قصة تحول مشجع روما إلى متهم في محاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل إعلام دولية، اليوم الاحد (14 تموز 2024)، عن قصة تحول مشجع روما مارك فيولي إلى متهم في محاولة اغتيال الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب.
وذكرت وسائل الاعلام أنه "تحول أحد مشجعي نادي روما المشهورين، إلى مُتهم بمحاولة قتل دونالد ترامب المرشح على رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، في الواقعة التي حدثت منذ ساعات".
وتعرض ترامب لمحاولة اغتيال، بعد أن قام أحد الأشخاص بإطلاق النار عليه، ولكنه أصيب في الأذن، ليتم التعامل مع الحادث الأمني فورًا.
وبعد تلك الواقعة، قام سيمون أتيبا كبير مراسلي البيت الأبيض بنشر تغريدة جاء فيها: "تم التعرف على مارك فيوليتس، الذي قام بتحميل مقطع فيديو على موقع يوتيوب يقول فيه أن العدالة قادمة، بأنه مطلق النار على ترامب".
وعلى الفور تم تداول صورة مارك فيولي أحد مشجعي روما المشهورين، بأنه هو مطلق النار على ترامب، حيث قامت وسائل الإعلام الأمريكية بنشر صورته عبر نطاق واسع.
وقام فيولي بالدفاع عن نفسه عبر حسابه على "إنستغرام" بعدما نشر توضيح بأنه استيقظ في الساعة الثانية صباحًا، على عدد لا يُحصى من الإشعارات.
مشجع روما أكد على أنه "سيقاضي كل من بدأ هذه الشائعة يوم الإثنين المقبل، بسبب المشكلة التي تسببت فيها تلك الشائعة له ولعائلته".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن تعيين مارك روبيو مستشارا للأمن القومي بالوكالة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الخميس تعيين وزير الخارجية مارك روبيو مستشارا للأمن القومي بالوكالة، وذلك بعد إعفاء مايك والتز من منصبه.
وجاء قرر إقالة مايك والتز من منصبه بعد تورطه في تسريب معلومات عسكرية سرية.
وقال ترامب إنه يرشح مستشار الأمن القومي المقال مايك والتس ليكون السفير الأميركي المقبل لدى الأمم المتحدة.
تأتي إقالة مايك والتز في وقت يواجه أعضاء في الإدارة الأميركية انتقادات على خلفية تسريب معلومات بشأن ضربات عسكرية ومشاركتها عن طريق الخطأ مع أحد الصحافيين.
وسيكون والتز أول مسؤول رفيع المستوى يغادر منصبه خلال الولاية الثانية لدونالد ترامب.
ويتعرّض مايك والتز لانتقادات قاسية، بعدما كشفت مجلة ذا اتلانتيك في مارس أنّ رئيس تحريرها ضُمّ من طريق الخطأ إلى دردشة على تطبيق "سيغنال" ناقش خلالها مسؤولون بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووالتز مسألة ضربات جوية نُفّذت في 15 مارس.
وسيغنال هو تطبيق مراسلة مشفّر، لكنه يعتبر أقل أمانا من القنوات الرسمية المستخدمة عادة لنقل البيانات الحساسة.
وأثار هذا الاختراق الأمني الكبير غضبا واسعا، كما هزّ الطبقة السياسية الأميركية، على الرغم من أنّ المعسكر الجمهوري حاول التقليل من أهميته، بينما بدا أن ترامب يحمي مستشاره.
وفي الولايات المتحدة، يلعب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض دورا مهما في تحديد السياسة الخارجية، إلى جانب وزير الخارجية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا