جبنة منزوعة الدسم| تُعتبر من الخيارات الصحية التي يفضلها العديد من الأشخاص في نظامهم الغذائي، حيث توفر الجبنة هذه الفائدة بدون التضحية بالنكهة أو القوام الذي يحبه الكثيرون. 

 

تتميز جبنة منزوعة الدسم بانخفاض نسبة الدهون فيها مقارنة بالأصناف الأخرى من الجبن، مما يجعلها خيارًا مناسبًا لأولئك الذين يسعون لتقليل استهلاك السعرات الحرارية والدهون في نظامهم الغذائي دون التخلي عن تذوق الأطعمة التي يحبونها.

 

طريقة عمل جبنة منزوعة الدسم للدايت

المكونات:

- لبن قليل الدسم.

 - عصير ليمون.

 - ملح حسب الذوق.

طريقة التحضير:

- في وعاء، امزج اللبن الرائب مع عصير الليمون.

- أضف الملح بحسب الذوق وامزج جيدًا حتى يتجانس المزيج.

- ضع الوعاء على نار هادئة وقلب المزيج برفق حتى يبدأ بالسخونة دون السماح بالغليان.

- بمجرد أن يصبح المزيج دافئًا، أزله من على النار واتركه يبرد إلى درجة حرارة الغرفة.

- صب المزيج في قماش نظيف ورقيق أو قماش جبنة (cheesecloth)، ثم اربط القماش واتركه يصفى لمدة تتراوح بين 4 إلى 6 ساعات أو حتى يتخلص من كامل السائل.

- بعد ذلك، انقل الجبنة إلى وعاء وضعها في الثلاجة لتبرد وتتماسك لمدة لا تقل عن ساعة قبل التقديم.

 

هذه الخطوات تضمن حصولك على جبنة منزوعة الدسم لذيذة وصحية، تناسب نظامك الغذائي الدايتي بكل فعالية..

 

فوائد جبنة منزوعة الدسم للدايت

1. منخفضة في السعرات الحرارية: تحتوي عادة على نسبة منخفضة من الدهون، مما يساعد في الحفاظ على الوزن أو خفضه في حالات الرغبة بالتخسيس.

 

2. غنية بالبروتين: تحتوي على كمية معتدلة من البروتين الذي يساعد على بناء العضلات والشعور بالشبع لفترة أطول.

 

3. مصدر للكالسيوم: يوفر الكالسيوم الضروري لصحة العظام والأسنان، مما يقلل من خطر هشاشة العظام وأمراضها.

 

4. منخفضة في الصوديوم: تكون قليلة الصوديوم بالمقارنة مع أنواع الجبن الأخرى، مما يجعلها مناسبة لأولئك الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو يبحثون عن تقليل استهلاك الصوديوم.

 

 

5. سهلة الهضم: نظرًا لقلة الدهون فيها، فإنها تكون أقل ثقلًا على الجهاز الهضمي مقارنة بأنواع الجبن الأخرى.

 

 

6. تحتوي على فيتامينات ومعادن أساسية: مثل الفيتامينات الدهنية المذابة في الماء مثل فيتامين B12.

 

تعتبر جبنة منزوعة الدسم خيارًا مغذيًا وصحيًا في النظام الغذائي اليومي، وتساعد في تلبية الاحتياجات الغذائية الأساسية بدون زيادة السعرات الحرارية أو الدهون.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جبنة

إقرأ أيضاً:

دراسة: الفلفل مكون لحرق الدهون طبيعيا

تشير العديد من الدراسات إلى أن الفلفل الأسود يتمتع بخصائص تساعد على خسارة الوزن ودهون البطن.

 تجدر الإشارة إلى أن الفلفل الأسود لا يساعد على خسارة الوزن بشكل مباشر، فهو لا يعمل كدواء لخسارة الوزن. 

مع ذلك، فهو يعزز قدرة الجسم على استقلاب الطعام، ويعزز عملية الهضم، ويحسن امتصاص العناصر الغذائية، ويمنع تراكم الدهون في الجسم، ويكبح الشهية. كل هذه الأنشطة بدورها ستساعدك على التحكم في وزنك وخسارة الدهون. 

علاوة على ذلك، يحتوي الفلفل الأسود على مركب يُسمى البيبيرين الذي يعمل على جميع الأنشطة المذكورة أعلاه في الجسم.

إذا كنت تسعى لخسارة دهون البطن، فعليك إدراج هذه التوابل ضمن خطة متوازنة لخسارة الوزن.

7 فوائد أخرى لتناول الفلفل الأسود يوميًا
الفلفل الأسود ليس مجرد عنصر أساسي في المطبخ، بل يقدم فوائد صحية متنوعة، بالإضافة إلى فوائده في إنقاص الوزن.

على سبيل المثال، يُعرف الفلفل الأسود بكونه مضادًا للالتهابات ، ويمكنه حماية خلاياك من التلف، وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتحفيز المعدة على إنتاج المزيد من حمض الهيدروكلوريك لتكسير الطعام، ودعم صحة الدماغ، وتحسين تنظيم سكر الدم. 

يحتوي الفلفل الأسود على مركب خاص جدًا يُسمى البيبيرين. 

وهو مضاد أكسدة قوي جدًا يُخلص الجسم من الجذور الحرة.

 بهذا، يُمكنه منع الإجهاد التأكسدي، والمساعدة في التخلص من السموم، وتقليل الالتهابات والأمراض المزمنة، وتعزيز مقاومة الشيخوخة، كما يُساعد في الحفاظ على صحة القلب، وقد يُساعد في الوقاية من السرطان.


يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والتي يمكن أن تساعد في مجموعة من الحالات الصحية المزمنة التي تبتعد عن أمراض المناعة الذاتية وآلام المفاصل وصحة القلب وما إلى ذلك. قد يساهم الاستهلاك المنتظم في خفض علامات الالتهاب في الجسم.


وفقًا لدراسات أُجريت على الحيوانات، يُعرف أن البيبيرين يُحسّن أيضًا الوظائف الإدراكية والذاكرة، ويحمي من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون. ويتم ذلك عن طريق تثبيط تحلل الناقلات العصبية السيروتونين والدوبامين المرتبطة بالمزاج والإدراك.


يُحفّز الفلفل الأسود إنتاج حمض الهيدروكلوريك في المعدة، وهو ضروري لهضم البروتينات ومكونات الطعام الأخرى بكفاءة. يُساعد تحسين الهضم على تقليل مشاكل مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.


يتمتع الفلفل الأسود بخاصية فريدة، إذ يُمكنه تعزيز امتصاص العناصر الغذائية والأدوية الأخرى في الجسم. 

على سبيل المثال، عند تناول الكركم، فإن إضافة الفلفل الأسود إليه يُعزز امتصاص الكركمين في الجسم بنسبة تصل إلى ٢٠٠٠٪.


تشير الأبحاث الأولية إلى أن الفلفل الأسود قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال تحسين حساسية الأنسولين وإبطاء امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم.

 قد يكون هذا مفيدًا في إدارة مرض السكري من النوع الثاني أو الوقاية منه.


تقليديًا، استُخدم الفلفل الأسود للمساعدة في حفظ الطعام نظرًا لخصائصه المضادة للبكتيريا. 

وقد أكدت بعض الدراسات قدرته على تثبيط نمو بعض البكتيريا الضارة، مما قد يدعم صحة المناعة.

طباعة شارك الفلفل الأسود مرض السكري الفلفل

مقالات مشابهة

  • احتدام المنافسة في الذكاء الاصطناعي.. طرح أداة بحث منخفضة التكلفة
  • 5 مشروبات لحرق الدهون بدون مجهود
  • دراسة: الفلفل مكون لحرق الدهون طبيعيا
  • أسوأ 10 تخصصات جامعية برواتب منخفضة بعد 5 سنوات من التخرج!
  • منافسة شرسة في الذكاء الاصطناعي.. “أوبن أيه آي” تطرح أداة بحث منخفضة التكلفة
  • أمطار وغبار بالوسط والجنوب وحرارة منخفضة.. طقس مضطرب في العراق
  • 6 مشروبات في منزلك تساعد على حرق الدهون وخفض الوزن
  • هل ترغب في إطالة عمرك؟.. هذا التغيير البسيط في نظامك الغذائي قد يكون جيد للصحة
  • هل يمكن أن يسبب الزبادي قليل الدسم السرطان؟.. تحذير مهم
  • العملية البرية ضد الحوثيين في اليمن.. بين مخاوف السعودية والإمارات والانقسامات في مكونات الحكومة (ترجمة خاصة)