طلع شيكا بيكا.. أمن أمريكا يتعرض للسخرية بعد محاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
خاص
تعرض الأمن الأمريكي للسخرية بعد محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وظهر ضعف أمن أمريكا في كيفية وصول مطلق النار بسهولة إلى ترامب وإطلاق النار عليه وإصابته في أذنه.
وأفادت مصادر، أن أحد الأشخاص الحاضرين هو من أنقذ ترامب من الموت، في حين وسائل إعلام صينية تشكك في تأمين ترامب حيث أن مطلق النار كان الجميع يشاهده بوضوح.
وتمكن أشخاص عشوائيون من تصوير قاتل ترامب على السطح قبل إطلاق النار، في مشهد يظهر ضعف عملية التأمين.
وذكرت استطلاعات الرأي، أن ترامب حصل على ٦٩٪ بعد حادث الاغتيال وأن الديمقراطيين ألغوا حملات الإعلانات التي تقدر بملايين الدولارات والتي كانت من أجل تشبيه ترامب بالزعيم الالماني النازي هتلر.
وكان قد أطلق مسلح يبلغ من العمر 20 عاما النار على دونالد ترامب في تجمع جماهيري بولاية بنسلفانيا، السبت، في حادث خطير ومرحلة حرجة تمر بها الولايات المتحدة قبل الانتخابات الرئاسية.
وظهر الرئيس السابق يتحدث إلى آلاف المعجبين عندما أمسك بأذنه وغطى الدم وجهه بعد أن أطلق المشتبه به النار ببندقية AR من سطح مبنى على بعد حوالي 120 متر من المسرح.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا اغتيال ترامب
إقرأ أيضاً:
رئيس السلفادور السابق يحاكم غيابيا بتهمة اغتيال رجال دين خلال الحرب الأهلية
أمرت محكمة في سان سلفادور، بمثول الرئيس السابق ألفريدو كريستياني غيابيا إلى جانب مجموعة من العسكريين، أمام المحكمة بتهمة اغتيال ستة من رجال الدين أثناء الحرب الأهلية عام 1989.
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أن كريستياني وبقية المتورطين سيمثلون أمام المحكمة- في موعد غير محدد- في قضية اغتيال الرهبان اليسوعيين، بأمر من محكمة التحقيق الثانوية في العاصمة سان سلفادور، حسبما صرح محامي الدفاع في نهاية جلسة الاستماع الأولية.
وفي 16 نوفمبر 1989، خلال الحرب الأهلية السلفادورية (1980-1992)، اقتحم جنود من كتيبة أتلاكاتل التابعة للجيش حرم المدرسة اليسوعية وذبحوا الرهبان واثنين من الموظفين في الجامعة. وكان ألفريدو كريستياني، البالغ من العمر 76 عامًا حاليًا، آنذاك رئيسًا للبلاد (1989-1994) ومن ثم قائدًا للقوات المسلحة. وقد صدر بحقه أمر اعتقال في مارس 2022 عند إعادة فتح هذه القضية، ولكن لا أحد يعرف مكان وجوده حاليًا.
كما ستتم محاكمة أربعة برتبة عقيد سابق في الجيش، واللواء السابق رافائيل لاريوس وزير الدفاع في ذلك الوقت.
في السياق.. قال محامي الدفاع إنهم متهمون بارتكاب أعمال إرهابية واغتيالات واحتيال إجرائي وإخفاء. وفي عام 1991، حكمت محكمة في السلفادور على العقيد جييرمو بينافيدس، الذي زُعم أنه قاد المجموعة التي قتلت رجال الدين، بالسجن لمدة 30 عامًا. وخلفت الحرب الأهلية في السلفادور 75 ألف قتيل و7 آلاف مفقود.
اقرأ أيضاًإيران تعلن موعد الرد على اغتيال إسماعيل هنية
أول صور لـ السلاح المستخدم فى محاولة اغتيال دونالد ترامب