلة".
وأضاف ماتا في تصريحاته: "بالطبع، كان ذلك مصحوبًا بالألقاب، ودوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، وكأس الاتحاد الإنجليزي، والحب الذي حصلت عليه من جميع المشجعين. لقد استمتعت كثيرًا على أرض الملعب".
وعن فترة تشيلسي الحالية أتم الدولي الإسباني سابقًا: "بالطبع، أريد أيضًا أن يقوم تشيلسي بعمل جيد.كانت هناك بعض الأوقات الصعبة، ولكن يبدو أنه مع الفريق الشاب الذي لديهم، يمكنهم حقًا البناء على ذلك".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الأوروبي تشيلسي خوان ماتا دوري أبطال أوروبا ماتا نادي تشيلسي
إقرأ أيضاً:
«فتح»: فلسطين ليست للبيع.. وسنسقط كل المخططات مهما كانت التحديات
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، أن تصريحات الإدارة الأمريكية بشأن فلسطين لا قيمة لها، واصفًا إياها بـ«الوهمية» التي لا يمكن أن تتحقق على أرض الواقع، مُضيفًا: «لو كانت فلسطين مجرد عقار، لتمكن الاحتلال من السيطرة عليها منذ زمن بعيد، لكن فلسطين ليست للبيع، فهي وطن وهوية وقضية عادلة، وشعبها يناضل منذ أكثر من 100 عام ليبقى في أرضه وينال حريته واستقلاله».
فلسطين مفتاح السلام والاستقراروأشار خلال مداخلة ببرنامج «الساعة 6»، وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، على قناة الحياة، إلى أن فلسطين هي قضية الأحرار في العالم، وهي مفتاح الحرب والسلام، مؤكدًا أن الاستقرار الحقيقي في المنطقة والعالم لن يتحقق إلا من خلال إقرار حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية.
وأضاف: «العالم كله يتحدث بلغة واحدة تدعو إلى إنهاء الاحتلال، في حين أن الإدارة الأمريكية تتحدث بلغة تتعارض مع الإنسانية والقانون الدولي، لكن الحق دائمًا هو الأقوى، وكل هذه الأفكار والمخططات لن تجد طريقها إلى التنفيذ، كما فشلت من قبل ما سُمّيت بصفقة القرن».
مخاطر المرحلة الحاليةوأوضح عبدالفتاح دولة أن الشعب الفلسطيني، رغم كل ما مر به إلا أن هذه المرحلة تُعد من أخطر المراحل التي تمر بها القضية الفلسطينية، حيث يشعر الاحتلال الإسرائيلي أنه قادر على تصفية القضية الفلسطينية، مستغلًا الدعم الأمريكي والعجز الدولي عن وقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي المستمر منذ 16 شهرًا.
صمود الفلسطينيين في وجه المخططاتوأكد أن الاحتلال يتحدث علنًا عن تنفيذ مخططات الضم وتهجير الفلسطينيين، ولكن الشعب الفلسطيني عبر مراحل أصعب من ذلك، وهو جاهز لتجاوز هذه المرحلة الصعبة بالصمود والنضال والدعم العربي والدولي.
واختتم حديثه قائلاً: «ما كنا نتمناه هو أن يعيش الجيل الفلسطيني الجديد في زمن الحرية، لا في زمن مواجهة جديدة فرضها الاحتلال عليه، فقد كان من حقه أن ينشأ في دولة مستقلة بأمن وسلام، لكن هذا هو قدر الشعب الفلسطيني».