للحصول على وثيقة طلاق مميكنة وتغيير الحالة الاجتماعية في بطاقة الرقم القومي بعد الطلاق، يجب اتباع الخطوات التالية وتقديم الأوراق المطلوبة:

الأوراق المطلوبة للحصول على وثيقة طلاق مميكنة

1. صورة رسمية من الحكم: يجب أن تكون مذيلة بالصيغة التنفيذية ومختومة بختم التنفيذ. يتم استخراج هذه الصورة من سكرتير الجلسة أو من كمبيوتر المحكمة.

2. شهادة بحالة استئناف من عدمه: يتم الحصول عليها من جدول المحكمة الاستئنافية، وتوضح ما إذا كان هناك استئناف على الحكم أم لا، وذلك من تاريخ تسليم المستندات المطلوبة.

3. خطاب من المحكمة إلى السجل المدني: يجب أن يكون هذا الخطاب موجهًا إلى السجل المدني التابع للزوجة، ويتم إصداره من رئيس قلم محكمة الأسرة.

4. إخطار للسجل المدني: يجب على الزوجة تسليم الصيغة التنفيذية والشهادة بعدم حدوث استئناف إلى السجل المدني التابع لها.

5. إثبات الحكم في الأحوال المدنية: بعد مرور 7 أيام، يتم إثبات الحكم على نظام الأحوال المدنية، حيث تتمكن الزوجة من استخراج وثيقة الطلاق المميكنة من أي سجل مدني.

إجراءات تغيير الحالة الاجتماعية في بطاقة الرقم القومي

بعد تسجيل الطلاق في الأحوال المدنية، يجب على الزوجة تقديم صورة من وثيقة الطلاق مع استمارة جديدة للرقم القومي لتغيير البيانات وتحديث حالتها الاجتماعية.

ملاحظة

- يجب على الزوجة أن تتأكد من استيفاء جميع الأوراق المطلوبة ومطابقتها للمعايير المحددة من قبل السلطات المعنية.
- من المهم الاطلاع على أية تعليمات جديدة أو تعديلات في الإجراءات التي قد تطبقها السلطات المعنية قبل تقديم الطلب.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحالة الحالة الأجتماعية تغيير الحالة الاجتماعية بطاقة الرقم القومي

إقرأ أيضاً:

إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!

تعاني زوجات كثيرات من صمت أزواجهن، لدرجة لا تطاق، وفي الوقت الذي يبدأن رحلة المطاردة بالأسئلة لمعرفة الأسباب تزداد الهوة اتساعا، فلماذا يا ترى ينفر الرجل من الحديث مع شريكة حياته؟ وما سبب تهربه منها ومن الإجابة عمّا يشغل بالها؟

بحسب خبراء فإنّ الرجال في الغالب يستخدمون “الصمت العقابي” كوسيلة لإثارة مشاعر المرأة وجعلها رهينة مخاوفها، لكن هذا النوع من السلاح لديه مدة محددة ويعود الشريك بعدها ليحاور زوجته بشكل عادي، وإن طال أمده فإن المسألة لديها أسباب أخرى.

ويشير مختصون في التحليل النفسي والسلوكي، إلى أن هنالك عدة أسباب تدفع للصمت الطويل بين الزوجين، مثل الإهمال والإيذاء النفسي وإدمان استخدام الهواتف ومواقع التواصل الاجتماعي، مما يدفع إلى غياب الحوار التام بين الطرفين.

وما لا تعلمه المرأة حسب كثير من الدراسات العلمية، هو أن ثرثرتها الزائدة في أشياء بلا أهمية هي ما يجعل زوجها ينفر منها ولا يستمع لها، بل ويخرج من الغرفة إن أكثرت الرغي ورفضت السكوت حتى تستنطقه!

والصمت الطويل ليس حلا بتاتا لعلاج أي مشكلة بين الزوجين، فهو يفرض جوا من الكآبة والتوتر، وهذا مرفوض في العلاقة؛ وكلما طال يزداد الأمر سوءا، وهنا ينبغي على الزوجة أن لا تلقي بكل أحمالها على الرجل وأن تدرك أنه هو الآخر يتعرض لضغوطات كثيرة وأن كلامها الكثير وغير المبرر يخلق نفورا وفتورا.

في تعريف الطلاق الصامت قالت مستشارة قانونية، خلال استضافتها على إحدى الفضائيات، إن هناك اختلافا جذريا بين الطلاق الشرعي الذي يتم وفق إجراءات الانفصال النهائي بين الزوجين، والطلاق العاطفي “الصامت”، وهو استمرار العلاقة الزوجية بين الطرفين مع انعدام مقومات الحياة الزوجية.

وأضافت أن الطلاق العاطفي يتم عن طريق انعدام لغة التواصل بين الزوجين، وانعدام الحوار، وفتور المشاعر والعواطف الذي يؤدي إلى إنهاء العلاقة الزوجية في أسرع وقت، وفي حين أن الظاهر أمام المحيطين بهما أنهما يعيشان “تحت سقف واحد”، فإنهما منفصلان عاطفيا ويستمران فقط من أجل تربية الأبناء.

وأوضحت أن أهم أسباب الطلاق الصامت انعدام الاحترام والمسؤولية والمشاركة الثنائية، وغياب الحب المُبطَّن بانعدام الرحمة والقسوة وجفاء المشاعر، مستنكرة اقتصار مفهوم المسؤولية عند البعض على الإنفاق فحسب، رغم أنها تشمل فتح جسور الحوار والحب والتواصل مع الزوجة.

ووفقا لمختصين في العلاقات الأسرية والزوجية فإن المرأة ينبغي أن تركز في حديثها مع زوجها على ما يهم علاقتهما ومستقبلهما، وليس على ما فعلته جارتها وما اشترته قريبتها، وما قام به الأطفال من مشاغبات.

وأيضا أكدوا على أهمية عمل المرأة على حماية أسرتها من الانهيار، وإيجاد مساحة أكبر للحوار مع شريك حياتها، ومشاركته ميوله وهواياته، والأحاديث التي تهمه، مع تجنب مقارنته بأشخاص آخرين لأن الرجل بطبعه يحب التقدير، وتقليل المرأة من قيمته من خلال حديثها عن ميزات أزواج قريباتها وصديقاتها يجعله لا شعوريا يكرهها وبعمق.

وفي مقال سابق نشره موقع (marriage) للمدونة الخبيرة راشيل باس ناقشت فيها كيفية التعامل مع حالة الصمت بين الأزواج؟ وهل الصمت علاج ضار في العلاقة الزوجية؟

تقول باس إن الكل يعتقد أن الزواج مثالي، وأن أي ثنائي سيعيشان بسعادة تامة، لكن في الحياة الواقعية، هنالك المئات من القضايا والأمور التي يتشاجر الأزواج بشأنها، وأحيانا لأسباب تافهة، لدرجة أن بعض الأشخاص يختارون المعاملة الصامتة، للحد من الخلافات والمشاكل، ومنهم من يستخدم هذا الأسلوب للضغط على الآخر.

الشروق الجزائرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تعرف على الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة في عيد العمال
  • 6 أوراق مطلوبة لتوثيق عقد زواج مصري بأجنبية أو العكس
  • 5 حالات يحق للزوجة فيها طلب التطليق من زوجها.. الهجر والضرب الأبرز
  • تعرف على خطوات استخراج شهادة بيانات رخصة السيارة
  • حوار في ممرات الجامعة
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • تعرف إلى آلية إجراءات تسجيل الاختراع وحماية الأفكار في الإمارات
  • طريقة استخراج جواز سفر مستعجل .. اعرف التكلفة والأوراق المطلوبة
  • بعد موافقة النواب.. تعرف على الجهة المسئولة عن تحديد مكونات الرقم القومى للعقارات
  • كيفية تجديد بطاقة الرقم القومي 2025 من المنزل