رئيس وزراء ماليزيا: الهجوم الإسرائيلي على مخيم المواصي يظهر استهتارًا صارخا بحياة الإنسان
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، اليوم /الأحد/، الهجوم الإسرائيلي على مخيم المواصي للاجئين بقطاع غزة أمس، والذي أودى بحياة العديد من الأبرياء، بما في ذلك النساء والأطفال.. مؤكدا "أن هذا الهجوم الشنيع الذي نفذ في منطقة حددتها إسرائيل كمنطقة آمنة للفلسطينيين، يظهر استهتارًا صارخًا بحياة الإنسان".
ونقلت صحيفة (ذا ستار) الماليزية عن إبراهيم قوله، في تصريح للصحفيين، "إن الهجمات الإسرائيلية المستمرة على الفلسطينيين بغزة هي أعمال همجية".. مجددا موقف الحكومة الماليزية القوي في إدانة "الطغيان اللاإنساني المستمر ضد شعب غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة مخيم المواصي الفلسطينيين ماليزيا
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس وزراء أيرلندا سيمون هاريس، اليوم الجمعة، إننا نحتاج لتعزيز وقف إطلاق النار، وزيادة ضخمة بالمساعدات لقطاع غزة، وبلورة مسار سياسي لحل الدولتين، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان «هاريس»، قد اتهم إسرائيل سابقًا؛ بمحاولة إسكات بلاده على خلفية موقفها الرافض للحرب على قطاع غزة، وذلك بعدما أغلفت «تل أبيب» بإغلاق سفارتها في «دبلن» العام الماضي، ووصفته بـ«دبلوماسية تشتيت الانتباه».
وقال رئيس الوزراء الأيرلندي، إن تل أبيب لن تسطيع إسكات بلاده لانتقادها الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير الماضي، وذلك بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة.
ونص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة في القطاع.
وتمتد المرحلة الأولى إلى 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة مقابل نحو 1900 فلسطيني، من سجون الاحتلال.
كما نص الاتفاق على استئناف المفاوضات بعد 16 يومًا من دخوله حيز التنفيذ، أي الاثنين 3 فبراير، وذلك لبحث آليات المرحلة الثانية التي تهدف إلى إطلاق سراح آخر الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب.
فيما يتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة، إعادة جميع جثامين المحتجزين الإسرائيليين القتلى المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف الوسطاء على الاتفاق.