ترامب ينضم للقائمة.. محاولات الاغتيال الفاشلة في أميركا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تعرض عدد من رؤساء الولايات المتحدة الـ46 لمحاولات اغتيال، نجحت 4 منها، وفشلت أخرى وكانت آخر تلك المحاولات إطلاق النار على الرئيس الأميركي السابق والمرشح للرئاسة دونالد ترامب.
محاولات الاغتيال الفاشلة
الرئيس الـ39 جيمي كارتر
اعتقل شخص بحوزته سلاح ناري قبل دقائق من إلقاء كلمة لكارتر بمركز للتسوق في عام 1979
الرئيس الـ40 رونالد ريغان
الفرق الطبية تنقذ حياته بعد إصابة بالصدر من جراء محاولة اغتيال في واشنطن في 1981
الرئيس الـ42 بيل كلينتون
تعرض لعدة محاولات اغتيال خلال فترته الرئاسية في البيت الأبيض ثلاثة منها في عام 1994.
الرئيس الـ 43 جورج بوش الابن
نجا من محاولتي اغتيال إحداهما من موظف أميركي مصاب بأزمات نفسية داخل البيت الأبيض عام 2001
محاولة اغتيال ثانية خلال وجوده مع الرئيس الجورجي في تبليسي 2006.
الرئيس الـ 44 بارك أوباما
تعرض لعدد من محاولات اغتيال من بينها رسالة مسمومة في عام 2013.
ماذا حدث؟
تعرض ترامب لمحاولة اغتيال على ما يبدو، السبت، خلال تجمع حاشد في ولاية بنسلفانيا، قبل أيام من قبول ترشيح الحزب الجمهوري للمرة الثالثة. أدى وابل من إطلاق النار إلى إثارة حالة من الذعر، وحاصر جهاز الخدمة السرية الرجل الملطخ بالدماء، والذي قال إنه أصيب برصاصة في أذنه اليمني. سارع ترامب إلى سيارته بينما كان يضرب بقبضته في الهواء استعراضا للتحدي. قالت حملة ترامب إن المرشح الجمهوري المفترض "على ما يرام" بعد إطلاق النار. كتب الرئيس السابق على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "عرفت على الفور أن هناك خطأ ما، حيث سمعت صوت أزيز وطلقات نار، وشعرت على الفور برصاصة تخترق الجلد. حدث نزيف كثير". قالت السلطات إن ما لا يقل عن شخص واحد قتل وأصيب اثنان من المتفرجين بجروح خطيرة. قالت الخدمة السرية إنها قتلت مطلق النار الذي قالت إنه هاجم من موقع مرتفع خارج مكان التجمع الانتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا، مشيرة إلى أن ترامب بخير. قال مكتب التحقيقات الفيدرالي خلال مؤتمر صحفي في وقت متأخر من، السبت، إنه غير مستعد للكشف عن هوية مطلق النار ولم يحدد بعد الدافع وراء محاولة الاغتيال.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات واشنطن البيت الأبيض تبليسي ولاية بنسلفانيا التجمع الانتخابي أميركا بايدن جو بايدن ترامب واشنطن البيت الأبيض تبليسي ولاية بنسلفانيا التجمع الانتخابي أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
اغتيال كينيدي.. هل يقلب ترامب الطاولة بعد 60 عاماً؟
لا تزال نظريات المؤامرة منتشرة على نطاق واسع، بعد أكثر من 60 عاماً على اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي، ولا تزال أي معلومات جديدة عن يوم 22 نوفمبر (تشرين الثاني) 1963 في دالاس، تجذب الاهتمام.
وخلال حملة إعادة انتخابه، تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب برفع السرية عن جميع الوثائق الحكومية المتبقية المتعلقة بالإغتيال كينيدي، إذا ما أعيد انتخابه.
في فترة ولايته الأولى، قدّم ترامب التزاماً مماثلاً، لكنه استسلم في النهاية للضغوط من مكتب التحقيقات الإتحادي (إف بي آي) ووكالة الإستخبارات المركزية (سي آي ايه) لحجب بعض المعلومات.
ولم يكشف حتى الآن سوى عن بضعة آلاف من ملايين الوثائق الحكومية المتعلقة بالاغتيال، وينصح أولئك الذين فحصوا السجلات، التي تم الكشف عنها حتى الآن، بعدم توقع أي كشف صادم، حتى لو تم رفع السرية عن الملفات المتبقية.
وقال جيرالد بوسنر، مؤلف كتاب "القضية مغلقة"، والذي توصل فيه إلى استنتاج مفاده أن القاتل لي هارفي أوزوالد تصرف بمفرده: "إن أي شخص ينتظر دليلاً دامغاً سيقلب هذه القضية رأساً على عقب سيشعر بخيبة أمل شديدة".
ومن المتوقع أن يتم إحياء الذكرى الحادية والستين للاغتيال، اليوم الجمعة، بدقيقة صمت في الساعة 30:12 ظهرا في ديلي بلازاً، حيث قُتل كينيدي بالرصاص أثناء مرور موكبه.
وعلى مدار هذا الأسبوع، جرى تنظيم عدد من الفعاليات لإحياء الذكرى.