نصائح لقضاء وقت ممتع ومفيد في الإجازة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينتظر كل الطلاب في المراحل التعليمية الاجازة الصيفية سواء من اجل السياحة او الترفيه او تطوير النفس او الترفيه والتطوير معا، وتأتي الاجازة بعد موسم دراسي طويل يحتاج كل طالب ومدرس لها من أجل الاسترخاء والعودة من جديد لدراستهم وروتين الحياة اليومي، لذلك تحتاج اجازة الصيف خطة ناجحة لقضاء وقت ممتع مفيد فيها وبناء ذكريات لا تنسى والاستعداد بكل طاقة للسنة الدراسية الجديدة.
-نصائح لقضاء وقت ممتع ومفيد في الإجازة:
*الذهاب للمصيف ورؤية البحر والتقاط الصور الرائعة.
*السياحة المحلية وعمل جولة سياحة على مستوى المنطقة التي يتواجد فيها الشخص إحدى الطرق الممتعة في قضاء وقت الإجازة.
*الرسم يمتلك الكثير من الناس المواهب، ويمكن ترجمتها لأعمال فنية وقضاء وقت ممتع في هواية مفضلة.
* التواصل مع الأصدقاء وترتيب اجتماع لهم.
*التطوع لمساعدة الآخرين يعتبر إحدى وسائل استغلال وقت الفراع في العطلة.
*تعلم لغة جديدة وشراء كتب لغة.
*تجربة التخييم في قضاء الإجازة من التجارب الممتعة للغاية.
* ممارسة التمارين الرياضية، كالمشي أو الرقص.
*يمكن تجربة طهي بعض الأكلات وأجواء المطبخ لمن يحبون الطبخ.
*استغلال الإنترنت للبحث عن مواضيع معينة وتطوير الذات والتعلم ومشاهدة افلام ومسلسلات ممتعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاجازة الصيفية السنة الدراسية الجديدة وقت ممتع
إقرأ أيضاً:
أماكن نهى النبي عن الصلاة فيها.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة فوق خزان صرف صحي؟ ففي قريتنا مسجد قمنا بتوسيعه، وكان بجواره خزان مساحته متران في ثلاثة أمتار يتجمع فيه ما يخرج من دورات المياه ومن القاذورات من البول والغائط، فأدخلنا هذا الخزان ضمن المسجد، وأصبح الناس يصلون فوق هذا الخزان الممتلئ بالمياه والقاذورات، فهل الصلاة فوق هذا الخزان تجوز أم لا؟
وقالت دار الإفتاء إن من المواضع المنهي عن الصلاة فيها الصلاة في المقبرة والمزبلة والمجزرة وقارعة الطريق وأعطان الإبل والحمام وفوق الكعبة؛ فعن زيد بن جبيرة عن داود بن حصين عن ابن عمر رضي الله عنهما: "أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُصَلَّى فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ: فِي الْمَزْبَلَةِ، وَالمَجْزَرَةِ، وَالمَقْبَرَةِ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ، وَفِي الحَمَّامِ، وَفِي مَعَاطِنِ الإِبِلِ، وَفَوْقَ ظَهْرِ بَيْتِ اللهِ" رواه ابن ماجه وعبد بن حميد والترمذي.
وتابعت: فإذا كان الخزان المسئول عنه والمضموم إلى المسجد يظهر منه النجاسات على سطحه أو يتأذى من رائحته المصلون فلا تصح الصلاة في هذا المكان قياسًا على ما سبق ذكره، أما إذا كان الخزان مسقوفًا بالمسلح، ولا يظهر منه ما ينجس المكان، ولا يؤذي المصلين برائحته فهو طاهر السطح، ولا مانع من الصلاة فوقه، وشأنه في ذلك شأن جميع الأماكن التي تمر تحتها المجاري ومواسير الصرف الصحي، شريطة أن تكون فتحته خارج المسجد، وعند الضرورة القصوى.