ياشعب سودانى السودان كله مهمش والشماليه نفسها مهمشه وحتى منطقة عمر البشير او الترابى او هذا البرهان كلها مهمشه وليفهم الجميع ان الاخوان المسلمين (الكيزان ) ليس عنصريين ليتهم كانوا عنصريين لنهضوا ببعض المناطق فى السودان ( مناطقهم ) ولكن الكيزان منحازين فقط لاخوانهم الكيزان فالترابى وعمر البشير واسامه عبد الله وامين حسن عمر لم يقدموا اى خدمات لمناطقهم فهم أنانين ويقدموان لأنفسهم فقط ولا خوانهم فى التنظيم وهناك من قياداتهم من اقرب الأقربين لنا ولم يقدموا اى خدمه لوطنهم الصغير او اقرباؤهم اللصيقين الكيزان قدموا لأنفسهم ولا خوانهم فى التنظيم فقط فمتى يفهم ذلك اخواننا المهمشين فى دارفور وفى كردفان وغيرها ؟؟ ويفهم ذلك الشعب السودانى ؟ وعندما يهاجم الآن بعض الجهلاء ابناء الشمال على اساس ان الكيزان قدموا لابناء الشمال فهم يظلمون اخوانهم فى الوطن فهم لم يقدموا للشمال شيئاً والشمال قدم له ابناؤه المغتربين واقولها لكم أنا عندى قريب جداً من قياداتهم واتذكر ذهبنا له فى مناسبة بكاء وفى البكاء دائماً يجلس الأقرباء اللصيقين مع بعضهم ليخففوا عن بعضهم ولكن قريبنا هذا كان يجلس مع كيزانه وتفهمت ذلك فهم اقرب اليه من اسرته وهكذا رباهم شيخهم الترابى .
محمد الحسن محمد عثمان
Omdurman 13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: عدم رد حزب الله على الهجمات لا يعني أنه مردوع بل يستعد لمواصلة المواجهة
يمانيون../
أفاد مراسل الشؤون العسكرية في “القناة 14” الصهيونية، هيلل روزين، بأن عدم رد حزب الله على الهجمات الصهيونية ضد لبنان لا يدل على أنه “مردوع أو خائف”، بل على العكس، هو “يستعد للمرحلة المقبلة”.
وأوضح روزين أن حزب الله يقوم الآن بتجنيد مقاتلين جدد، ويعزز صفوف قيادته الرفيعة، بالإضافة إلى تجهيز وسائل قتالية إضافية استعداداً لأي تصعيد قادم.
وتطرق روزين إلى وقف إطلاق النار في لبنان، مشيراً إلى أن “الأيام الـ60 المحددة قد تتحول إلى 90 أو حتى 120 يوماً، في حال تم اتخاذ قرار بتمديد الفترة”.
من جهته، أعرب رئيس مجلس مستوطنة “المطلة”، دافيد أزولاي، عن قلقه من احتمال حدوث “هجوم شبيه بيوم السابع من أكتوبر في الشمال”، مشيراً إلى أن تهديدات الصواريخ المضادة للدروع لا تزال قائمة، وأن الجيش الصهيوني لم يقم بإزالتها، رغم التأكيدات بالعودة الآمنة للسكان إلى الشمال.