عربي21:
2025-01-16@16:59:42 GMT

ماذا يعني استدعاء فزاعة الإخوان مجددا؟!

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

بعد إعلانات متكررة من النظام المصري ونظم حليفة عبر المنابر السياسية والأمنية والإعلامية بانتهاء جماعة الإخوان تماما، عقب انقلاب الثالث من تموز/ يوليو 2013 وما تبعه من مجازر مروعة، إذ بهذه المنابر تعود مجددا لاستدعاء فزاعة الإخوان، فتطلق برامج تلفزيونية وإذاعية مختصة بتشويه الإخوان، وتدبج المقالات الصحفية، وتستدعي شخصيات مناوئة للإخوان، ولها ثأر بايت معهم ليدلوا بدلوهم في هذا المهرجان الخطابي.



ما هذا؟ ألم تقولوا إن الإخوان ماتوا وشبعوا موتا؟ ألم تقولوا إن استئصالهم تم من الجذور، ولن تقوم لهم قائمة مجددا؟! وإذا كنتم تعتبرون أن ذلك كلام موجه للجمهور العام لطي صفحة الجماعة بالنسبة له، فهل تعتقدون أن حملتكم الجديدة على الإخوان ستنطلي على هذا الجمهور مجددا؟!

الحقيقة أن نظام السيسي ومعه أنظمة الثورة المضادة يدركون جيدا أن الإخوان لم يغيبوا حتى يعودوا للظهور، نعم هم تعرضوا لضربات قوية، لو وُجهت لغيرهم لكانت كفيلة بالإجهاز التام عليه، لكنها لم تصل إلى النتيجة ذاتها مع الإخوان، لسببين أولهما أن الإخوان تعرضوا لضربات متعددة من قبل أكسبتهم مناعة في مواجهة الضربات الجديدة حتى لو كانت كبيرة، وثانيا لأن من يوجهون تلك الضربات أصبحوا مكشوفين ومفضوحين تماما أمام الشعوب العربية، فهم داخليا إما فاشلون وفاسدون في إدارتهم لحكم بلادهم، وإما عائلات مهيمنة على الحكم رغم أنف شعوبها، وهم خارجيا ذيول وأتباع للصهيونية والقوى العالمية.. وقد ظهر فسادهم وفشلهم وعمالتهم بشكل واضح للشعوب، وظهرت أكاذيبهم بحق الإخوان أيضا أمام هذه الشعوب.

نظام السيسي ومعه أنظمة الثورة المضادة يدركون جيدا أن الإخوان لم يغيبوا حتى يعودوا للظهور، نعم هم تعرضوا لضربات قوية، لو وُجهت لغيرهم لكانت كفيلة بالإجهاز التام عليه، لكنها لم تصل إلى النتيجة ذاتها مع الإخوان، لسببين أولهما أن الإخوان تعرضوا لضربات متعددة من قبل أكسبتهم مناعة في مواجهة الضربات الجديدة حتى لو كانت كبيرة، وثانيا لأن من يوجهون تلك الضربات أصبحوا مكشوفين ومفضوحين تماما أمام الشعوب العربية
ما جدد الحملة ضد الإخوان هي معركة طوفان الأقصى، وفشل العدو الصهيوني المدعوم سرا أو علنا من حلف التطبيع والثورة المضادة في تحقيق أهدافه المعلنة بسحق حماس (المحسوبة على الإخوان) وتصفية وجودها العسكري والسياسي، وتحرير أسراه، هذا الفشل يُحتسب بطريقة مقابلة انتصارا للمقاومة التي لم ترفع الراية البيضاء، والتي ظلت توجع العدو حتى الآن رغم الحصار الذي تتعرض له.. وليس سرا أن عدة حكومات عربية تبذل حتى الآن كل جهدها لحرمان المقاومة من تحقيق انتصار واضح خشية ارتداد ذلك عليهم في أقطارهم.

في الانتخابات الفرنسية الأخيرة استخدمت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان فزاعة الإخوان لدغدغة مشاعر الناخبين، وتوعدت بغلق مساجد الإخوان والسلفيين في فرنسا حال فوزها (تلقت هزيمة جديدة). وبعد اندلاع معركة طوفان الأقصى كتبت صحيفة معاريف "الآن جاء دور إسرائيل للقضاء على الإخوان"، وترددت كلمات مشابهة على ألسنة قادة وساسة صهاينة بعد ذلك.

وفي الإمارات، بدأت جولة جديدة ضد الإخوان بإصدار أحكام مغلظة فيما عرف بقضية الإمارات 84 التي ضمت عددا كبيرا من رموز وقادة الإخوان المسلمين، والذين سبق الحكم عليهم بالحبس منذ 2013، وقد أنهوا فترات حبسهم، لكن السلطات أعادت تدويرهم على قضية جديدة -على الطريقة المصرية- وأصدرت محكمة أبو ظبي يوم الأربعاء الماضي حكما جديدا بحبسهم.. هذه الفوبيا لا تقتصر على الإمارات وإنما انتقلت إلى دول خليجية أخرى.

وفي مصر تم تدشين حملة مكثفة متعددة المنصات ضد الإخوان، سواء في إعلام النظام المصري أو في إعلام الإمارات، وسواء عبر قنوات أو إذاعات أو صحف أو مواقع الكترونية، فالقنوات التابعة للشركة المتحدة التابعة للمخابرات المصرية خصصت العديد من البرامج لهذه المهمة، وقناة العربية خصصت برنامجا عن الإخوان باسم "مراجعات"، يديره رئيس الحوار الوطني ورئيس المجلس الأعلى للإعلام ضياء رشوان، وهو الذي دافع كثيرا عن الإخوان في عهد مبارك قبل أن ينقلب ضدهم بعد ثورة يناير.

المهم هو إعادة شحن قطاعات من المصريين ضد الإخوان، وصرفهم عن الأزمات الكبرى، وأحدثها أزمة انقطاع الكهرباء. لكن لسوء حظ النظام أن هذه الفزاعة التي استخدمت من قبل وسجلت بعض النجاحات لم تعد تنطلي على أحد اليوم، مع ارتفاع مستويات الوعي، وإدراك حقيقة مسئولية النظام المباشرة عن هذه الأزمات وليس طرفا غيره. ولعل المتابع لصفحات التواصل الاجتماعي يستطيع رصد ردود الأفعال الغاضبة من المصريين على بعض الأخبار التي تحاول استدعاء الإخوان لتحميلهم المسئولية
عادت إذن فزاعة الإخوان لتبرير الأزمات التي صنعها النظام المصري، ولإثارة مخاوف الشعب من عودة الإخوان للحكم والانتقام، وهي فزاعة لا تحتاج إلى تكلفة عالية بالنسبة للنظام، حيث أنها تقتصر على نشر الأكاذيب، وفبركة وقائع، ثم استدعاء شخصيات انفصلت عن الإخوان لسبب أو لآخر لترديد تلك الأكاذيب والفبركات، المهم هو إعادة شحن قطاعات من المصريين ضد الإخوان، وصرفهم عن الأزمات الكبرى، وأحدثها أزمة انقطاع الكهرباء. لكن لسوء حظ النظام أن هذه الفزاعة التي استخدمت من قبل وسجلت بعض النجاحات لم تعد تنطلي على أحد اليوم، مع ارتفاع مستويات الوعي، وإدراك حقيقة مسئولية النظام المباشرة عن هذه الأزمات وليس طرفا غيره. ولعل المتابع لصفحات التواصل الاجتماعي يستطيع رصد ردود الأفعال الغاضبة من المصريين على بعض الأخبار التي تحاول استدعاء الإخوان لتحميلهم المسئولية.

ضمن من تم استدعاؤهم لإعادة طرح فزاعة الإخوان مؤخرا البابا تواضروس، رأس الكنيسة الأرثوذكسية، ويونس مخيون، رئيس حزب النور السلفي السابق وأحد قادة الدعوة السلفية بالإسكندرية، حيث تبارى كلاهما في استحضار أكاذيب وشائعات تم ترويجها خلال فترى الرئيس مرسي، مثل التكويش على السلطة والأخونة، والتنازل عن سيناء للفلسطينيين وحلايب للسودان، والادعاء بدعم الأمريكان للإخوان، ومحاولتهم (الأمريكان) جر حزب النور للمشاركة في اعتصام رابعة!!.. إلخ.

استحضار فزاعة الإخوان مجددا يعني بكل وضوح أن الجماعة رغم ما تعرضت له من ضربات قاسية، ورغم ما تعانيه من مشكلات داخلية، إلا أنها لا تزال تمثل كابوسا للنظام الذي يدرك جيدا أنه لم يستطع القضاء عليها، وبالتالي فإن بقاء جزء ولو قليل منها سيظل شبحا مخيفا له، خاصة مع تصاعد الغضب الشعبي، وتهاوي الأكاذيب التي تم إلصاقها بالإخوان من قبل، والتي أصبح النظام الحالي يرتكبها بصورة عملية؛ ومن ذلك تنازله عن جزيرتي تيران وصنافير، والتفريط في مياه النيل، وتصفية أصول مصر، والسعي لبيع قناة السويس، وتكبيل الشعب بديون ضخمة خارجية وداخلية.

x.com/kotbelaraby

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه المصري الإخوان الأزمات مصر الإخوان أزمات القمع حملات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة من المصریین ضد الإخوان أن الإخوان من قبل

إقرأ أيضاً:

هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب”

يدرك الحوثيون أن الموقف الدولي تجاههم يشهد تحولا تدريجيا، وهو تحول مدفوع بشكل رئيسي بهجماتهم على إسرائيل أكثر من استهدافهم لطرق الملاحة في البحر الأحمر. إن هذا التغير ليس مرتبطا بشكل مباشر بأنشطتهم داخل اليمن التي تعتبرها بعض الأطراف الدولية مشكلة داخلية، بل يتعلق أكثر بمغامراتهم العسكرية خارج الحدود، والتي تهدد مصالح الدول الكبرى.

ونتيجة لذلك، لجأوا إلى استراتيجيتهم التي اتبعوها أثناء زحفهم على العاصمة صنعاء عام 2014، وهي استغلال شعار “محاربة الإرهاب” في محاولة لاستمالة أمريكا مجددا وتجنب عمل عسكري محتمل وواسع من قبل إسرائيل بدعم أمريكي.

منذ عدة أيام، شنوا هجوما عسكريا وكان لافتا فيه استخدام الطائرات المسيّرة على سكان قرية الحنكة بمديرية القريشية بمحافظة البيضاء، بحجة استهداف عناصر تنظيم “داعش” و “القاعدة”. غير أن هذه الذريعة أصبحت تتكرر في كل مرة يتم فيها الهجوم على السكان المحليين، لتبرير الهجمات وتصوير أي مقاومة شعبية على أنها إرهابية، خاصة في ظل نشاط القاعدة في بعض مناطق المحافظة سابقا.

تثير هذه التطورات العديد من التساؤلات حول توقيت الهجوم واستخدام الحوثيين مجددا ورقة الإرهاب، خصوصا في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، واحتمال قيام إسرائيل بعمل عسكري واسع ضدهم بدعم أمريكي وربما أوروبي.

تاريخيا، أظهرت النزاعات في محافظة البيضاء أن المواجهات المسلحة بين الحوثيين والقبائل غالبا ما كانت نتيجة لانتهاكات الحوثيين، مثل القتل والاختطاف، بالإضافة إلى رفضهم الاستجابة لمطالب العدالة. ومع ذلك، يستمر الحوثيون في تأطير هذه الصراعات ضمن سياق “محاربة الإرهاب” لتبرير اعتداءاتهم على السكان، وقمعهم لأي مقاومة عبر اتهامها بالإرهاب.

الهجوم الأخير في البيضاء يعكس بوضوح قلق الحوثيين على استقرارهم الأمني، ويعكس أيضاً تناقضاتهم، حيث يدّعون تحرير المحافظة من تنظيم “القاعدة”، بينما يستخدمون نفس الذريعة لتبرير أعمالهم العدائية ضد السكان المحليين. رغم ذلك، يبقى العامل الحاسم هو التوقيت والسياق الإقليمي، حيث يسعى الحوثيون إلى إعادة تشكيل صورتهم دوليا عبر تقديم أنفسهم كقوة محلية تحارب الإرهاب، وهي قضية تحتل أولوية لدى الإدارة الأمريكية.

“حنكة آل مسعود”.. كيف نفهم انتفاضات رداع ضد الحوثيين؟ الاحتجاجات القبلية في اليمن تبدأ مرحلة جديدة تهدد استقرار الحوثيين “استنزاف”.. مقاومة مسلحة غير منظمة تتشكل في مناطق الحوثيين حصري- الحوثيون يضاعفون الإجراءات الأمنية مع اقتراب حُكم ترامب

وفي هذا السياق، جاء تصريح القيادي الحوثي محمد البخيتي، الذي ادعى تحرير القرية من “داعش”، محاولا تقديم أنفسهم في خط الدفاع الأول عن الأمة ضد “المنافقين”. ولم ينس في تغريدته على منصة إكس، توجيه الاتهامات لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل في التورط بتحريك هؤلاء العناصر في القرية النائية، مما يبدو وكأنه نوع من المزايدة على أمريكا نفسها وتقديم جماعته كضحية للإرهاب.

مع ذلك، قوبلت هذه المزاعم بإدانة واضحة من السفارة الأمريكية، التي وصفت الهجمات الحوثية بأنها “قتل وإصابات واعتقالات غير مشروعة يرتكبها الإرهابيون الحوثيون ضد اليمنيين الأبرياء”، مما يشير إلى تغير ملحوظ في الموقف الأمريكي، على الرغم من أن طبيعة هذا التحول ما زالت غير واضحة، في ظل الغموض المحيط بسياسة إدارة ترمب تجاه الحوثيين.

وبالمثل، أدانت السفارة الفرنسية الهجمات الجديدة، وقالت في بيان إن “هذه الجرائم ضد الشعب اليمني لا يمكن قبولها والسكوت عنها”.

هذا التحول يعكس تغيرا في الأولويات الدولية، حيث أصبحت هجمات الحوثيين على إسرائيل وتهديدهم للملاحة الدولية مصدر قلق أكبر من صراعاتهم الداخلية، كما أن السياسة الأمريكية في الوقت الراهن، تبدو أقل تساهلا مع الحوثيين، بسبب تزايد هجماتهم على إسرائيل.

في ديسمبر 2020، نشرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية مقالا تناول تصريحات ضابط أمريكي كبير عمل مع وزير الدفاع الأمريكي الحالي أثناء قيادته للقيادة المركزية الوسطى. تحدث الضابط عن موقف الوزير من تدخل التحالف العربي بقيادة السعودية بناءً على طلب الرئيس اليمني آنذاك، عبدربه منصور هادي، في مارس 2015. وذكر الضابط أن لويد أوستن كان مستاءً من التدخل السعودي، قائلا “لقد غضب لويد أوستن من التدخل السعودي، لأننا [الأميركيون] كنا ندعم بهدوء قتال الحوثيين ضد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية في ذلك الوقت”.

يتضح أن التغير في الموقف الأمريكي تجاه الحوثيين يعود بشكل أساسي إلى هجماتهم الأخيرة على إسرائيل، بالإضافة إلى استهدافهم لحرية الملاحة منذ أكثر من عام، وهي هجمات لم تنجح الجهود الأمريكية في ردعها.

علاوة على ذلك، يبدو أن هناك تغييرات في السياسة الدولية، حيث تراجع الدعم الأمريكي لطهران الذي مكنها من التوسع الإقليمي في أعقاب ثورات الربيع العربي، وفق رؤية الرئيس الأسبق باراك أوباما لتحقيق توازن بين السنة والشيعة.

يتجلى هذا الأمر في المتغيرات الجيوسياسية التي أضعفت النفوذ الإيراني، في أعقاب تداعيات هجمات 7 أكتوبر 2023 التي شنتها حماس وفصائل فلسطينية أخرى على إسرائيل، وما تبعها من هزيمة قاسية لحزب الله ونجاح المعارضة السورية في إسقاط النظام.

 في ظل هذه الظروف، يسعى الحوثيون لاستثمار ورقة الإرهاب، في سياق التغيرات في الأولويات الأمريكية، التي تركز على حماية إسرائيل، في محاولة منهم لتجنب تصنيفهم المحتمل كمنظمة إرهابية.

كما يسعون إلى تقديم أنفسهم كجهة محلية تحارب الإرهاب، مستفيدين من التعاون السابق مع الولايات المتحدة، ويهدفون من وراء ذلك، تغيير الصورة النمطية التي تصورهم كأداة إيرانية خالصة، وهو ما قد يسهم في تخفيف الضغوط الدولية عليهم.

وعطفا على ما سبق، من الصعب تصوّر نجاح هذا النهج في ظل تصعيدهم مع إسرائيل، التي تتمتع بثقل كبير في تشكيل السياسة الأمريكية، لذلك، قد يجدون أنفسهم في مواجهة ضغوط دولية متزايدة تعيد رسم معالم تعامل المجتمع الدولي معهم.

مأرب الورد14 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء مقالات ذات صلة وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية ضد الحوثيين 14 يناير، 2025 رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 “حماس”: اتفاق وقف النار في غزة بـ”مراحله النهائية” 14 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة رئاسة جوزيف عون ستشعل فتيل إعادة الارتباط العربي مع لبنان بقيادة السعودية 14 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية ضد الحوثيين 14 يناير، 2025 رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 “حماس”: اتفاق وقف النار في غزة بـ”مراحله النهائية” 14 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك رئاسة جوزيف عون ستشعل فتيل إعادة الارتباط العربي مع لبنان بقيادة السعودية 14 يناير، 2025 انتظار العالقين  13 يناير، 2025 حركة الحوثي من ادعاء المظلومية إلى القمع والتنكيل 11 يناير، 2025 قلاع رملية.. المجلس الرئاسي الهش وصراع وحدة الصف 5 يناير، 2025 سقطرى لا تشبهكم أيها الصهاينة 5 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 12 ℃ 12º - 10º 47% 2.71 كيلومتر/ساعة 11℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 23℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت تصفح إيضاً هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬018 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬488 عربي ودولي 7٬251 غزة 8 اخترنا لكم 7٬170 رياضة 2٬437 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬290 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬870 تراجم وتحليلات 1٬858 ترجمة خاصة 122 تحليل 14 تقارير 1٬643 آراء ومواقف 1٬571 صحافة 1٬490 ميديا 1٬456 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 923 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 380 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

مقالات مشابهة

  • لبنان.. استدعاء 10 أشخاص جدد لاستجوابهم في تفجيرات مرفأ بيروت
  • استدعاء زوجة عصام صاصا للتحقيق في قضية سب وقذف صحفية
  • بسبب خلل خطير.. استدعاء 143 سيارة هوندا بايلوت 2023 و2024 بالسعودية
  • استدعاء القائمين على نشر الأخبار الكاذبة واقعة طفلة الإسكندرية
  • هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب”
  • ماذا تضمنت "سلة الهدايا" التي سيقدمها ترامب لإسرائيل مقابل وقف حرب غزة؟
  • ثروت الخرباوي: الإخوان أكبر جماعة محترفة في الحرب المعنوية وتفعيل الأزمات
  • عاجل| الأهلي يحسم الجدل بشأن لعب وسام أبو علي بمنظم ضربات القلب وموقفه من لقاء الجونة
  • ماذا تعني الحكومة الميثاقية التي يطالب بها حزب الله؟.. نخبرك ما نعرفه
  • ماذا تعني الحكومة الميثاقية التي يطالب فيها حزب الله اللبناني؟.. نخبرك ما نعرفه