الشيخ محمد الدغيدى يمثل مصر في المسابقة العالمية لحفظ القرأن الكريم بليبيا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
يمثل الشيخ محمد دغيدي إمام وخطيب مسجد الشامخية ببنها بأوقاف القليوبية، مصر في المسابقة العالمية لحفظ القران الكريم في دولة ليبيا المقامه حاليا بالعاصمة طرابلس بعد توقف دام 11 عاما ممثلا لوزارة الأوقاف برعاية الشيخ أسامة الأزهري وزير الأوقاف
اوضح دغيدي أنه يشارك في المسابقة للمرة الأولي عقب عودتها من التوقف بسبب عدم الاستقرار في ليبيا الشقيقة في رسالة للعالم البداية عودة الاستقرار في هذا البلد الشقيق.
وقال الشيخ الدغيدي أنه سعي بالمشاركة في محفل دولي جديد بعد مشاركته في المسابقة الدولية بموسكو بدولة روسيا وقبلها الحصول علي المركز الاول علي العالم في المسابقة الدولية في القاهرة وتكريمه من الرئيس عبد الفتاح السيسي موجها التحية والتقدير الي الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف وقيادات الوزارة علي اختياره لرفع اسم مصر أمام الوفود الدولية كما أكد علي دعم الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف له لتسهيل المشاركة وتقديم المساندة اللازمة
وأضاف دغيدي، أن تواجده ممثلا لمصر في هذه المسابقة شرف ومسئولية عظيمة باعتباره يمثل تاريخ عريق في مجال التلاوة وقراءة القرآن الكريم حيث تعد مصر هي دولة التلاوة وبلد الأزهر الشريف الذي يعد الرافد الرئيسي لتميز حفظة القرأن
وقدم الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، في بيان له التهنئة للشيخ محمد دغيدى لرفع اسم محافظة القليوبية فى المحافل الدولية وتشريف مديرية أوقاف القليوبية لكونه إماما وخطيبا من أبناء القليوبية متمنيا له مزيدا من النجاح والتفوق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنها ليبيا المسابقة العالمية لحفظ القرأن فی المسابقة
إقرأ أيضاً:
محمد عبدالحافظ: عيد تحرير سيناء يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر
أكد الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أن عيد تحرير سيناء يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر، مشيرًا إلى أن سيناء ظلت عبر التاريخ "درة تاج المقاومة المصرية"، وقلبًا صامدًا في مواجهة الغزاة منذ عهد الهكسوس حتى اليوم.
جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية لعبد الحافظ في برنامج “الحياة اليوم” على قناة "الحياة"، الذي تقدمه الإعلامية لبنى عسل، حيث سلط الضوء على الأهمية التاريخية والاستراتيجية لسيناء، معتبرًا إياها رمزًا للصمود الوطني.
وأشار إلى أن مصر تتميز بتنوع ثقافي وفني استثنائي، يظهر عبر تراثها الشعبي المتنوع في كل منطقة، قائلًا: "لدينا عدد كبير من الثقافات الشعبية، منها فنون البادية، واختلافات في الزي التقليدي مثل الجلباب السيناوي الذي يختلف بين شمال وجنوب سيناء".
كما تطرق إلى "ملتقى سيناء الأول لفنون البادية"، الذي يجمع بين الموسيقى، الشعر، الحرف اليدوية، والفنون الشعبية، مؤكدًا أنه منصة لعرض إرث سيناء الثقافي وتقاليدها العريقة.